محتاجة لكم

محتاجة لكم

لا ادري من اين ابدء او ماذا اقول

لكن ما يجول في خاطري لا اجد لمن ابوح به

لانه ببساطة لا احد يمكن ان يفهمني او ويخفف عني غيركم


انا حاليا يا اخوان امر باسوء فترة في حياتي على الصعيد الانساني

اشعر انني وصلت الحضيض كيف وصلت الى هذه المرحلة لا ادري

عالمي من حولي ينهار وانا واقفة اتفرج و لا استطيع ان احرك ساكنا


4 سنوات من الاكتئاب حولتني الى انسانة آخرى انسانة ما اعرفها

فقدت الاحساس بكل المشاعر لاحب ولا شوق ولا حنان ولا فرح

احس اني ببساطة فقدت انسانيتي احس اني جثة تمشي على الارض





كم اشعر برغبة في البكاء لما آل اليه حالي



اشعر ان حياتي فارغة ليس فيها اي احاسيس جميلة

حالة من ال لا حياة وال لا موت واخشى ما اخشاه

ان يسوء الوضع اكثر لا قدر الله




عمري ما تخيلت اني اصل الى هذا الوضع

اشعر ان حياتي محتاجة شيئ ما اعرف ايش هو

شيئ يعيد لي طعم الحياة شيئ يرجعني انسانة من جديد


انا عارفة انه لا احد يستطيع ان يساعدني الا رب العالمين

لكن كنت اريد افضفض حتى وان لم احصل على حل


وكمان عشان لو فيه اي حد حاسس ان حياته انهارت يعرف انه

مش الوحيد وان فيه آخرين مثله يمكن هذا يهون عليه شوي


واخيرا ما اقول الا يارب ارحمني برحمتك واصلح حالي يا ارحم الراحمين


ارجوكم ادعولي فانا في امس الحاجة لدعواتكم

المصدر: نفساني

الله يشفيك ويشفى مرضى المسلمين

أسئل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك

اختي كثيرا ماتنتابنا مثل هذه المشاعر المؤلمه وينهمر علينا سيل من القنوط واليأس والأفكار السوداء ، ولكن ياأخيه والله ثم والله ثم والله أن الفرج قريب وهذه سنة الله خاصة مع أهل الأيمان ( وكان بالمؤمنين رحيما )
لاتهملي الأسباب داومي على الدواء والحمد لله استفدنا كثير من المداومه عليه والصبر على اعراضه واثاره

أسأل الله العظيم أن يعجل لك بالفرج

اسئل الله العلي العظيم ان يشفيك ..

علاجك في الدين كثري من الطاعات وقومي الليل واقري قرأن والله راح تشوفين فرق كبير ..

الله يشفيكي يارب يا احسان ياقلبي والله حاسة بك لأني جربت هذا الاحساس احساس تام بتخدر المشاعر لاحزن

ولافرح ولاحنان مجرد جماد يمشي على الارض لا أشعر بعطف الاخرين ولا اقدره لايؤثر في قلبي كنت أشعر أن

قلبي عبارة عن صخرة باردة لاتشعر بأي مشاعر ولا تتأثر بأي شيء كنت في أسوأ حالاتي ولكنها فرجت من الله ي

عني مو انت لوحدك جرب هالاحساس عارفته

كنت قد اقتربت من الجنون لا اعرف كيف وصلت الى هذه الدرجة من الخدر في المشاعر انا اللي كللي احساس

ومشاعر

واتأثر بمشاعر الحب من الأخرين كيف اصبحت كدا ... المهم انت بتراجعي دكتور نفسي ؟ اذا لأ أفضل انك تروحي


وحاولي تبوحي لمشاعرك هذه لشخص قريب منك ترى ممكن يكون الحل عند أقرب الناس لك مو شرط الدكتور

النفسي وحتفرج ان شاء الله والله قلبي معاك يارب أشفها

لا اخفيك أختي تنتابنا بين عشية وضحاها النظرات المبكية والحظات الحزينة والتي تخيم علينا ونظل ننتظر الفرج من رب العباد .. سبحان من اوجد هذا فهي لحكمة قد لا نعلمها سرها نتمنى ان تكون كفارة لنا ويكتب لنا أجرها بغير حساب .. لا تسأمي اختي كوني قوية و تسلحي بسلاح الصبر ولا ننسى اختي إنّ بعد العسر يسراً ، وإن بعد الدمعة بسمةً .. وإن بعد الليل نهاراً ، وسوف تنقشع سحبُ الهم وسوف ينجلي ليلُ الغم .. اسأل الله العلي العظيم ان يفرج همنا وهمك ..

اللهم يا سامع الصوت ويا سابق الفوت ويا كاسي العظام لحما بعد الموت ويا من أجاب نوحا حين ناداه وكشف الضر عن أيوب في بلواه وسمع يعقوب في شكواه ورد إليه يوسف وأخاه .. وبرحمته ارتد بصيرا وعاد النور إلى عيناه
وليس بعزيز عليك وليس بعسير عليك أن تشفي اختنا احسان وتزيل همها وتفرج كربتها .. وتنير طريقها وتجمعنا واياه ومن تحب في جنات النعيم ..

صباح الخير اختي (احسان 28 ) ,,,

حروفك تلامس قلبي لاني اشعر بما تشعرين و امر بما تمرين بة الآن و اتسأل

هل سنبقى هكذا طوال حياتنا أحياء و لسنا بأحياء و لا أخفيك يا احسان ان ذلك

يفزعني !!

وقفت كثيراً ......................ولاصدقك القول انا لا اريد ان اكتب بضعة كلمات تشجيعية

و أرحل و لست ابخل عليك بذلك لا , ولكن ستكون حروفنا لك هي مجرد مسكنات

و مهدئات ,,,

عزيزتي احسان اتعتقدين ان حياتنا بلا هدف و افعالنا بلا هدف و معاناتنا بلا هدف

لا اعتقد هل تسألت لماذا انت هكذا ماالذي اوصل بك الى هذا الحال !!

كل شيئ في هذة الحياة له سبب ومقدر من الله عز و جل و قد لا نعلم

اشر اريد بنا ام خير لاننا نحكم بعقولنا البشرية ,,,

هل نحن مقصرون في واجبتنا تجاة الله و اراد بذلك ان يغفر لنا ذنوبنا

نعم قد يكون ذلك ....و هذة شيئ مفرح ,,,

هل أراد الله لنا خيراً و احتفظ بالخير لنا يوم القيامة و قد لا تدخلنا اعمالنا

انما يدخلنا هذا العمل و هذا الابتلاء و لصبرنا و مجاهدتنا على الاكتئاب

عزيزتي احسان ,,,

اراك كاتبة جيدة و متمكنة ما شاء الله و لديك تفكير عميق و اخالك شخصية

ذات امكانيات مارأيك ان نضع موضوع خاص و نبحث فية بشكل جدي عن علاج

لهذا الاكتئاب ونشارك بعضنا و نؤازر بعضنا و الاهم البحث عن العلاج بشكل جدي

ان اؤمن ان هذا الوضع ان شاء الله سيتغير اتعلمين لانها سنة الله في خلقة

لا شيئ يظل كما هو ,,,,



اللهي يا قدير يا غفور يا لطيف اسالك بكرمك و عفوك

ان تنير قلب احسان بالطمانينة و السكينة و الرضا .....

اللهي يارحمان يا رحيم اسالك

ان تعطف على احسان و تلطف بها و ترحمها انك انت ارحم الرحمين

اللهم لا تدع لها هما لا فرجتة ولا كربتة الا فككتة ولا غما الا ازلتة

انك انت ارحم الرحمين ....


اللهي يا قدوس يا سلام اسالك باسماءك الحسنى و صفاتك العلى

ان ترزق احسان و تعطيعا حتى ترضيها و تعطيها حتى ترضيها

انك انت ارحم الرحمن .....

و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين و الحمد

لله رب العالمين .....

الله يعينج ويقويج

احسان تقدرين توضحين اكثر خنقتني العبرة من كلماتك ليه كذا اختي خلي لك في نبينا ايوب وابراهيم ومحمد ويونس اسوة حسنة في الابتلاء والصبر اقرئ قصص الانبياء والصحابة والتابعين وتابعي التابعين ارجوك اقرئ سيرة الشيخ احمد بن حنبل لا تقنطين من رحمة ربك وتذكري النساء الاخريات الاتي يردحن تحت نير الحروب والفقر والاستعمار والاسر وانتي تصيرين بالف خير .

أستطيع أن أقول لكِ: اصنعي السعادة أنتِ لنفسك.. ولا تنتظري أحدا يصنعها لك..!!
فامتلاكها حق للجميع، وليس لأحد من البشر احتكارها وسلبها عن الآخر، بل كل فرد عليه أن يسعى حتى يتحصل عليها، ويحاول صناعتها لنفسه ولا ينتظر أحدا يصنعها له.

فليست السعادة أن يُؤتى الإنسانُ من الكنوز ما إن مفاتيحه لتنوء بالعصبة، أو يتبوأ مكانة عالية ويكون ذا جاه -كما يراها البعض- كلا.. فليس الأمر كذلك، بيد أن هناك من أُوتيَ هذا كله، غير أنه لم يظفر بالسعادة الحقيقية وهي: الاطمئنان، والراحة، وهدوء البال، والرضا بما قسم الله له من الرزق، وغير ذلك، فمن المستحيل أن يسعد المخلوق بدون رضا خالقه. وقد قال بعضهم:

وثمة أمر يجعل الإنسان سعيدا عندما يعلم العبدُ أن رزقه لن يأخذه غيره فيطمئنّ إلى ربه, وأن عمله لن يقوم به أحدٌ سواه فيقوم به.
فديننا الإسلامي الحنيف جاء بما يُسْعد الإنسان، بل حَثَّ العبدَ على أن يبحث عن سعادتي الدنيا والآخرة بِطُرُقٍ سليمة وأسباب مشروعة "ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا".
وقد برهن النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك بتعليمه أصحابه أذكارًا ومأثورات، سواء أذكار الصباح والمساء، أو أذكار النوم والاستيقاظ، وغيرها الكثير، بل جعل حياتهم وفق ما أراده الله تعالى منهم، فهي سبب من أسباب جلب سعادتهم، وإزالة همومهم وأحزانهم، ومن ذالك دعاء الهم، كما جاء عن ابن مسعود وصححه شعيب الأرنؤوط: قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما قال عبدٌ قط إذا أصابه هم أو حزن: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سمَّيْتَ به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو عَلَّمْتَه أحدًا من خلقك، أو استأثرتَ به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور بصري، وجِلَاء حزني، وذَهَاب همي.. إلا أذهب الله هَمَّهُ، وأبدله مكان حُزْنِه فَرَحًا. قالوا: يا رسول الله، ينبغي لنا أن نتعلم هذه الكلمات؟ قال: "أجل، ينبغي لمن سمعهن أن يتعَلَّمَهُنَّ ".
فالأحزان والهموم التي تنصب على الشخص تكون لعدم تناول العقاقير الطبية النبوية، وتكون أيضا نتيجةً لتراكمات نفسية لا يسعى الإنسان للتخلص منها.
فقد ينظر البعض إلى زاوية من تاريخه المرير في حياته، ويستبعد الأمل، ويستبطئ طلوع الفجر لكثرة ما صُبَّ عليه من الهموم، ويستحضر كل تلك المشاعر السيئة من الاكتئاب والحزن والخوف، ونسي أن السعادة كما يقول البعض: "هي ببساطة: غياب تلك المشاعر السيئة.. فالإنسان لا يستطيع أن يشعر بالخوف والسعادة، أو الاكتئاب و السعادة في نفس الوقت. وكلما كانت عندك مشاعر سيئة واستكثرتها كلما بعُدتَ عن طريق السعادة، وكلما تعاملتَ مع تلك المشاعر السيئة وباعَدْتَها عنك، كلما اقتربتَ من السعادة".
وليعلم الإنسان أن الساعة الأكثر ظلامًا هي التي تسبق الفجر... ومع المكابدة والصبر يرى النور من بعد باسما بريئا.
فعلى العبد أن يحاول صناعة السعادة لنفسه، ويتذكر الجوانب المشرقة من حياته، ويتجنب التاريخ المرير حتى لا يصاب باليأس. وعليه التخلص من المشاعر السلبية المكبوتة ليتولد لديه الشعور بالراحة النفسية، ويمنع تراكم المشاعر السلبية، ومن خلاله يحافظ الشخص على حقوقه ومصالحه، ويحقق أهدافه، وتنمو عنده الثقة بالنفس، وأيضا يعطي من نفسه انطلاقًا في ميادين الحياة "فكرًا وسلوكًا".
ويمكنكِ الوقوف لحظاتٍ مع نفسكِ، وتَذَكَّري أهم المواقف فإن هذا عون لك على بث روح السعادة والأمل.
أسال الله أن يفرج هم المهمومين، وينفس كرب المكروبين، ويرزقنا سعادتي الدنيا والآخرة.

عفاكِ الله أختي الكريمة

اخوتي الاعزاء لم يخب ظني بكم فلقد خففت كلماتكم عني كتيرا

والله الدنيا لسى بخير لان فيها ناس مثلكم


اخواني انا اعلم انه ابتلاء من الله وبالرغم من كل ما اعانيه الا انه عندي امل في الله انه سيشفيني

لكن المشكلة ان حياتي في الفترة الاخيرة تدهورت من جميع النواحي

واكتر شيئ متعبني هذه الفترة هو اني ولاول مرة احس ان مرضي اصبح يؤتر على وظيفتي

انا اعمل معلمة و ادرس في المرحلة الثانوية وطول عمري كنت استاذة محترمة

والطلبة مرتاحين من طريقتي واسلوبي في التدريس والدليل اني صارلي اكثر من 8 سنوات

ادرس وعمره مافيه طالبة اشتكت مني او قللت ادب معاي بالعكس دايما كنت فارضة شخصيتي واحترامي

وفي فترة من حياتي كنت ادرس دورات لاشخاص كبار بالعمر وبالرغم من ان اغلبهم

اكبر مني لكن وكانوا يحترموني ويقدروني لابعد الحدود

لكن الان و بسبب تدهور حالتي النفسية احس ان الطلبة حاسين اني مو مثل اول

لانهم كبار ويفهموا وحاسيين اني متغيرة و انا حاسة هذا في نظراتهم

وهذا الي زايد متعبلي نفسيتي اكثر والله تعبت وماني عارفة ايش الحل

ما اقول الا ربنا يستر ويفوت هذا العام على خير


انا شاكرة لكم من قلبي دعواتكم الطيبة ووقفتكم جنبي

وما اقول الا الله يجزاكم كل خير و يسعدكم دنيا واخرة

ويشفينا عاجلا غير آجل ..... آمين يارب العالمين

يارب رحمتك صراحة انغثيت عشانك وحاااااسة فيك يا عمري اكيد الناس حاسدتك على الكاريزما والحضور والشخصية وهذا علاجه بالقران اختي الان روحي توضي وصلي ركعتين وادعي لييييييييييين تبكين من قلب صادق وتخضي وصغري نفسك بين يدي الله صدقني راح تتشافين صدقيني ان شاء الله واقرئ القران والرقية وان شاء الله راح تتحسنين .

اختي انت الوحيدة التي يمكنها ان تساعد نفسها بالارادة يا اختي ابحثي عن معنى لحياتك حاولي انت تضعس اهدافا لحياتك وحاولي تحقسقها ولو فشلت فالفشل هو من خطوات النجاح تاملي في الطبيعى تاملي في خلق الله عدي نعم الله عليك واحمديه وعيشي يامل وحب

أختي احسان

في الوقت الذي تشعرين بهذة المشاعر

دللي نفسك

لاتضغطي افكارك بكل ماهو جاد

قللي من جديتك

صدقيني اكثر فترات الاكتئاب حينما نريد الاشياء مثلما نحن نريد لكنها لاتتحقق لنا مثلما نريدها ..!!

لكن اتكلي على الله وعيشي الحياه بشوية استهبال

ترتاحي

كثرة التدقيق والوسوسة للحصول على هدف او رغبة او امر من امور الدنيا

يهدر طاقة النفس ويتعبها

خلي سعادتك في لحظتك هذة وفقط لاتفكري

لا في ماضي ولافي حاضر غير انك تستمتعي بهذة اللحظة

اخلقي لنفسك اجواء

استخدمي سماعات الاذن وشغلي قراان بتلاوة مريحة للنفس

وتصفحي الموقع بنفس مطمئنة

واندمجي بعالم غير العالم الذي انتي متضايقة بسببه

إذا عجزتي عن السفر بالحقيقة فسافري بافكارك

مادام الله تذكر بؤساء تونس ومصر وليبيا

فالحمدللة مازال هناك امل ان كل غيمة محزنة ستزوول

لان مطر الفرح يأتي بالبشر دائما

فاستبشري باستبشار من حولك

الدنيا وهمومها لن تمنحك بشيء غير

انها توسوس لك بالدمار والتحطيم النفسي

كبري الله كثيرا وباستشعار

كبريه وتخيلي عظمته وجلاله

وهل يحق بهذا الجلال ان يتساوى بتوافه الدنيا

كبريه واستحضريه وناجيه بصدق

علمتنا الحياه ان البكاء امام الخالق عزة مابعدها عزة

عزة على كل امر يدني نفوسنا للاسفل

اجعلي نفسك عزيزة ويعزك الله عمن سواه

وصدقيني لو انتظرتي العمر كله

لن تجدي من يتحمل همك مثلما تحمليه انتي

لكن احتسبي عند الله الاجر

فحتى الشووكة نشاك بها

يتذكرنا الله بحسنة فما بالك وبكل تلك الغيوم المتراكمة في نفوسنا

ما ان تنقشع حتى تعوود

اليس هذا هو الجهاد مع النفس

انشغلي بكثرة الاحسان للاخرين

ولاتنتظري الاجر

والله يشرح لكي صدرك ويوسع عليكي من حيث لاتعلمين

وعلى فكرة ليس كل الناس يرتاحون برؤية معاناه تشبة معاناتهم

فانا من الناس اتجنب المواضيع التي تشبة معاناتك

واشعر بضييق شديد بسبب معاناتهم

لكني ادخلها بنية الاجر وعسى ان يكتب لي بها الله

حسنة تكون لي حجاب من النار