زوجتى الحبيبة سأتزوج يوم الخميس المقبل فما رأيك؟

مرحبا عزيزتي جانين
هناك اسباب كثيره لزواجوما احب اني اذكرها لكن اذا كان زواجه لغرض تافه لو لانه جاي على باله اوحتى شوفو انا اقدر ويطلع لي قوته وسيطرته على بدون مبررات
اتوقع اني بتخلى عنه لان
(من باعنا برخيص بعناه ببلاش)
وعلى فكره الى على البر مو مثل اللى بالبحر
وانا ماجربت
وهذا توقعي
وتضل هذه وجهات نظر

قبل ان تفكر ياسيدي بالتعدد فاتمنى أن تفكر بمشاعر الطرف الآخر واتمنى ان يكون لهذا القرار سبب قوي جدااااااااااااااااا يبرر هذاالتعدد وتأكد ان قرارك هذا سيكون كرمية الرمح في قلب رفيقة دربك فمثلما تريدها ملكاً لك هي أيضاً تريدك كذلك وتتمنى الموت على ان يشاركها احدٌ فيك .

وانتي ياأخيتي أعلم مدى شعورك واقدر مشاعرك في حال كنتي الأولى أو الثانية أو .. ولكن اتمنى إن حدث ماحدث أن تكوني الأعقل والأفضل اتمنى ان تفكري بالطريقة اللتي تجعلك تستفيدي من هذه التجربه وتثبتي وجودك وتبرهني له انكي الأفضل وانك الأولى وتذكري انه لن تقف حياتك بزواجه من غيرك وتذكري قوله صلى الله عليه وسلم "ايماامرأة ماتت وزوجها عنها راضي دخلت الجنة " من دون ان تتنازلي عن حق شرعه لك ديننا الحنيف .


"" رفقاً بالقوارير"


لست ممن يعارض التعدد ولكن هو حل عندما تستنفذ جميع الوسائل والحلول .

واسئل الله انكم تكونوا الأولى والأخيرة بالدنياوالاخرة ونساءالمسلمين اجمعين امين


حلو الموضوع خاصة وانه يطرح وجهة نظر النساء والمتفقات دوماً على إعلان الحرب ولأخذ الحذر أيضاً ..ضحكتيني اختي راسيل باول كلامك ..ههههه


وين وخيتي مريام .. ابي رايك

السلام عليكم

موضوع مثير فعلا
ولكن مافي اي وحده من النساء تقوول عادي ولي تقول عادي معناه انها ليست طبيعه ...وانا لو يبي يصير لي الموقف ممكن اتخذ قرار وهو الانفصال افضل شي بنسبة لي لاني طبيعتي ماااتحمل وهذا من رب العالمين

مرحبا
هناك راى من شخصيه خارج المنتدى
حينما سالتها عن رايها قالت بابتسامه عريضه
زوجي العزيز لا تنسى ان تذهب الى المحكمه الاربعاء لكي تنهي اجراءت الخلع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالله

هناك اسباب كثيره لزواجوما احب اني اذكرها لكن اذا كان زواجه لغرض تافه لو لانه جاي على باله اوحتى شوفو انا اقدر ويطلع لي قوته وسيطرته على بدون مبررات
اتوقع اني بتخلى عنه لان
(من باعنا برخيص بعناه ببلاش)
وعلى فكره الى على البر مو مثل اللى بالبحر
وانا ماجربت
وهذا توقعي
وتضل هذه وجهات نظر

أختى سارة وجميع أخواتى الجميلات
ستكون الصدمة بالتأكيد بمقدار قوة العلاقة بين الزوجين
ستكون الصدمة بمقدار الثقة التى كانت تشعر بها الزوجة
ستكون الصدمة بقدر إحساسها بالآمان
ستكون دموعا لا حصر لها
أذكر أننى يوما جاء لى هذا الكابوس فصحوت أبكى بكاءا شديدا
هذا الكابوس أشعرنى بمقدار حبى لزوجى
وأن الحياة بدونه مستحيلة
ربما هذا الكابوس جعلنى أتساءل هذا السؤال
أنا التى أدعى الإيمان
وأدعى أننى أوافق على حق الزوج فى التعدد
فهو حقه الشرعى وشرطه الوحيد هو السعى للعدل بين الزوجين
هل سأقبل التعدد إذا تعرضت له؟
لكن هل سأدمر زواجى؟
هل سأتركه لها وأشرد أولادى؟
أم هل سأصبر ربما تكون نزوة ويعود منها؟
هل سأحاول أجذبه لى وبذلك أمنعه من العدل؟
هل سأكون أنانية
أم كريمة
أم مضحية
أم متجاهلة
أم مستهترة
أم رافضة
أم متمردة
هل سأكون إنسان
أم بقايا إنسان
بصراحة شديد لا أعرف كيف سيكون التصرف
لكنه بالتأكيد ستكون مزيج من المشاعر المتناقضة الصادقة
التى لا حصر لها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اخي الكريم موضوع الزواج باخرى ليس موضوع سهل الااذاكان اخر طريق تلجأ له مع العلم ان اضرارة اكثر من فوائده انا لست ايضا ضد التعدد لكن التعدد لايكون الا بسب وسبب يعني مهم جدا جدا وانت في حياه المفروض انك تبني فيها وليس تهدم فلا تهدم بيتك وتبني سعادتك على تعاسة ابناؤك وزوجتك التي عاشت معك حياتك بحلوها ومرها ...
اخي العزيز بناء على اني ابنه من زوجة اولى وبناء على تجربتي اقول لك تمهل فليست حياة زوجتك وابناؤك لعبة لان الله قال ( ولن تعدلوا) وعلى فكرة وبالنسبة لي لو كنت متزوجه وزوجي قالي ذلك فاعرف انه آآآآآآآآآآآآخررررررررر يوم في حياته وساعتها يقابل زوجتة الثانية انشاء الله في نار جهنم ( خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ)
باااااااااااااااااااااااااااي

تذكروا ايها الرجال : المرا ه ليست لعبة بايديكم و اخيرا رفقا بالقوارير )

السلام عليكم

اسمحي لي اختي الفاضلة



[[اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء





إن الإسلام أباح تعدد الزوجات، مثنى وثلاث ورباع في وقت واحد، لماذا هذه الإباحة، وما هي شروطها وخصائصها ومميزاتها؟ وكيف الرد على المشككين بهذه الإباحة؟




إن الله تعالى هو الذي أباح للمسلم أن يتزوج أكثر من زوجة إلى أربع زوجات، إذا استطاع القيام بواجبهن، ووثق من نفسه أن يعدل بينهن، وأمن الجور، فأنزل ذلك في كتابه، وأوحى به إلى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، فقال تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} [النساء:3]، فأذن تعالى للمسلم أن يتزوج أكثر من واحدة، إن شاء اثنتين اثنتين، وإن شاء ثلاثًا ثلاثًا، وإن شاء أربعًا أربعًا؛ إن لم يخف على نفسه الجور، وعدم العدل بينهن، وهو سبحانه العليم الخبير بشؤون عباده، الحكيم في تشريعه فلا يشرع لهم إلا ما فيه مصلحتهم، وينتظم به أمرهم، لا يسأل عما يفعل وهم يسألون، فيجب التسليم له سبحانه وتفويض الأمر له في تشريعه، كما يجب الإيمان بقضائه وقدره، فكل ذلك مقتضي الحكمة، علمها الإنسان أم لم يعلمها، فإن في عقول البشر من القصور ما قد يحول بينهم وبين إدراك تفاصيل الحكم في كثير من فورع التشريع، وليرجع العالم المسلم بمن يجادله من الشكاك والملحدين في ذلك إلى المناظرة في أصل الدين والإيمان بأن للعالم ربا عليما حكيمًا، رءوفا رحيمًا، وأنه أرسل رسلاً أمناء صادقين، مبشرين ومنذرين، وأوحى سبحانه إليهم بما فيه سعادة البشر وصلاح الكون، وقد بلغوا البلاغ المبين، وقامت بهم الحجة على العباد، فإن آمن بعلم الرب وحكمته وعدله ورحمته، وبصدق الرسل وأمانتهم وتبليغهم قامت عليه الحجة، ووجب عليه التسليم لله في تشريعه، علم الحكمة في فروع التشريع أم لم يعلمها، وإن أبي أن يؤمن بالأصول لم يكن هناك فائدة للدخول معه في تفاصيل الشريعة.

ومع هذا ففي إباحة تعدد الزوجات حكم، منها أن الإحصاء أو الاستقراء دل على أن عدد من يولد من الإناث أكثر من عدد من يولد من الذكور، وأن عدد من يتوفى من الذكور أكثر من عدد من يتوفون من الإناث؛ لكثرة ما يتعرض له الذكور دون الإناث من أسباب الموت، كالمواجهات في الحروب، ودفع غائلة الأعداء، والقيام بالأعمال الشاقة، والأسفار البعيدة ونحو ذلك مما يكون الإنسان فيه عرضة للمتاعب والأخطار، فلو منع تعدد الزوجات لبقي عدد من النساء بلا أزواج، وفات عليهن المتعة وإشباع الغريزة الجنسية، بقضاء الوطر على وجه يليق بالشرف والكرامة، ويقوم عليه بناء الأسر والقبائل والشعوب، ويسقط كثير من النساء في شباك أهل الهوى يعبثون بهن، فتنتهك الأعراض، ويقل النسل، ويكثر اللقطاء، وتنحل الأسر، ويستشري الفساد في المجتمع، ويعم البلاء، ويتبع ذلك انتشار الأمراض الفتاكة؛ كالزهري والسيلان.

ومنها: أن في تعدد الزوجات كثرة النسل، لتعدد محل الحرث، وقضاء الوطر، وفي هذا زيادة في بناء الأمة، ودعم لقوتها وتعاون على متاعب الحياة، وعمارة الأرض التي جعل الإنسان خليفة فيها، وقد حث الشرع على النكاح تحقيقا للعفة، وكثرة النسل، وصيانة الأعراض ومحافظة على بقاء النوع.

ومنها: ما جرت به سنة الله الكونية من أن النساء يحضن ويحملن ويلدن ويستمر بهن دم النفاس زمنًا، فإذا كان في عصمة الرجل أكثر من زوجة وجد الزوج لديه من يعف بها فرجه عن الحرام، فيقضي معها وطره، ويكون ذلك عونًا له على ضبط نفسه، وكبح جماحه، فلا يستهويه الشيطان، ولا تستولي عليه الأهواء.

ومنها: أن الزوجة قد تكون عقيمًا، وبينها وبين زوجها وئام، ويرغب في الزواج للنسل المحبب إلى الله، والذي به عمارة الأرض وقوة الأمة، فأباح الشرع له تعدد الزوجات، عسى أن يرزقه الله منهن نسلاً تقر به عينه، ويسعد به في حياته إلى غير ذلك من الحكم.

وأخيرًا فالأمر كما تقدم أولاً من أن تعدد الزوجات تشريع من لدن حكيم حميد، رحيم ودود، يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير، لا يسأل عما يفعل وهم يسألون، فليعرف العبد قدر ربه، ولينزل نفسه منزلتها من القصور، وليرد علم ما لم يعلم إلى من يعلم غيب السماوات والأرض، وليشغل نفسه بفعل ما أمر الله به، واجتناب ما نهى عنه.

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


مصدر الفتوى: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (ج19/ص 175) [ رقم الفتوى في مصدرها: 3166]
كلمات مفتاحية [تعدد الزوجات-حكمة تعدد الزوجات-الرد– محاسن الشريعة]
أعضاء الهيئة
عبد العزيز بن بن عبد الله بن باز - رئيس اللجنة
عبد الرزاق بن عفيفي - نائب رئيس اللجنة
عبد الله بن عبد الرحمن آل غديان - عضو اللجنة
عبد الله بن حسن بن محمد القعود - عضو اللجنة [/size]
)))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))) ))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))




[web]http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=642[/web]

ذا كُنْـتَ ذا رَأيٍ فَكُنْ ذا عَزِيمـةٍ .. فإن فسادَ الرأيَ أنْ تَترَددا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هموسة

تذكروا ايها الرجال : المرا ه ليست لعبة بايديكم و اخيرا رفقا بالقوارير )

أختى هموسة لا أعتقد ان زواج الرجل بأخرى يعنى بالضرورة أنه يلعب بها أو لا يرفق بها كما أمرهم الرسول صلى الله عليه وسلم.

برغم كل تأييدى لحق الرجل الشرعى فى التعدد و إيمانى برحمة الله الذى يشرع لنا ما فىه صلاح حياة المسلمين, برغم كل ذلك فإننى اتوقع كإمرأة أننى سأمر بفترات عصيبة جدا سأزرف بحورا من الدموع, وأشعر بمنتهى القهر, منتهى الصدمة, وكثير من المشاعر المتناقضة لكن ليس منها الاعتراض على ما أحله الله, وليس منها الانهيار, فالقهر لا يعنى الانهيار, لا يعنى تدميرى لأسرتى ومستقبل أولادى, فإن تدمير الأسرة بسبب أن زوجى تزوج هو منتهى الأنانية من المرأة. وأيا كان سبب الرجل للتعدد سواء كان سبب واقعى أو مجرد أنانية منه فهذا لا يعنى بالضرورة أنا أكون أنا أيضا أنانية.

أخى أو أختى سحاب الخير جزاكم الله خيرا على النقل الرائع.
الحمد الله على نعمة الإسلام وأشهد أننى أتقبل شرع الله.
والهدف من موضوعى اساسا مناقشة مشاعر المرأة حين يخبرها زوجه أن سيتزوج بأخرى, واذا لاحظت منالعنوان فهو يقول:
زوجتى الحبيبة
وأيضا أخبرها قبل الحدث
وكل هذا فيه كثير من الاهتمام قد يراه البعض وقاحة لكننى أراه إهتمام.

أشكر الإدارة على اهتمامها بالموضوع.

اهليييييييييييييين اخواتي العزيزات
الموضوع رائع حقا

لكن هكذا هو الرجل كما قالت عنه زوجة كلنتون عندما سألوها من هو الرجل؟؟
قالت : انه صياد .
ومن هي فريسته؟؟
قالت : المرأه
وهكذا هي تركيبة الرجل النفسيه بنيت على التنويع والتغيير .
لذلك ارى لكل زوجه ان تشبع زوجها نفسياً اولاً , بأن تكون له كل يوم إمراه جديده وإمراه مجدده في جميع النواحي الزوجيه , اشغليه بتجديدك الدائم عن فكرة النظر لغيرك..

اما انا إذا تعرضت لهذا الموقف والله لايقولها اكيييييييييييد اروح فيها
مااتحمل اعيش لحظه معاه وخصوصاً إذا ماقصرت معاه

زوجتى الحبيبة سأتزوج يوم الخميس المقبل فما رأيك؟




أنتَ وحدك الخسران


وستتدفع الثمن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oasis

.
لذلك ارى لكل زوجه ان تشبع زوجها نفسياً اولاً , بأن تكون له كل يوم إمراه جديده وإمراه مجدده في جميع النواحي الزوجيه , اشغليه بتجديدك الدائم عن فكرة النظر لغيرك..

عندك حق يا oasis أختصر ذلك فى أن تكون الزوجة إمرأة ذكية

مريام أختى هذا ما ستقولين له لكن هل هذه الحقيقة؟
هل أنت فعلا لم تخسرى
هل لن تدفعى الثمن
هذا الرد نعم يحفظ كرامتك ولكن هل يحل المشكلة؟
وكيف يحل المشكلة وانا أعتقد أنه رأى من وراء القلب كما يسمونه

أعتقد أن أهم سبب لعدم طرح موضوع زواج الزوج لزوجته هو اعتقاده بأنها ستبذل كل شيء لأجل منعه ، ولذلك لا يريد أن تفسد عليه ، لذلك لن يقول لها إلا بعد زواجه ، وربما يقول لها غيره .


أتذكر أنني طرحت على احد الأشخاص الذين كان يهمه أمر زواجي وقلت له : لم أجد ؟ فقال ما المواصفات المطلوبة ؟ فقلت له : أن تقبل أن تكون الأولى ...!

فقال : يستحيل أن تجدها ، وبالفعل كانت الاستحالة ، بل كان يقول لي : تزوج الأولى ، ثم تزوج الثانية .

ولا تفصح ،

للأسف أن كلامه سليم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الرياض

أتذكر أنني طرحت على احد الأشخاص الذين كان يهمه أمر زواجي وقلت له : لم أجد ؟ فقال ما المواصفات المطلوبة ؟ فقلت له : أن تقبل أن تكون الأولى ...!

\.

مش لما تلاقى الزوجة الأولى تبقى تدور على الثانية
أو تبقى أصلا تحكم إن كانت إن كانت التجربة تستحق منك التكرار

[QUOTE=جانين]تعدد الزوجات فى شرع الله. ولا يمكن لمسلمة ان تنكر شرع الله. انا عن نفسى أجاهر بأننى أقبل التعدد لكن هل إذا وضعت فى هذا الموقف هل سأقبل التعدد.
هذا هو السؤال
ماذا سيكون موقفى او شعورى؟
بما أنه شرع الله فيكم لأى ممنا أن توضع فى هذا الموقف
أريد أن أعرف من نساء المنتدى ما سيكون موقفهن إن وضعن أمام هذا السؤال وماذا سيشعرن
" زوجتى الحبيبة سأتزوج يوم الخميس المقبل فما رأيك؟"[/Q

اختي جانين
هذا مكمل لذاك ،،،،، أو ذاك مكمل لهذا ،،،، ولكن بالنهايه هي معاناة امرأه لم يكن لها حق تقرير المصير ،،، فمصيرها ومصير ابناءها باتا على المحك ، جراء تعسف رجل اراد فقط التلذذ مع امرأه اخرى ، ناسيا كما يقولون المصريون ( العيش والملح ) ونسي ايام السعاده أو نسي أنها وقفت بجانبه في احلك الظروف ، وقد يتناسى اعظم من ذلك ، قد يتناسى أنها من تربي اطفاله ،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني

اختي جانين
هذا مكمل لذاك ،،،،، أو ذاك مكمل لهذا ،،،، ولكن بالنهايه هي معاناة امرأه لم يكن لها حق تقرير المصير ،،، فمصيرها ومصير ابناءها باتا على المحك ، جراء تعسف رجل اراد فقط التلذذ مع امرأه اخرى ، ناسيا كما يقولون المصريون ( العيش والملح ) ونسي ايام السعاده أو نسي أنها وقفت بجانبه في احلك الظروف ، وقد يتناسى اعظم من ذلك ، قد يتناسى أنها من تربي اطفاله ،

أخى الحورانى إنها الأنانية فى كلمات

أنت طالق

سأتزوج يوم الخميس المقبل

نعم الإثنين شرع الله لكن أين العدل والرحمة لابد من العدل والرحمة فى إستخدام هذين الحقين لأن الله بالمرصاد وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
"رفقا بالقورارير" أين رجال اليوم الذين يتعسفون بإستخدام حقهم من هذا الإحساس العالى بالمرأة الذى أوجزه رسولنا الحبيب فى كلمتين
"رفقا بالقوراير"
صلى الله عليه وسلم