|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
29-08-2004, 07:33 PM | #1 | |||
عضو جديد
|
الحب أم الكبرياء؟؟
منذ متى كان الحب مذله ..
اذا كان الانسان ذو الاخلاق العاليه يتنكر ويخون من اذن يتقن او يعرف الوفاء؟ سؤالين اطرحه عليكم واعذروني وان نسيت التحيه لكني اعرفكم جماعه طيبه تهتم لالم الاخرين وتسعى الي تقديم الاراء الطيبه , ساسرد مشكلتي عليكم ويمهني رايكم كثير مشكلتي اني تعرفت على شاب محترم جدا ومعروف بين الجميع انه خلوق جدا احببته رغم معرفتي بانه يحب صديقتي وهي لاتبادله ادنى شعور بذلك طلبها للزواج لكنها رفضت فهي تريد نوعا معينا من الرجال لكنه لم يياس (شأن من يحب ), حدث موقف ما جعلني اقترب منه ويعرفني احببته وكنت اول من صارحته بالحب لكنه احبني اكثر ترددت لمعرفتي بحبه لصديقتي ولكنني اقنعت نفسي بان المشكله ليست مشكلته وهي من تخسره ليس هو ,اعرفه رجل لا يعوض هذا ماكنت اقول عنه دائما ..عشنا قصه حب جميله ليست كالتي نسمع عنها الان ..لا ..قصه يحكمها العقل قبل اي شيء واتفقنا لبناء المستقبل وكانت ايام جميله حقا اساسها الصدق , لكني حتى في لحظات الصدق كان هاجس حبه القديم لا يفارقني وخصوصا اني التقى بتلك الفتاة كثير واعرف مدى شفغة السابق بها قررت حينها ان اضعه في اختبار وسيتحدد بعدها كل شيء تواصلي معه ام لا .. ذهبت اليها واخبرتها انه يريدني وبان امرها يهمني وباني لست جبانه اذ انها مازلت تفكر به فلتذهب اليه هكذا اخبرتها وذهبت عنها لتفكر وعدت اليه لاخبره بما حدث وبان القرار قراره الان ,وكانت الكارثه حينما قالت لي ابتعدي فهو لي ,,, احسست حينها ان الحياة تخنقني وان العالم كله اصبح ضدي كيف ومن احببته سيتركني لاجلها ,,لكن سرعان ماعدت لقناعتي وتاكدت بانه رجل والرجل يكون بكلمته قبل عواطفه وباننا اتفقنا لتكوين حياه ترى هل هل سيخون وسيعود لها وسيترك قلبي الذي طالما منحه دون اي مقابل قلبي الذي رفض استفزاز الاخريات وتانيبهم لي لستي رخيصه لتكوني المحبوبه الثانيه .. لكنها المفاجأه قبل ان انهى اسئلتي لروحي المقهوره اذ به ينكر محبتي تماما ويعود لها وكانه مسلوب الاراده وهوووو يعلم انها لا تحبه اي ذل يغمرني حينها امام نفسي وامام صديقاتي واي حياة اي حب كان واي رجل واي كرامة لديه الحمدلله لك يارب لا راد لقدرك ماهي الا ايام حتى يعود لي وقد رمت به,, لاتريده ,, عاد ليذكرني بالحب وبانه ندم لما حدث وبانه وبانه مشكلتي انني ارى الصدق فيه وفي حديثه اعرف بانه ندم وبانه لن يكررها اعرف بانه ليس بالسيء وبان اللي عمله شأن من احب وشانها واسالبيها في تحطيم قلوب الرجال لكن .. هل يسمح لي الكبرياء بان اقبل تلك الاهانه هل يجب ان امتلك حكمة اكبر واعود اليه ام انه لا يستحق هل فعلا بخطاه ذاك هل يعتبر حقا خائنا ...لكنني اعرفه وواثقه انه رجل لا يتكرر هل اعود اليه ام اعود لكبريائي الذي لااعلم اين سيذهب بي رايكم يهمني وجزى الله خيرا كل من امتلك صبر ليكمل قراءة قصتي انتظركم المصدر: نفساني
|
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|