استشارة من فضلكم ! ساعدوني

استشارة من فضلكم ! ساعدوني

السلام و عليكم
انا عضو قديم في المنتدى عانيت من قبل وسواس الموت بشدة حيث كنت اظن ان حياتي انتهت و لم اكن ارغ في فعل شيء و كني كل يوم اكتب مواضيع هنا و الحمد لله خف علي الحال الان لكن هناك فترات ياتيني وسواس و نوبات هلع لكن اخف لاني اصبحت اجيد التعامل معه
طبعا الوسواس لما يخف في جهة يقوى في جهة اخرى و دخلني في وسواس النظافة و الوضوء و الاستنجاء حيث اراقب ملابسي الداخلية كثيرا
لكن المشكل اني هذه الايام اعاني شيء آخر و هو وسواس سب الله و الاستهزاء بالقدر و لكن لا اعرف هل هو وسواس ام اني افعل هذا بمحض ارادتي
انا مشكلتي هي الدراسة حيث كنت مجتهدا جدا لكني لم احصل على ما اردت او على الاقل ما استحق حيث الآن كبرت في السن و ما زلت ادرس و ابخث عن دورة تكوينية في احدى الشركات لكن دون جدوى يعني ارى الابواب كلها مغلقة في وجهي ! خصوصا لما ارى اصدقائي وصلوو الى ما ارادو و يشغلون و تزوجوا و انا لا عمل لا زواج و لا شيء يبشر بالخير ! و كلما تذكرت جديتي في الدراسة من اجل الحصول على ما كنت اريده و ارى ما اعيسة حاليا بعيدا عن اهلي في فرنسا و اعيش لوحدي و امارس بعض الشعل كي اوفر لقمة عيشي و غالبا ما اشتعله لا يناسبني بتاتا اشتغل في حمل الاثقال و في تنطيف المحلات التجارية بل و حتى اني مارست يوما جمع الازبال اكرمكم الله ...
المهم هذا جعلني اكره الاقدر و اكره احيانا الله لاني اقول انه هو من اراد لي هدا اصبحت اتكلم لوحدي في المنزل كالاحمق و استهزئ ببعض الاحاديث مثل ان الله ارحم بنا من امهاتنا و اضحك و اقول كيف الله ا رحم بي من امي هذا غير صحيح امي لا تريد بتاتا ان تراني في هذا الحال و احيانا اتكلم الى الله مباشرة و كانه معي و اوبخه على افعاله معي و استهزئ بقدره و اتوجه اليه بالفاظ لا تليق به عز و جل و احيانا حتى اني اتحيله لما يكتب القدر لعباده و كيف انه يرفض ان يكتب لي اي شيء يفرحني
بالموازاه مع هذا فانا اصلي لكن لما اكون عصبيا اصلي بسرعة دون خشوع و في نفسي اقول انا اصلي فقط للهروب من النار بل و حتى اني اخاطب الله و اقول له انا اصلي لا طلبا للفردوس فقط لا اريد الدخول الى النار و لكن لا اريد ان اراك استغفر الله و الكثير الكثير
طبعا و كاني احس بلذة لما اوبخ الله على القدر استعفر الله انا انسان عصبي و كسرت العديد من الاجهزة الاكترونية لما لا تريد ان تشتغل بسرغ مثلا حيث اضربها مع الارض و اتخيلها انها تحس بالام من ذلك و ارتاه ثم بعدها اندم لتكسيرها
في السجود اصبحت لا ادعي الله و اقول له مباشره انت لا تستجيب لي لا داعي لتضييع الوقت و التفي بسبحان ربي الاعلى و بحمده فقط
ثم عندما اخلد الى النوم اندم لما فعلته حيث احاف ان اموت و ان اكون كافر و بعدها لا استطيع النوم الا بصعوبة
في فترات اكوو انسانا عاديا و اصلي بخشوع لكن بعدها اصبح انسانا عصبييا كارها لله و للقدر خصوصا لما اتفكر اني درست لدي ديبلوماين و الثلث في الطريق لكن دون عمل
اعيش في فرنسا و لكن لدي اوراق اقامة كطالب و لا تخول لي الكثير من الحقوق و انا تسع سنوات و انا هنا و لم استاطع الزواج و لا اي شيء و اصدقاي هنا تزوجوا
في الحقيقة انا ابتعدت عن العلاقات المحرمة و تفاديت السهرات الليليهة ظنا مني ان الله سيكون معي بعدها و الآن وجدت نفسي وحدي و دائما الوم نفسي لاني اتبعت طريق مستقيم لاني لو كنت مثل اصدقائي يمارسون المحرمات كلهم سبحان الله يعيشون حياة الرفاهية دون مشاكل
الان لا اعرف هل هذا وسواس ام اني حقا كافر علما ان لا احد يعرف ما اقوله في نفسي

المصدر: نفساني

هذا وسواس قهري ومثل ما يدور في نفسك هذا اشتكى منه الصحابة رضي الله عنهم وبشرهم الرسول عليه الصلاة والسلام بأنه صريح الإيمان
لا تسترسل في الأفكار وقل لها دائما آمنت بالله ورسله واقرأ سورة الكافرون والاخلاص بصوت مرتفع وتدبر وفي كل القرءان خير اجعل لك وردا يوميا تقرؤه لا تتركه أبدا
تزيين المعاصي هذا من إبليس ومن النفس الأمارة بالسوء فلا تكترث وتذكر قول الحبيب المصطفى أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل

شكرا لك على الرد بارك الله فيك
و الله انا اقرا القرآن يوميا في شهر رمضان و حتى خارج رمضان اقراه و اومن وكل ما جاء فيه و اقولها دايما في سجوو لكن و كاني لا احب الله و لا احب تدبيره لاموري و لكن لما اكون فرحا ا حمده و اشكره مزاجي يتغير كثيرا بدون سبب بل اني اسب حتى اهلي في نفسي و اصدقائي كذلك بدون سبب احيانا اكرههم و نفس الشيء مع الله عز و جل و اخاف ان اكون كافرا دون ان ادري !! المشكل دائما ابحث عن اسئلة الردة في المنتديات فاغتسل و اتشهد و انوي عدم القيام بهذا لكن غصبا اعني اعود و الآن في رمضان نفس الشيء و اخاف ان يكن صيامي باطلا و احس بالندم عند التقصير في العبادة و الله و كان هناك شخصين بداخلي بل حتى اني اكلم نفسي و كان هناك شخصين في نفسي و لكن اقول ان الشيطان مقيد في رمضان اذن ما يصدر مني من سوء فهو مني

حياك الله أخوي محمد
الف سلامة عليك، تأكد ان هذا وسواس قهري وهذي اعراضه والإحساس به، انصحك ي اخي بالعلاج بعد الإستخارة لاتترك نفسك ضحية للوسواس اصبر واحتسب يبقي العلاج ارحم من اعراض الوسواس الخبيث والله يفرج همك وتأكد أن كل مايدور ببالك من اعراضه لاصحة لها ف أنت إنسان مسلم مؤمن بالله وكل ماحدث لك خير إن شاء الله.

صامدة رغم المحن معجب بهذا

لست انت من تستهزأ بالأقدار ولست انت من تشتم انه الوسواس نعم عليك ان تعرف المسافة بينك وبينه .. نعم انا أؤكد لك ان الله ارحم عليك من أمك وهذه الدوامة التي أنت فيها تسمى ابتلاء ماذا يحصل هنا ! ترتفع عند الله درجات ودرجات كلما اشتد البلاء من انت امام نبي الله أيوب الذي تقطع لحمه ومات اهله وولده هل سخط ؟ هل قال الله لا يحبني لا قال ( رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ) فكشف الله عنه وجزاه خير الجزاء ولا احد صبر كما صبر أيوب واعلم ان الله اذا احب عبدا ابتلاه لتزيد درجاتك فالجنه وترى نفسك في عليين وتقول الحمدلله على ما ابتلاني ربي افرح منزلتك عظيمه بإذن الله .. انا في الحقيقه اعجبت عندما كتبت اشتغلت في تجميع القمامه ونظفت المحلات ما هذه العصاميه الجميله ؟ ماهذا الشرف ؟ ما هذه الكرامه العظيمه التي لديك ؟ بارك الله فيك عصمت نفسك عن الحرام ورضيت بالقليل أنت بإذن الله ستنال الكثير ولكن اصبر وقل رب ثبت أقدامي .. الدراسه رزق .. راحة البال رزق .. تريد ان تنحل مشاكلك ؟ اقبل بالواقع الذي انته فيه نعم قل انا واقعي صعب وانا راضي التقبل سيزيل عنك حمل الصراع الذي انت فيه اخي الفاضل العصامي الشريف الذي لم يرض ان تتلطخ يده بالحرام لعل ظروفك أقهر مني ولكن انا كذلك درست دراسه شي ولَم اعمل في مجالي ولم احقق حلمي وعشت هذا التناقض وهذه المشاعر هي التي جلبت لي الوسواس ! لو كنت رضيت وتقبلت لما أتتني هذه الأمراض النفسيه .. نصيحه الزم العباده فهذه هي إلغايه من هذه الحياه والهدف هو عبادة الله ومهما قصرت فالصلاه والقرآن اجبر هذا التقصير بالاستغفار .. لا عليك من اللذة الآن صل واقرأ القراءة حتى بدون لذة مع الأيام ستأتي اللذة ويأتي الخشوع فقط تقبل واقعك .. وبالنسبه للوسواس هو عباره عن كلب مسعور ينبح لا تلتفت اليه

هذا وسواس قهري طبعا وكمان حالتك النفسية وعدم توفيقك زاد من الوسواس ده بس حاول الافكار السيئه عن الله لا تنطقها ابدا مهما كان شعورك وغضبك لا تنطقها
وانا كنت مثلك زمان افكر ليه ناس لا تستحق عندهم كل حاجة وناس كويسه معذبين وعندهم ابتلاءات كتير بس في الحقيقه مهما حاولنا احنا البشر نفهم مش هنفهم حكمه الله هو عنده سبب لكل شيئ
وبعدين الناس اللي بترتكب ذنوب الله طبعا غير غافل عنهم هو بس تاركهم يرتكبو ذنوب ويقضو علي نفسهم وبعدين ياخدهم فجاه وفيه ايات كتير في القرآن علي كده

حجرة الصوان و زهرة الالام بارك الله فيكما و الله خففتم من الامي بكلامكم لاني و الله كنت في حيرة و اصبحت متشائما و ظني بالله ظن سوء و انا عارف باني على الاطريق الخطأ لكن لا اقدر اصرف عني هذا حتى اني اشك في اني كافر و ان الله ارادني ان لا اكون من عباده الصالحين و احيانا اقول انه وسواس لكن سرعان ما اقول لا هذا صادر مني و برضاي لكن الحمد لله خففتم عني هذا التأنيب
شفانا الله اجمعين

ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظ‚ظ†ط¹ ظ†ظپط³ظƒ ط§ظ† ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ† ط³ظˆط§ط، ظƒط§ظ† ط§ظٹظ…ط§ظ†ظ‡ ظƒط¨ظٹط± ظˆظƒط«ط±ط© ط·ط§ط¹ط§طھظ‡ ظˆطµظ„ظˆط§طھظ‡ ظƒط¨ظٹط±ط© , ظپظ‡ظˆ ظ…ط¹ط±ط¶ ظ„ظ„ظ…طµط§ط¦ط¨ ظˆط§ظ„ط§ط¨طھظ„ط§ط،ط§طھ , ظپط§ظ„طµظ„ظˆط§طھ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط¹ظ…ط§ظ„ ظ‡ظٹ ظˆط§ط¬ط¨ط§طھ ظˆظ„ظٹط³طھ ظ…ط¬ظ†ط¨ط§طھ ظ„ظ„ظ…ط±ط¶ ظˆط§ظ„ظ…طµط§ط¦ط¨ ظˆط³ظˆط، ط§ظ„ط§ظ‚ط¯ط§ط± ظ„ط°ظ„ظƒ ظ„ط§ طھط±ط¨ط· ط§ط¹ظ…ط§ظ„ظƒ ط¨ظ…ط±ط¶ظƒ ط§ظˆ ظ…طµط§ط¦ط¨ظƒ , طھظˆظ‚ط¹ ط?ط¯ظˆط« ط§ظٹ ط´ظٹط¦ ظپط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ظ„ظ… ظٹط¹ط¯ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ط§ظ†ظ‡ظ… ط³ظٹط¹ظٹط´ظˆظ† ظپظٹ ط±ط®ط§ط، ظˆطµط?ط© ط¯ط§ط¦ظ…ط© ظˆط؛ظ†ظ‰ ط¯ط§ط¦ظ… ظ„ط§ ظٹط§ ط§ط®ظٹ ! ظ‡ط°ظ‡ ط¯ظ†ظٹط§ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹظٹظٹظٹظٹط¹ ظ…ط¹ط±ط¶ ظ„ظ„ط³ظˆط، ط³ظˆط§ط، ظƒط§ظ† ظƒط§ظپط±ط§ ط§ظ… ظ…ط³ظ„ظ…ط§ ظ‚ظ„ظٹظ„ ط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ† ط§ظˆ ظƒط«ظٹط±ظ‡ ! طµظ„ ظ„ط§ظ† ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ط¬ط¨ط© ظˆظ„ط§ظ†ظ‡ط§ ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ط³طھط?ط§ط³ط¨ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§طµط¯ظ‚ط§ط¤ظƒ ط§ظ† ظƒط§ظ†ظˆ ظ„ط§ ظٹطµظ„ظˆظ† ظˆظپط¹ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط³ظٹط¦ط§طھ ظˆظ‡ظ… ط³ط¹ط¯ط§ط، ط?ط§ظ„ظٹط§ ( ظ„ط§ظ†ظƒ ظ„ط§ طھط¯ط±ظٹ ظ…ط§ ط³ظٹط?ط¯ط« ظ„ظ‡ظ… ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ط§ ط§ظˆ ظ…ط§ ظٹط?ط¯ط« ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط§ظ† ظˆظ„ظƒظ† ظ„ظ… ظٹط®ط¨ط±ظˆظƒ ط¨ظ…ط´ط§ظƒظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط³ط±ظٹط© ) ظپظ‡ط°ط§ ظ„ط§ ظٹط¹ظ†ظٹ ط§ظ†ظ‡ظ… ظ„ظ† ظٹط?ط§ط³ط¨ظˆ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط© ! ط³ظˆط§ط، ط¹ط´طھ ط³ط¹ظٹط¯ط§ ط§ظ… ط?ط²ظٹظ†ط§ ط³طھط?ط§ط³ط¨ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ط¹ظ…ط§ظ„ظƒ ظ„ط°ظ„ظƒ طµظ„ ظˆطµظ… ظˆط§ط¬طھظ†ط¨ ط§ظ„ط³ظٹط¦ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط§طµظٹ ط³ظˆط§ط، ظƒظ†طھ ظ…ط±ظٹط¶ط§ ط§ظˆ ط¨طµط?ط© ط¬ظٹط¯ط© ط؛ظ†ظٹط§ ط§ظˆ ظپظ‚ظٹط±ط§ ط¨ظˆط¸ظٹظپط© ط§ظˆ ط¨ط¯ظˆظ†ظ‡ط§ , ط§ظ„ط¨ط·ط§ظ„ط© ط¬ظ…ظٹط¹ظ†ط§ ط¹ط§ظ†ظٹظ†ط§ ظ…ظ†ظ‡ط§ ظˆظپط±ظ†ط³ط§ ط§ظˆ ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ظ‡ط¬ط± ط§ظ„ظ„ظٹ ط§ظ†طھ ظپظٹظ‡ ط§ظ„ط§ظ† ظ‡ظˆ ط?ظ„ظ… ظ„ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ظ„ظ‡ط°ط§ ط§ظ†طھ ظپظٹ ظ†ط¹ظ…ط© ظˆط§ظ†طھ ظ„ط§ طھط´ط¹ط± ظپط§ظ„ظ…ظ„ط§ظٹظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ظٹط?ط³ط¯ظˆظ†ظƒ ط§ظ„ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظˆط±ظˆط¨ط§ ط±ط؛ظ… ظƒظˆظ†ظƒ ط¨ط·ط§ظ„ظٹط§ ظ‡ظ†ط§ظƒ ! ظپط§ظ„ط¨ط·ط§ظ„ط© ظپظٹ ظپط±ظ†ط³ط§ ظ‡ظٹ ط¬ظ†ط© ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ„ط¨ط·ط§ظ„ظٹظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظ„ط°ظ„ظƒ ط§ط?ظ…ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¹ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظٹ ط§ظ†طھ ظپظٹظ‡ط§ ! ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ظ‚ظ„ ظ‡ظ†ط§ظƒ طھط§ظƒظ„ظˆظ† ظˆطھط´ط±ط¨ظˆظ† ظˆطھطھط¹ط§ظ„ط¬ظˆظ† ظ…ط¬ط§ظ†ط§ ظˆط¨ظ„ط§ط¯ ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ظˆط?ظ‚ طھط¹ط§ظ„ ط¬ط±ط¨ ط§ظ„ط¨ط·ط§ظ„ط© ظپظٹ ط§ط?ط¯ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظˆط³طھط±ظ‰ ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ط§ظ„ط?ظ‚ظٹظ‚ظٹ , ط§ظ„ط´ظٹط¦ ط§ظ„ظˆط?ظٹط¯ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ…ظƒظ†ظ†ظٹ ط§ظ† ط§ظ‚ظˆظ„ ط§ظ†ظ‡ ظٹط¬ظ†ط¨ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ظ…طµط§ط¦ط¨ ظˆط³ظˆط، ط§ظ„ط§ظ‚ط¯ط§ط± ظ‡ظˆ ط§ظ„طµط¯ظ‚ط© !! ظˆط§ظ„ط§ط³طھط؛ظپط§ط± , طھطµط¯ظ‚ ظ„ظƒظٹ طھطھط¬ظ†ط¨ ظ…ط§ ظ‡ظˆ ط§طھ ط§ظˆ ظ„ظ†ظ‚ظ„ ظ„طھطھط¬ظ†ط¨ ط§ط؛ظ„ط¨ ظ…ط§ ظ‡ظˆ ط§طھ ظ…ظ† ط³ظˆط، , ط§ط°ط§ ط§ظ†طھ ط¨ط·ط§ظ„ظٹ ظپط§ظˆط±ظˆط¨ط§ ظˆطھطھط³ط®ط· ط§ط°ظ† ظ…ط§ط°ط§ ظٹط¬ط¨ ط§ظ† ظٹظپط¹ظ„ ط¨ط·ط§ظ„ظٹظٹظˆ ط´ظ…ط§ظ„ ط§ظپط±ظٹظ‚ظٹط§ ظˆط§ظ„ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ط¹طھظ‚ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط?ط³ط¨ ظƒظ„ط§ظ…ظƒ ظˆط³ظ„ط¨ظٹطھظƒ ظˆطھط³ط®ط· ظٹط¬ط¨ ط§ظ† ظٹظ†طھط?ط±ظˆ ! ط¹ط¯ ط§ظ„ظ‰ ط±ط´ط¯ظƒ ظˆط§ط?ظ…ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¹ظ… ط§ظ„ظ„ظٹ ط§ظ†طھ ظپظٹظ‡ط§ ظˆظ…ظˆ ط?ط§ط³ط³ ط¨ظٹظ‡ط§ ظˆط?ط°ط§ط±ظٹ ظ…ظ† ط²ظˆط§ظ„ظ‡ط§ ظ„ط§ظ†ظƒ ظ„ظ† طھط¹ط±ظپ ظ‚ظٹظ…طھظ‡ط§ ط§ظ„ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط²ظˆظ„ ,