الجري نحو الهاوية عبر طريق السراب !

الجري نحو الهاوية عبر طريق السراب !

كنت أمشي ، ثم أصبحت أغذ خطاي ، إلى أن رأيتني اجري وبقوة نحو الهاوية ، في طريق لا أصل له ، بل هو سراب وهمي ، وقدكنت أعيش محذرا منه ، وأطالب الآخرين بالتنبه إلى ذلك السراب وعدم الانخداع به .


أشخاص تنتقد أفكارهم وأخلاقهم وتصرفاتهم وتنظر إليهم على أنهم أشخاص يسيرون نحو الهاوية ، وفجأة تجد نفسك تسير في حياتك تماما على خطاهم .

هذه هي الحياة ، وتلك هي المأساة ، ولكني لا أعرف كيف ستكون النهاية ؟

المصدر: نفساني

كلامك صحيح مائة بالمائة.........بالمية




هذه هي الحياة ، وتلك هي المأساة ، ولكني لا أعرف كيف ستكون النهاية ؟



اللهم يامقلب القوب والابصار ثبت قلبي على دينك

ردي هو .........

























توقيعك ..

لا أظن أن هذه هي المأساة يا ابن الرياض !
مادمت سرت خلفهم وأنت تعرف من هم ,
عليك تحمُل تبعات ذلك ...
المأساة هي أن تتفاجاء , وتعرفهم على حقيقتهم ,
المأساة أن تأتمن من يخونك,
المأساة أن من يجرحك هو من كنت تمد له يد العطاء ,
بسخاء .........

لا أظنك إلا قد وهمت في فهمي يا واهمة !


أنتقد أوصاف ، وبعد فترة أفاجؤ بنفسي تسير عليها !

نص مقتبس من رسالة : ابن الرياض

أنتقد أوصاف ، وبعد فترة أفاجؤ بنفسي تسير عليها !

انتقادك إذاً كان هشاً .. مجوفاً ..
فكيف تأتي بعمل تنهى عنه؟ ولا أظن للإجبار مكان هنا ..
فلقد ملكت الخيار منذ اول الامر .. واتجاهك لما كنت تنتقده .. دليل واضح
على أن الإنتقاد منذ البداية لم يكن موضوعياً أبداً ..

لا يا أساير

انتقاد الصفة أو التصرف قد خرج عن قناعة تامة ، ولكني أعتقد من شدة التمسك بالفكرة ، ووصولها إلى مستوى النضج التعصبي ، وعدم وجود الأذن المصغية ، والتقدير الإيجابي لما تأتي به يجعل نفسك البشرية تسير نحو الهاوية وانت لا تشعر ، وسمها ما شئت : حماقة ، غباء ، بلاهة ،.....، .....، ......،


الأشخاص على هذه الشاكلة كثيرون ، وربما بل مؤكد أنني منهم ، وما نرتكز عليه هو ارتكاز قوي ، ولكن ما سبب التحول ؟ هذا هو ما جعلني أكتب هنا باحثا عن إجابة وحل مناسب له .

ولكني أعتقد من شدة التمسك بالفكرة ، ووصولها إلى مستوى النضج التعصبي ، وعدم وجود الأذن المصغية ، والتقدير الإيجابي لما تأتي به يجعل نفسك البشرية تسير نحو الهاوية وانت لا تشعر ، وسمها ما شئت : حماقة ، غباء ، بلاهة ،.....، .....، ......،

الأشخاص على هذه الشاكلة كثيرون ، وربما بل مؤكد أنني منهم ، وما نرتكز عليه هو ارتكاز قوي ، ولكن ما سبب التحول ؟ هذا هو ما جعلني أكتب هنا باحثا عن إجابة وحل مناسب له .

الاسباب التي تؤدي لسيرنا نحو الهاوية .. كثيــــــرة ..
وسنتعب إن حاولنا حصرها ..

وقد تكون الرغبة في معرفة الطرف الآخر من هذه الهاوية هي سبب من هذه
الأسباب .. بل قد تكون ركيزة قوية لمن ينتقد الآخرين في عبثهم وانجرافهم
نحوها !

لابأس في ان ترى الطرف الآخر الذي لم تره .. لكن قد لاتتمكن من تسلق
الهاوية من جديد .. فتقبع هناك دون عودة ..

إما أنني غبي يا أساير ، أو أنك لم تفهمني إلى الآن !

نص مقتبس من رسالة : ابن الرياض

إما أنني غبي يا أساير ، أو أنك لم تفهمني إلى الآن !

إن كانت أحرفي اتخذت منحى آخر لها ..
فلا أظن ان لهذا علاقة بغبائك/ذكائك ..

كنت ارى الأمر من زواية اخرى .. كثيرون - وانا منهم - يحاولون رؤية الهاوية
بالسير نحوها دون كلل او ملل .. بإختيار ورغبة .. وقد يكون - ضمنياً - لحماقة
لبلاهه .. لسفاهه .. لأي كلمة تناسبك ..


-----

احب تواجد احرفي في مواضيعك ..
ولا اظن ان هذا بسبب عدم تمكني من فهمك ..

والله ياخوى ابن الرياض كانك تتكلم عنى نفس اللى صارمعى تماماحتى انى نفسى مانى مصدقه.........تحياتى

يعني معاناة مشتركة ، وآلام متبادلة ، وأفكار متقاربة ، ولكن أين الحلول ؟؟

الحل عند رب العالمين مهمانطلب حلول لن نلقاها عند البشرلانهم ضعاف مثلاعليك دومابالدعاءتحرا اوقات الاجابه وحاول تخرج الطاقه الكامنه داخلك حسس نفسك دوم انك اقوى من كل شى .....................ماذ نفعل اخى بى هم وبك هم والجميع يعانى نحاول ان نخفف عن بعضنا والله المستعان