شكر خاص

شكر خاص

شكر خاص لكي استاذتي نوال على تفاعلك لموضوعي

فقد كان لكلماتك اثرها الطيب في نفسي

واتمنى لكي حياة سعيده ...

كما احب ان أشكر أ.القحطاني على مداخلته وأحب أقولك

أن الحب الطاهر والصادق هو الذي يصعب على الانسان تركه

ولا ألومك في ردك للموضوع بهذه الطريقه لانك تعيش في بيئه

تنظر للحب بهذا المنظور الضيق .

المصدر: نفساني

السلام عليكم...

لا شكر على واجب يا اخي والحمد لله انها لقيت وقعا في نفسك اعانك الله على التطبيق ووفقك ...والسلام

ما أجمل أن تتفاعل مع ماكتبته أ.نوال جزاها الله كل خير ..فطبق ما قالته ، وسوف تحقق الارتياح ، والسعادة في حياتك ، وحياة من أحببتها حباً صادق ، وطاهراً ..
* لكن لا تنسى أن غايتنا حتى لوكانت نبيلة ..لا تبيح لنا في مجتمعنا الضيق كما تقول: الوسيلة ، والتي لا نجرؤ على أخبار من ننتمي اليهم بما نفعل " مهاتفة أو لقاء " خاصة أن غايتك " الزواج "و هي من المستحيلات كما ذكرت لإعتبارات يختلف فيها الكثيرين ممن يعايشون مثل تجربتك ..وفي مجتمعنا الضيق كما ذكرة ..( اتمنى أن تتحمل قسوة مفرداتي ، وحدة بعض الافكار التى سأسقطها إزاء مشكلتك ، وليس في ذاتك أنت ... لكن عزاي في الاخصائية نوال ..فلعلّها تلطف ما أقسو فيه )
* أحياناً إذا أضفنا مداخلة قد نتوسع فيها ، ونربطها بغيرها ، وقد نحاول تعميمها كي تلامس الكثيرين لمثل تجربتك .. ( هذا بالنسبة لي ).. فماذكرته في مداخلتي السابقة ، والحالية ليس موجهاً لك بالذات ، وأنما للمشكلة.. وواقعنا مليء بمثل حدوث ما أنت تعانيه ، و لكن خوفي من أن من يحوم حول الحمى قد يقع فيه!! ولسبب بسيط توسعت ، لأن رد أ.نوال كان كافياً وواضحاً ، و الحمدلله قد لامس ما عانيته.
* ما نكتبه أو نقوله: لا محالة سيمارس ضدنا ، وتلك حقيقة ..من أجل أن يستمر الحوار .. وتتوالد الافكار الايجابية ، والخيارات العديده التى تسمح لنا في التعرف عليها ، واختيار مايناسبنا في مواجهة ما نستشير فيه ..
* اعتقد أنك ستكون اكثر قدرة على استيعاب ماتتساءل عنه لو قراة عشرات الردود على ما أبديتة عن مشكلتك؟!!
*أنا احسنت النية كما ذكرة في تساؤلك .. ولكن لم أشكك في حبك الطاهر لأنه لم يصل إلى الخطا.. ولكن لست يوسف عليه السلام ، ورغم ذلك همّ بها .. لبشريته .. لكنه رأىبرهان ربه.. فهل تضمن برهان ربي ياتي إليك .. أن بقية العلاقه وتجاوزة حدودها .. إلا أن كنت خالياً في دمك من الشيطان ..
* أيضاً لست أدرى أحبك ، وعشقك - خال من المهاتفة ، واللقاءات - ام أنه عن طريق الاذن .. لأن الأذن تعشق قبل العين أحياناً . ( هذه طرفه )
* عزيزي الغالي .. أتدري لمّا أتى شاب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم .. و بكل جرأة و وضوح ، وأمام صحابة الرسول وقال: "إإذن لي يارسول الله بالزنى .. ما الطفك يارسولي ! وما اقسى قلبي ، وليست قلوبكم أنتم.. حين أحدّق في هذا الحديث !! صحابة الرسول أوشكوا أن يؤذوا الشاب......
أعتقد أنك ذكي و قادر على اغلاق الخبره ( كما هي نظرية الجشطلة) هذة لا علاقة لها بالموضوع ..أيّ اكمال الحديث.. ثم محاولت تطبيقه عليك ، وعلى من تنتمي اليهم صلة في الدم ، والرحم الذي نمية فيه أنت ، واخيتك !!!!