|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
21-02-2021, 02:41 AM | #31 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
اهلا بك تحدثت مع اطباء في هذه النقطه فقيل لي لانستطيع ان نتجاهل زيادة الكهرباء بالمخ اذا صاحبتها اعراض كهذه وكانت المنطقه المصابه تختص بالاحساس فهنا الحديث يتمحور عن شقين ... الشق النفسي والشق العصبي ... فتستخدم ادويه الصرع اولا بالاضافه الى ادوية الذهان ... القصد بالارتباط ان زيادة الكهرباء تكون احد الاسباب لكنها ليست سبب رئيسي بمعنى ان الشق النفسي يدخل في الامر ويقوه ايضا ... ولهذا صعب تجاهل سبب حتى وان لم يثبت انه سبب رئيسي لكن يبقى احد الاسباب في النهاية . بل ازيدك من الشعر بيتا ... هنالك من يعاني من كهرباء زائده في هذه المناطق ولاتحدث لديه اي اعراض ذهان ... وهناك من يكون رسم التخطيط للمخ سليم ويعاني من اعراض ذهان ..... ولهذا ينظر لكهرباء الدماغ ك سبب ولكن قطعا ليس بالضروره ان يكون سبب رئسي . |
|
|
21-02-2021, 03:01 AM | #32 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
أنا لا أنفي العامل الفكري، فأنا أثبته بطريقتي كما هو واضح في مشاركاتي، وأرى النشاط الكهربائي الزائد حالة عارضة غير ثابتة - وهي ممكن أنْ تكون في غير الذهان كما قلت -، فلا أراه علة أو جزء من علة، فعندي ما أطلقت عليه في كتابي مصطلح "الروات" هو الأصل في كل الأمراض التي نتناولها، وأنا إذ أقول هذا فلا يعني أنني أريد من القارئ أنْ يصدق ما أقول وأنْ لا يتطلع على كتب أهل علم النفس المرضي، فأنا أتمنى أنْ يكون للمرضى اطلاع عميق على كتبهم، واطلاع عميق على مرضهم، فهذا يتيح لهم انتقاد النظريات التي في علم النفس المرضي. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 21-02-2021 الساعة 03:14 AM
|
21-02-2021, 03:33 AM | #33 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
جفاف الفم المستمر و اللعثمه عند اطالة الكلام توقع حدوث مصيبه باي وقت سماع اصوات ناس تشتمني او تنتقدني و تخيل اشخاص مستائين مني? العصبية بعد سماع اصوات الناس و تخيلهم و هم يحركون اجسادهم بالاستياء مني? التحسس من اي كلمه أشعر أن الناس يقصدونني بالنظرات أو تعابير الوجه. ?أعاني من الخوف والتوتر مع زيادة الناس. احس احد يلحقني او يمشي خلفي الرغبه في الانتقام من اي شخص سبب لي اذى في الماضي هذي هي العراض بشكل عام و هناك تحسن في الوقت الحالي |
|
التعديل الأخير تم بواسطة رهاابي ; 21-02-2021 الساعة 03:35 AM
|
21-02-2021, 07:04 PM | #34 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
اقتباس:
الصرع لدينا وراثي وأنا أصبت بالذهان ووصف لي الدكتور أدويه للصرع بالاضافه لعلاجات الذهان ، علاقه المرضين ببعضهم جانب شيق +متابعه |
|
|
21-02-2021, 10:46 PM | #35 | |||
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
أنت هنا جئت بالخطوط العريضة لهذا المرض حسب نظريتي الأساس في هذا المرض هو التالي الذي جاء في كلامك: اقتباس:
اقتباس:
شعور المريض أنَّ الناس يقصدونه بالنظرات، يرفع التوتر، وكلما كثر عدد الناس يرتفع التوتر أكثر، والتوتر هنا مضاف لآثار التوتر المرضية، فلولا أثار التوتر المرضية لما حصل فيك ما تشعر به. الإنسان وهو يسوق يستعمل جهد فكري أكثر، وهذا في الذي يعاني من "الشعور أنَّ الناس يقصدونه بالنظرات السيئة"، يؤدي إلى توتر كثير، وفي مَنْ؟ في شخص أعصابه مريضه بآثار التوتر - وهي المادة التي تتحرك في الأعصاب وتسبب الحك وغيره - فيصاب بهياج الأعصاب، وكلما كان عدد الناس الذي يقابلونه أكثر زاد الهياج، فالمريض يتعلق تفكيره بمن يقابلونه، فهو مثلا إنْ رأى شخص يضحك ويمر بسيارته من جانبه فيعتقد أو يظن أنَّه يضحك عليه، مع أنَّه ممكن أنْ يضحك على قصة تذكرها، أو على نكتة سمعها عبر الإنترنت، أو شيء من هذا القبيل، فالمريض يعلق كل استسخاف على نفسه وكل ضحكة يعتقدها أو يظنها ضحكة تسيؤه، فيزداد هيجانه، حتى أنَّه ممكن أنْ يعمل حادث بيسورة وهو تحت هذا الهياج، فآثار التوتر تكثر في العيون في هذا الحال، فتصير العيون ثقيلة، ويتسع بؤبؤ العين، وهنا يحصل دور الهلوسة البصرية بنسبة أكبر، أما الهلوسة السمعية فلا تحتاج لنفس نسبة التوتر الذي تحتاج إليه الهلوسة السمعية. المريض كثيرا ما يتتبع حركات الناس، وخاصة عيونهم، وأحيانا يطيل النظر إلى العيون ليبحث فيها عما يسيء إليه فيها، وتتبعه هذا يجعل الناس تعتقد أنَّ به مشكلة عقلية، فعلى المريض أنْ ينتبه لحركات عيونه لئلا تدخله في مشاكل مع الناس عبر اعتقادهم أنَّه يفعل هذا لمرض عقلي فيه، فهو لن يرضى بأوصافهم، وسيرد عليهم، وربما يكون رده عامل ترسيخ لما اعتقدوه فيه من مرض عقلي، فيزيد مرضه نتيجة لما قالوه وتأذى به. المريض حاله المرضي يجعله مطيل البصر، أو غاض البصر، فهو أحيانا يمر من عند الناس بسرعة لا ينظر لعين أحد ولا يلتفت لأحد أو هكذا يفعل في الأغلب، وهذه حالة رهابية، وفي نظريتي الرهاب هذا هو أصل الذهان. كتابي مليء بالتفصيلات عن هذا المرض، ويمكن للمريض أنْ ينتفع به كثير إنْ قرأه بصبر. |
|||
|
22-02-2021, 06:22 AM | #36 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
تقصد الرهاب يأتي اولا؟ و ما العلاقه بين الاثنين... كل من لديه قلق و خوف تأتيه مثل هذه الاعراض و الافكار ؟ و شكراا |
|
التعديل الأخير تم بواسطة رهاابي ; 22-02-2021 الساعة 06:24 AM
|
22-02-2021, 05:20 PM | #37 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
لا أقصد أنَّ الرهاب أصل كل حالة ذهانية، فهو أصل لبعضها، فالرهاب أصلا يحصل بسبب حالة ذهانية وهو اعتقاد المريض أنَّ الناس يقصدونه بالنظرات السيئة، وعلى هذا يكون الذهان أصل الرهاب، فلولا الذهان لما حصل الرهاب، ولولا الرهاب لما حصلت أحوال ذهانية، فالرهاب يزيد الذهان قوة، خاصة الرهاب الهياجي، ويجيء بأعراض ذهانية، ولذلك فالرهاب أصلا لبعض الأعراض الذهانية، ولكن لا بد من النظر لأصل الرهاب، فأصله ذهان، وأصل الذهان هذا هو ما أطلقت عليه "روات" في كتابي، وكلمة روات على وزن فُعال، فالروات يعني روت مرضي، وهي المادة التي تنتج في الأعصاب في حالات التوتر. وقد يرى كلامي شخص يفهم في المنطق الصناعي ويقول انت ارتكبت "دورا قبليا"، وهو "دور ممتنع" بقولك الرهاب أصل الذهان ثم قولك الذهان أصل الرهاب!. أقول: لا فأنا لم أقصد هذا، فأنا لم أقل بالعموم، بل قلت حصول الرهاب ينتج أحوالا ذهانية؛ فيكون أصلا لما أنتج، لا لما لم ينتج، ولكن الرهاب نفسه ناتج عن حالة ذهانية، فالرهاب يقوي الحالة الذهانية التي أدت إليه، خاصة "رهاب الميادين"، و"رهاب المِغلقات (رهاب الأماكن المغلقة)". لقد كتبت مقالا قبل عدة أسابيع عن الرهاب، وقلت فيه بما معناه أنني أصنف الرهاب تحت "الذهان (شعور المريض أنَّ الناس يقصدون بنظرات سيئة)". |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 22-02-2021 الساعة 05:27 PM
|
23-02-2021, 09:13 PM | #38 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
|
|
|
23-02-2021, 09:32 PM | #39 |
عضـو مُـبـدع
|
السيد رهاابي
الذي أراه هو ترك السواقة، أما المواجهة، فهي ليست مواجهة مُشْفِيَة، ولا مواجهة مُقَوِّيَة، بل هي مواجهة مُمْرِضة، مواجهة مهيجية مرضيا، مواجهة مهلوسة. يمكنك أنْ تجرب الفرق بين حالك وأنت تسوق وحالة بعد ترك السياقة لمدة، وهذا لا يعني أنْ لا تسوق من حين لآخر. |
|
25-02-2021, 02:11 AM | #40 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
جفاف الفم يدل على توتر شديد، بحيث تكون آثار التوتر المرضية، وآثار التوتر الجديدة التي تنتج في الأعصاب كثيرة، وآثار التوتر في الأعصاب مادة حامية، فهي لما تكون كثيرة في الفم تؤدي إلى جفاف الفم. آثار التوتر تبقى بعد التوتر مدة ما ما لم تتحد مع آثار التوتر المرضية في الأعصاب، ومن هنا يحصل الجفاف في الفم لما لم تكن متوترا، وقد كتبت عن هذا كثيرا في كتابي. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 25-02-2021 الساعة 02:13 AM
|
04-03-2021, 06:39 PM | #41 |
عضـو مُـبـدع
|
السيد رهاابي
حسب نظريتي آثار التوتر مادة حامية، والحمى تؤدي إلى جفاف، فجفاف الفم لديك هو بعلة آثار توتر حامية في فمك. إذا لاحظت أحوالك فستعلم أنَّ كفيك وقدميك أحيانا تكون جافة، فهذا الجفاف علته حمى تودي إلى جفاف، وهي حمى آثار التوتر، فالحمى التي تؤدي إلى جفاف الفم هي مثل الحمى التي تؤدي إلى جفاف الكفين، والقدمين، وقد فصلت الكلام عن هذا في كتابي. علما أنَّ هناك أدوية تجعل الفم جافا بنسبة ما، وهذا يجعل المريض يشعر بالجوع، فيأكل كثيرا، فيسمن، ولذلك تجد الكثير من الذين يتناولون أدوية الذهان يسمنون إذ يتعاطونها، ولكن يمكنك معرفة ما إذا كان الجفاف يرتفع كثيرا أثناء التوتر، فتعلم أنَّ العلة هي آثار التوتر التي تكون في الأعصاب حسب نظريتي، ما لم يكون لهذا الجفاف علتين متعاونتين، هما آثار التوتر والدواء. |
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 04-03-2021 الساعة 06:41 PM
|
05-03-2021, 04:58 PM | #42 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
و انا الاحظ ان مع التوتر يزيد اضعاف الجفاف |
|
التعديل الأخير تم بواسطة رهاابي ; 05-03-2021 الساعة 05:00 PM
|
07-03-2021, 05:12 PM | #43 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
هل ممكن اجتماع القلق الشديد بالذهان؟ |
|
|
07-03-2021, 10:32 PM | #44 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
بالتأكيد ممكن، وقد قلت هذا في المقال "القُلَاق العام - القُلَاق الحاد والقُلَاق المزمن". كلمة "قُلَاق" على وزن فُعَال، وتعني "القلق المرضي". القلق المرضي كلما اشتد يزيد الذهان، فالذهان في القلق المرضي يكون أعلى منه في الكُآب (الاكتئاب المرضي)، لأنَّ آثار التوتر تكون أشد في القلق المرضي منها في الاكتئاب المرضي، والسبب هو أنَّ المريض غير متكيف مع المرض، مع أنَّه ممكن أنْ يتكيف، ومن عوامل التكيف البيئة المناسبة، فالتكيف ليس مجرد فكرة نثيرها في الذهن ليحصل (التكيف)، فالفكرة بوجوب حصول التكيف التي تطبق بمعزل عن البيئة المناسبة لا تنفع إلا قليلا، بل أحيانا تزيد المرض!، لأنَّ المريض يحاول تهدئة حاله، وهذه التهدئة تكون بعدم إظهار التوتر، أو معالم آثار التوتر، وهو يكون بشيء من التوتر، حيث تشتد الأعصاب، فتزيد آثار التوتر بسرعة أكبر، فتزداد الحالة المرضية. البيئة المناسبة هي البيئة الهادئة، التي لا ازعاج فيها. بناء على ما سبق فالذهان تابع للقلق المرضي بنسبة كبيرة، فتابعية الذهان للقلق المرضي أكثر من تابعية الذهان للكتئاب المرضي. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 07-03-2021 الساعة 10:45 PM
|
08-03-2021, 07:27 AM | #45 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
هل هناك مسمى تشخيصي لاجتماع الاثنين مع بعض ؟ و كيف نحصل على مقالك؟ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة رهاابي ; 08-03-2021 الساعة 07:29 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|