صديقي العزيز عمران
حواري معك في المنتدى له مذاق خاص فاسلوب كتاباتك و نقاشاتك هنا تعجبني جدا

اسمح لي ان اشارك برأيي في موضوعك هذا

انا شخصيا وقت ما اغضب
اما اني اتحمل و احاول تهدئة الموقف و ادير الحوار بشيء من الحرفيه
او اذا كان الغضب بلغ بي مبلغه فلا تنفع معي اي طريقه كانت لاني وقتها لن اعرف كيف يكون التفكير السليم في الحلول لمنع الغضب

اما ان يكون بداخلي شيء من الكره او العداوة لشخص ما
فالحمد لله لا اشعر بهذا الا شخص او اثنين على اقصى تقدير خلال عمري
و قراري في نفسي
لن اسامحهم او التمس لهم الاعذار مهما طال الزمن
لان افعالهم اكبر من ان يمحوها شيء

ما دون ذلك فالحمد لله ليس في قلبي شيء لاحد

اشكرك على الموضوع و اسف على الاطاله

طريقة رائعة

تحتاج الى تطبيق

خبرنا عن تجاربك معها

jndel


هذه الطريقة قرأتها في أحد الكتب,,


شكراً لمرورك,,

أخي العزيز خالد,,,


ألف تحية وسلام يا طيّب,,,


بالنسبة للغضب فهو ذو شقين :


ثورة ومن ثم خمود مع بقاء شيء في الخاطر,,,


الثورة لا يجدي فيها التخيل كما سبق أن ذكرت فاذا استطاع الإنسان أن يملك نفسه ويتصرف ويجد مخرج وإلا فانصرافه هو الصحيح كي يخف الغضب قليلاً ولكي لا يحدث ما لا تحمد عقباه,والانصراف بحد ذاته يحتاج إلى قوة وإرادة,,,


أما إذا هدأ الغضب فبالإمكان التخيل لخلو الذهن مما يشغله والطريقة المذكورة تحتاج قبل كل شيء إلى رقة في القلب وإلى خيال واسع لتنفيذها,,,



بالنسبة لك أخي خالد فأهنيك على سعة صدرك وتسامحك ولا شك أن الأخطاء تتفاوت لكن التسامح والعفو والتجاوز شيء طيب,,,



شكراً جزيلاً لمرورك ومشاركتك الطيبة,,,

أخي أنور محمود,,,


بالنسبة لي التخيل نوعاً ما ضعيف لكنني أحياناً عندما أحاول التأمل وحصر ذهني وتخيل ملامح الشخص وهو طفل أجد شيئاً من الرقة وإن كان بسيطاً,,,



شكراً جزيلاً لمرورك الطيب,,,

للرفـــــــــــــع,,,

للرفــــــــــــــــــع

بسم الله الرحمن الرحيم
اضافة على نصائح اخى العزيز
أن تتخيل نفسك فى نفس موقفة وفورا ستعاملة بشفقة ورحمة وبذلك يخف الغضب,,,

حاتم محمد,,,



بالفعل كلامك سليم,,,



شكراً جزيلاً لمرورك ومساهمتك,,,

ههههه يالهوي مش ممكن ،، انا اسفه عالضحك ..بس تصدق عاد مايمتص غضب النسوان الا الاسواق وضياع الفلوس هيك بتصيررررر فري نايس !

أم عبد الله,,,



مشكلة اذا كل النسوان كذا ههههه



بس اذا بيرضون بالسوق مو مشلة أمره سهل!!