اكتب ولو عباره...

ewrdwpjfc
حين تحلق سحابه قاتمه في أجواءحياتك كن من اللطف بحيث تضفي عليها شيئا من المرح والدعابه يفف من وطأتها
حين تشعر بالضيق أكتب مشاعرك حتى تطلقها من مكمنها
أنظر في عيون الأطفال كي تتذكر بهجة وإثارة الحياه
إبحث عن مكان هادئ كل يوم تلوذ إليهلكي تفكر في أحوالك بعمق

من أصعب اللحظات في حياة إمرأه أن تجد نفسها بين رجل تحبه ورجل يحبها

مؤلم أن تقول آسف وأنت المجروح ولست الجارح

هناك كلام لايقول شيئا وهناك صمت يقول كل شئ ki8ds4

استغفر الله العظيم وأتوب إليه

جرحك ما طاب،،،

معك فقط سأبدأ الكتابة ،،،

كل الامكنة متشابهة، اذا احسست بالغربة،،

بأمل تحيا النفوس الطاهرة

ماأجمل أن تجد إنسان دائماهدفه أن يحميك من الاحزان.....تدمع عيناك فتجد من يمسح دمعتك بحنان


الدمعه هي مجموعة مشاعرعجز اللسان عن نطقها فأسقطتها العين لتعبر عنها فلا تظن أن الدموع

تعبر عن الحزن دائما فكثير منها يعبر عن الحب والفرح .

بعض الناس تشعل فيك الإحباط والغضب
لكنك لا تزال تُقبِل عليهم وتقربهم وإن كان من وراء حجاب القلب لا يدخلونه
كأن رابطة القُربى تهزأ بك وتقول: رغماً عنك !!
ليس باليد حيلة إذن غير الاحتساب والصبر ومحاولة نسيان قربهم المؤلم ونصحهم إن استطعت ثم الاستمرار في الحياة بأحلى ما يكون
كل دقيقة فيها لك أنت
فلا تجعلها لهم هم وإن كان عبر تفكير



فالحياة أقصر من أن تضيعها في كرهك للآخرين...!

لكَ الشكر د.عبدالله عالواحة الجميلة ..

رافقتكَ السعــادة ...

لابد أن تبتسم حتى عندما تهطل في قلبك سحائب الدموع. لابد أن تكون مهذبا حتى عندما تصطدم بمن ينتشي بالوقاحة.لابد أن تسمع ما يهمك ويغمك. وتقرأ ما يهمك ويغمك. وتوشك أن تفقد الأمل. توشك أن تترك العذاب اليومي لمن يعده نعيما يوميا. ولكنك لا تفعل. يشدك إليه شي كالواجب. أو هو الواجب. وكالحب. أو لعله الحب. وهل واجب بلا حب؟ وهل حب بلا واجب؟ وفي صباك قرأت جملة حكيمة لم تنساها حتى اليوم/ الحب هو أن تحب ما لا يحب ، والا فهو ليس بفضيلة . . تعود إذن إلى عذابك اليومي. وتسير مع الحياة التي تسير..!




― غـازي القصيبي

الذي يعاتبك بحنان ، وهدوء ، إعرف أنه قاتل كثيراً للقضاء على صوت غضبه قبل أن يبادر بعتبه ، خشية من صدامه معك ، وخوفاً من خسارتك *

ليست العظمة عندما يستفيق أحدهم من صفعة تلقاها من أحدهم..
بل هي عندما ... نبني من هذه الصفعة...مجدا لنا..
يتنافس الجميع (ومن ضمنهم أولئك الذي قاموا بصفعنا)...
على قراءة مجدنا...

قال نابليون مرة
(أسقطني أستاذي في الجغرافيا...فعلمته التاريخ)

وقال احدهم..
جعلت من صفعة تلقيتها من صغري... سلما..
ارتقيت إليه...حيث منعني أولئك...من تسلقه..
وبعد استعادتي لنفس (سلبها مني أولئك).. صعدت السلم..إلى الأعلى..ثم.
وجدت أن من كانوا (أسفل) مني...
أولئك الذي صفعوني.... من زمان بعيد..
أي عزيمة تلك التي تجعلنا نفجر ينابيع... كانت مطمورة في داخلنا..
أو ربما...لم تكن موجودة أصلا...
وأي عزيمة تلك التي تجعلنا ننظر لمآسي حصلت لنا .. بأعين باردة..
لم تمنعنا من إكمال المسير...نحو العلا..
لذا..
كل ما يجب علينا عمله...
أن نشكرهم..
فهم الذي أوجدوا ... شيئا لم يكن موجودا فينا...
أو إيقاظ شيء...كان نائما فينا...
أو... تعليمنا شيء.... كان أعيننا في غطاء عن معرفته..


قال أحدهم...
اشكر أخطاءك...
فلولاها...
لما تعلمت أن المجد.... ربما يبنى من ألم أحيانا..

وقال قاسم أمين
( لا شيء يصيرنا عظماء....مثل الألم العظيم )


أحيانا .. الألم..هو باب آخر للأمل

و أقول لنفسي :
سوف يطلع من عتمتي قمر ..

- محمود درويش -

“لم يعد في القرية طائرا نغني له ,فلنخلق طائرا من خيالاتنا ”

“گل وجه له بطاقة عبور ربما في عينيه ، أو في شفتيه ، أو حاجبيه ، أو گلماته”