ليس هناك سن معين للمرض النفسي ولا للعلاج النفسي,هاك أطفال يتناولون أدوية نفسية لكن طبعاً بجرعة مخفّفة,,ومرحلة ما قبل النوم تكون الفرصة مهيئة أكثر للأفكار لأنها مرحلة هدوء,,,وأنا أنصحكِ بمحاولة تغيير أفكارك الى أفكار أخرى,فاذا جاءتك فكرة سلبية فغيريها بفكرة مضادة لها,مع محاولة الانشغال وعدم الالتفات لها وتبسيط الأمور والتعامل بروح الفكاهة(لا تعطي هذه الافكار أكبر من حجمها) قولي في نفسك انها تافهة,وايضا لا تضعي نفسك في مواجهة معها اطلاقا وكأن بينكم حرب لا لا سوف تتوترين أكثر لكن تعاملي معها بمواجهة هادئة جدا جدا ولا تفخميها وبحول الله ستخف كثيراً,,,واذل لم تجدي معك هذه الطرق فالعلاج النفسي مطلوب وسوف يريحك فلا تخافي منها , وذلك أن الاطباء اكتشفوا مادة في المخ يقل افرازها مما يؤدي لحدوث الوساوس والاكتئاب والمخاوف والادوية تقوم بتعديل افراز هذه المادة,,,والامر بحول الله بسيط ما دمتِ تأخذينه بتبسيط!

922
هل هو مرض مزمن..؟.
وشكراا لك يعطيك العافيه ما قصرت...

المرض النفسي مثله مثل المرض العضوي قابل للشفاء لذلك ابدئي وضعي قدمكِ في طريق الشفاء وستنالينه بحول الله(الشفاء إحساس),,,


وفقكِ الله لكل خير,,,

653
الله يسعدك ..شكراا لك... لقد طمنت قلبي الله يوفقك في حياتك..

وفقكِ الله لكل خير يا سجوكه وأنار دروبكِ بما يسعدك,,,

مساء الخيرات والمسرات,,,



شيء رائــــع أن تبقى هادئاً رغم الظروف!



فالكل يبحث عن الهدوء!

قرأتُ معلومة طبيعية لها أبعاد نفسية تقول(كن كقلب الإعصار)



فهذا الإعصار الهائج يوجد في قلبه ومركزه نقطة هادئة لا تعبّر عن حالة الهياج الخارجي!!!


لذلك فالانتصار الحقيقي هو أن تبقى هادئاً رغم شدة الظروف التي تعيشها!!


والهدوء برأيي أنواع :


هدوء حقيقي بمعنى السلام الذاتي وهذا هو القمة!


وهدوء الصبر!

وهدوء التحمّل!


وهاذان رائعان لأنهما يعنيان التماسك وعدم الانهيار!

انا اشعر بلوعه الشوق لااشخاص افتقدهم اتمنى ان التقي بهم

يا

سجوكه
اتمنى لك الهدوء والسعاده ،،،،، وأن يبعد الله عنك هذا الخوف والقلق ،،،
كوني هادئه