نفساني - عندما تصبح السعادة... عادة!!!

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)

- ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=24)

- - عندما تصبح السعادة... عادة!!! (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=24982)

عفوا أختي آساير...والمعذرة على (تتويهك)لكن حسبي بك باحثة عن (الحقيقة)ولو طال البحث أو التوت الطرق المؤدية اليها...

شكرا جزيلا...

عفوا...أقصد الحقيقة بمعناها العام اذ لا يمكن لأحد أن يدعي امتلاك الحقيقة المطلقة...

بصرت بــ(الراحة الكبرى) فلم أرها...

تُــنالُ الا على جسر من (التعب)...!!

الوجود هو سر السعادة
أنفسنا ضائعة منا
في لحظات عثورنا عليها نجد السعادة
قد نعثر عليها في أية من كتاب الله تعالى
قد نعثر عليها في جلسة عتاب مع اخ
قد نعثر عليها في دعوة والد في حضن طفل
في عيني صديق مشتاق

وقد نعثر عليها في لوحة في قصيدة في كلمات نستعملها أدوات للبخث عنها وتحديد ملامحها
ولآنها سر من أسرار الله تعالى / تظل تضيع كل مرة ونظل نبحث عنها كل مرة
وفي رحلة البحث نعيش القلق والاستقار
الألم والأمل
وكل تناقض يحصل يشعرنا بحقيقة الحياة
وحقيقة الحياة ليست سعادة محضة
حقيقة الحياة هي الوجود / والوجود مرة أخرى هو تحقيق حضور النفس / الروح
وكل ما يتعلق بذلك : بحثا عنها وحلما بها وتأملا فيها

شكرا عمران
أثرت شجنا
ولا بد من عودة
فقط افتة من الوقت

مرحبا بك اخت أم عبد العزيز...

كلامك رائع ولا غبار عليه فليست المسألة مسالة وجود بقدر ما يعني هذا الوجود

ان احببتِ فأقراي مقالتي(عش الوجود)...

شكرا جزيلا

الوجود مبهم حد الاستحالة
ضع رابط مقالتك أخي عمران
لعلها

هي ليست مقالة بالمعنى المعروف بل خاطرة بسيطة استقيتها وصغتها بأسلوبي...

http://www.nafsany.com/vb/showthread.php?t=26692

العاده اما أن تكون افضل الخدم أو اسوأ الساده

السعادة ..

محطات تستمتع وتمرح وتسكن انفسنا اليها ,
قبل ان نكمل مرغمين السير في طريق الحياة الشاق ..
من تعجل في سير حياته لاطماعه وطموحاته من دون تأني فوت عليه متعة الاستراحه في تلك المحطات .
ومن تباطء فقد يصل الي كل محطه وهي شاغره لايجد مكانه فيها .
التأني والتوزيع الحقوق والواجبات ومعرفة النفس وميولها ورغبتها .
والسير بشكل واضح ومريحفي دروب الحياة .
كل ذلك كفيلآ بأيصالك لكل محطات السعادة دون أن تفوتها او تفقد مكانك المستحق ,.

الحوراني

ثاامر

شكراً لمشاركتكما