ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻫﻲ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻭﺭﻏﻢ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻳﺤﺼﻞ ﻣﻌﻚ ﻗﺪ ﻻ ﺍﻋﺮﻓﻪ
ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻋﺮﻑ ﺗﻤﺎﻣﺂ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﺒﻚ ﻟﺬﻟﻚ ﺍﺑﺘﻼﻙ
ﻓﺄﺑﺘﻠﻰ ﻗﺒﻠﻨﺎ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﻪ ﻭﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ
ﻭﺍﻻﻧﺒﻴﺎﺀ ﻣﻨﻬﻢ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﺑﺘﻼﺀﻩ 18 ﺳﻨﻪ ﻭﺳﻴﺪﻧﺎ ﻳﻮﻧﺲ
ﻓﻜﻠﻪ ﻓﻲ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺣﺴﻨﺎﺗﻜﻢ
ﻓﻼ ﺗﺸﻐﻞ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻓﻜﻞ ﺷﻲﺀ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻟﻚ ﺳﺘﻠﻘﺎﻩ ﺍﻥ ﺷﺂﺀ ﺃﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ

يعني مثلا يلاقي شي اول مرة او تجيه هدية كبيرة اول مرة او يروح لمكان اول مرة يعني مثل هيك بتصير معك اول مرة فحياتك

اهاااا فهمتك تحسي جيته لك هالشئ مابيجي من وراها خير صح وتحسي بخوف منها ويكون مؤقت؟

اي والله اخوي جدو بالضبط الحمد لله على كل حال ويارب الفرج والرحمة لنا ولكل مريض آمين يارب العالمين

اختي من قال حلم سقوط الأسنان مش كويس؟

مسا الخير
إن شاء الله بعد اسبوعين عرسي
والوسواس مو مقصر بس الحمد لله الوضع طبيعي
وقادرة اتحدى

مساء النور ماشاء الله تبارك الله
الله يتمم على خير وخليك قوية ولاتفكري وح تشوفي قد إيش هو ضعيف ولاقيمة له

تقلبات مزاج اللي حولنا اتعبتنا فوق تعبنا ااااه بس

المشكله ما احد يحس باللي فينا واحس اننا من كوكب ثاني ااه

كررررهت الحياة اللي كلها روتين تعب وتفكير وخوف وقلق يارب رحمتك

انا الان بوضع سيء وابي اهرب من أفكاري القهريه بس وييييييييييييييييييييييييييييييين

ايشبك خطى
وايش وسواسك ؟!

السلام عليكم شو أخباركم عدت بعد انقطاع شو أحوالكم كيفكم مع الوسواس إن شاء الله أموركم كويسة

أبو عبادي
معروف حلم سقوط الأسنان عند الأغلبية مش كويس

ممكن لا سمح الله وفاة الاقارب وطلعا كل شي بيد رب العالمين

لكن ممكن يكون الحلم من الشيطان تخويف

من الشيطان له تفاسير ثانيه

في مره مفسر قال منتشر ان حلم سقوط اااسنان وفاة احد الاقارب

لكن ممكن يكون مشاكل او ديون وشي ثاني

بسالكم عن حاجه ما ادري هل الي فيهم وساوس عندهم هذي الأفكار

انا اخاف جدا واتوتر وقللقه بشكل

اخاف من الأشياء المفرحة ما استمتع فيها مثل الناس
الناس معروف تستنى اللحظات الحلوة والجميلة

انا اخاف منها احس بيحصل شي مو كويس
اخاف مره يعني بمعنى أني متشائمة جدا
يعني الناس لما بيحصل لها شي حلو تبدا تفكر أشياء حلوه
وتتخيل أشياء جميله

انا اخاف وأفكر ان الشي هذا مو كويس لي وبتصير أشياء سيئة لي
مادري كيف أوصلكم شعوري احس ما وصلته
طبعا انا عارفة ومتيقنه ان ربي كاتب كل شي
واعرف ان ربي بيعطي المتفائل أشياء جميله

لكن هذا شعور غصب عني اخاف وأقلق من اي حاجه
هل الي عندهم وساوس كذا ؟