|
|
||||||||||
ملتقى الصيدلية ،،، أهلاً وسهلاً بك في بوابة الصيدلة. هذا الملتقى يضم معلومات عن الأدويه ،،،، النفسيه وغير النفسيه ،،، |
|
أدوات الموضوع |
12-01-2012, 05:06 PM | #1 | |||
عضو فعال
|
سيروكسات Seroxat اوسبرالكس cipralex .
سبرالكس cipralex . سبرالكس cipralex . سيروكسات Seroxat
ايهما افضل لعلاج الخوف المرضي لان في صيدلين واحد وصف هذ والثاني وصف هذ انا استخدم سير وكسات Seroxat لان بمقدار نصف حبه لكن ماحسيت بالفرق الا تعب عام وكسل وهل في ضررار استخدم لاثنين اسعفونا المصدر: نفساني
|
|||
|
12-01-2012, 09:04 PM | #2 |
مراقب عام
|
يقول الدكتور : محمد عبد العليم (الأخصائي النفسي) : السيروكسات سيظل هو الدواء الذي تناوله الكثير من الناس حول العالم وشعروا بفائدته خاصة في علاج الرهاب الاجتماعي، كما أن الأبحاث العلمية كلها تضع هذا الدواء في مقدمة الأدوية التي تستعمل في علاج الرهاب الاجتماعي . يسمى علمياً بـ (باروكستين Paroxetine)، أما بالنسبة للأعراض الجانبية للدواء ففي الأيام الأولى ربما يؤدي إلى شعور بالجفاف القليل في الفم، وبعض الناس يشتكون أيضًا من عسر في الهضم ولكن هذا يمكن التخلص منه بتناول الدواء بعد الأكل، أيضًا ربما يؤدي إلى زيادة بسيطة في الوزن، توجد آثار جانبية أخرى وهي أنه قد يؤخر القذف لدى الرجال . أما بالنسبة للكسل والخمول، فهي ليست عرضاً جانبياً يُشاهد كثيرًا وقد تحصل فقط في الأيام الأولى. والدواء يمكن أن يؤخذ ليلاً أو نهارًا، وهنالك من يسبب لهم السيروكسات نوعًا من الاسترخاء أو النعاس البسيط في بداية العلاج، ولذا ربما نفضل تناوله ليلاً. ولا توجد أي فوارق أساسية بين السيروكسات العادي وبين سيروكسات (CR)، فالسيروكسات (CR) فقط يتم امتصاصه في الأمعاء بصورة مختلفة نسبيًا عن السيروكسات العادي، وهذا الامتصاص المتأخر ربما يقلل من الآثار الجانبية للسيروكسات. وايضاً ال CR أبطأ إفرازاً، مما يقلل من آثار الانسحاب حين يتوقف الإنسان عنه. استشارات الشبكة الاسلامية . |
|
12-01-2012, 09:05 PM | #3 |
مراقب عام
|
يقول الدكتور : محمد عبد العليم (الأخصائي النفسي) : أما فيما يخص الدواء الذي يعرف باسم (سبرالكس) ويعرف علميًا باسم (استالوبرام Escitalopram)، فهو دواء تنتجه شركة دنماركية تعرف باسم (لوندبيك)، وهي من شركات الأدوية والأبحاث ذات مكانة عالمية مرموقة في مجال الأدوية النفسية وأدوية الأعصاب، لقد قامت هذه الشركة بإنتاج دواء مضاد للاكتئاب باسم (سبرام) تم تسويقه في عام 1988، وقد أثبت هذا الدواء جدارته في علاج الاكتئاب النفسي والقلق، والوساوس القهرية، وبعد أبحاث مضنية رأت الشركة أن تأتي بمنتج أكثر دقة وسلامة وكان هذا الناتج هو العقار الذي يعرف باسم (سبرالكس) والذي هو لاشك أنه فعال وبصورة ممتازة لعلاج الاكتئاب النفسي، والقلق، والوساوس القهرية . والسبرالكس أيضًا يفيد في علاج الرهاب، خاصة الرهاب المرضي، وأقصد به أن بعض الناس تأتيهم مخاوف شديدة جدًّا من أنهم قد أُصيبوا بأمراض ما، هنا السبرالكس ذو فعالية جيدة ومثبتة. والآثار الجانبية للـ (سبرالكس) هي أنه قد يسبب جفافا في الفم بسيطاً في الأيام الأولى للعلاج، وربما شعور زائد في الاسترخاء، وربما يسبب في الأيام الأولى بعض سوء الهضم البسيط جداً، ولذا دائماً ننصح أن يتناوله الإنسان بعد تناول الطعام، وربما أيضاً يؤخر القذف بسيطاً لدى بعض الرجال، كما أنه ربما يؤدي إلى زيادة بسيطة في الوزن . وهنالك من يتناول هذا الدواء في أثناء النهار، وحتى الشركة المصنعة قد تنصح بذلك، ولكن البعض حينما يتناوله نهارًا يأتي ويقول بأنه قد شعر باسترخاء زائد وشيء من التكاسل، لذا ننصح في مثل هذه الحالات باستعماله ليلاً. والسبراليكس يُنتج بنفس الشركة التي تنتج السبرام، وهناك علاقة كبيرة بين الدوائين، ولكن الدراسات تشير أن السبراليكس ربما يكون أفضل في علاج الرهاب والخوف . ولا توجد فوارق كثيرة ما بين السبراليكس والسبرام، ولكن السبراليكس يُقال أنه أكثر فعالية وأكثر دقة في عمله الكيميائي، كما أن الأبحاث تدل أن السبراليكس هو أفضل دواء لعلاج الهرع والخوف الشديد المرتبط بالقلق، كما أنه أيضاً يتميز بأنه أسرع في مفعوله من بقية الأدوية الموجودة في نفس المجال. استشارات الشبكة الاسلامية . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|