أسئلة مشروعة من أنفس موجوعة!!!
 

بسم الله الرحمن الرحيم



إلى من هدّه الألم


وأضناه التعـــــــب


واحتواه الشقـــــاء



لكن....بيــده هــو!!


حتى استحالت حياته الى مرتع للأوجاع,ومنبت خصب لكل فكرة سيئة,وفضاءات مخنوقة بأوهام الخوف والقلق!!



إسأل نفســـــــــــك؟؟؟



لمـــــاذا أنا؟

و إلى متى؟


لمـــــاذا أنا....باعتبار أنه يجلب الشقاء بنفسه... لنفسه!!


كما يقول النمفلوطي رحمه الله(حسبنا يا صديقي ما يأتينا به القدر من الشقاء,فلا نضيف إليه شقاءً جديداً نجلبه بأيدينا!!!)


لماذا أجلب الشقاء الى نفسي فأَشقَى وأُشقِي وغيري يَسعَد و يُسعِد؟؟!!




وإلى متى؟؟؟




إلى متى القلق؟
إلى متى الخوف؟
إلى متى الألـــم؟



ألم يحن الوقت لروحي كي تعيش في فضاءات الامل السعيدة,وتستنشق نسمات الحياة الرغيدة؟؟


ألم يأن الأوان لعقلي أن ينعتق من أسر الافكار البغيضة؟؟



إذا لم أعِش اليوم فمتى سأعيــــش؟؟
إذا لم أسعــــد اليوم فمتى سأسعـد؟؟




حقاً هي اسئلة مشروعة لكل نفس موجوعة!!!

هذه الأسئلة تحفز النفس على الثورة اللطيفة والانتفاض المحمود على واقعها السيء

هذه الاسئله كثيرا ماترد في ذهني لكن لم تعد تهمني لاني لاأجد جواب
وقدر الله وماشاء فعل يجب ان نرضى بما كتبه الله ولكل شيء نهايه ولابد ان يحين الفرج عندما يتسلل القنوط الى أنفسنا

الامل الوردي


هذه الاسئلة المشروعة لكل نفس تحفزها على التغيير,والرضا بقدر الله لا يتعارض مع إرادة التغيير والشفاء...



بالتوفيق

الألم ...
الألم ....
الألم ....
إنه رمز لكل مقهور بسبب الإنسان
*** ومن لا يظلم الناس يُظْلَمِ ***

artist


شطر بيت الشعر الذي أوردته لا أوافقك عليه


تقبل شكري

يوما ما قد تغدو حياتنا غريبه دون ألم

بعضنا اعتاد الألم

والآخرون سيعتادوه يوما

لا أقصد بذلك أن الآلام كثيره ............لكن الأفراح قليله

فكل ما أجده في الحياة .... التحديات المتعبة

فعلا متعبة ومؤلمه بغض النظر عن نتيجتها

youpee


شكرا لمساهمتك وكان الله في عونك

اااااااااااااااااااااااااااااااه

ليتني اجد جواب لهذه الاسئله اااااااااااااااااه ليتني اعيش حياة هادئه مثل بقية الناس .

الأخ ابو عبيدة تحية طيبة


القصد من هذه الاسئلة هو تحفيز النفس على الخلاص والتمرد على واقعها ومحاولة التغيير...



كان الله في عونك وأرجو لك التوفيق

إلــــــــــى متى؟؟؟


و



لمـــــــــاذا انا؟؟؟

بالفعل موجعه

هل سوف يأتي ويوم ونجد اجوبه اكيد لا

اجل خلينى على هالمركب ومع الناس حالنا حال غيرنا

النادرة

سعودي عسل




أنا قصدي بهذه الأسئلة هو الجانب الايجابي حيث ان ترديدها مع النفس يحفّزها على الثورة اللطيفة ضد واقعها وليس القصد هو تكريس الالم او الحيرة والتشتت,,,




دمتما بخير وشكرا للمشـــــاركة,,