|
8:12 م
لقد دربت قلبي على مجابهة الخيبات الكبيرة ، اعتقادي الدائم بأنني اتقن انقاذ نفسي من كل اذى حتى يُطوى وقته ، اعتدت ان اسخر من الحياة بعد كل مرة ، ادمنت الاذى حتى اصبحت أؤمن بالمحاولات التاليه ولو تكررت كأنه لم يسبق لي وجع ، اتقنت المضي قُدماً .. ورواية الاوجاع بدون درامية كأنها قصص للتسليه والتندر ، ما لم انتبه له .. أنني كنت في كل مرة انجح فيها بالتجاوز والتناسي .. كنت أُنخر دون ان اشعُر ..!! ثم اتلاشى بقوة وقوع تلغي كل الثبات القديم .. تهزمني الذكريات .. يهزمني املي السخيف ولحظة الايجابيه القاتله عندما اكتشف عدميتها .. كنت اقتل نفسي بنفسي عندما كنت أساير الحياة وأُلمعها بعد كل لحظة وجع كنت أجبر كسوري بجبيرة من جحيم ..! كنت متمسكاً بهشاشه لا تُسعِفُ في شيء ..! كنت ولا زلت متمسكاً بما يؤذيني !!!! وكأني ادمنت الاذى .. واستسلمت له وقبلتهُ على نفسي .. |
8:14 م
لو لم تكن الـ ( أنا ) لدي عالية لما كان وقع الأوجاع والمصائب عليّ عظيماً ! |
3:45 ص
تغيرت كثيرا بفعل الأيام والغضب، حتى صارت نسخي الكثيرة لا تشبهني.. بل تشبه كل ما مر بي من وجع! |
3:50 ص
أقوى اعدائي عقلي .. ينجح دائماً في ايقاظ الذكريات التي تقتلني ويجتهد في استدرار تفاصيلها .. واضعف ما خُلِق قلبي لا يكُف عن تحميلي كل ما حدث ، ويبني حولي هالة من الحسرة لا أُطيق خلاصاً منها ..! |
7:20 ص
ماذا لو كنت واقفاً بين الموت والحياة ولنفترض انه كان بإمكاني الذهاب لعالم الـ لا عوده ، هل كنت سأنظر للخلف متراجعاً راغباً في العودة إلى بريق الحياة ، أم انني سأركض بلا ندمٍ او أسفٍ او تراجع نحو المجهول ولو كان مُرعباً طالما أن المعلوم فوق احتمالي ؟! مُرعب هذا السؤال .. |
7:24ص
الكتابه ، تصريفه للغضب لا مساحة للتعبير … |
9:55 ص
لا ازال مستيقظاً سأُكمل على هذا الحال اسبوعين من الانتكاسة المتجدده ما اشعر به الان لا شيء جسدياً انا مُرهق الى ابعد حد اشعر بالوهن والارهاق وكأن الاكسجين لا يصل الى عقلي وباقي جسدي نفسياً اضعاف ماقد يخطر على بال بشر .. لا اعلم كم سألبث على هذا الحال لكني في كل يوم أُهزم وما كنت احافظ عليه من بقاياي بدأ يتلاشى .. اجريت مجموعة من التحاليل لأتاكد من مخزون جسدي من الفيتامينات وكانت جميعها في وضع جيد بعد ان كنت أُعلق الامل على ان الخلل منها واني بمجرد اخذي للمكملات سأعود للنوم لأخفف من حدة النكسة وجدت ان هذا الامل كان وهماً واني محروم من النوم فعلاً .. فوق السبب الذي ادخلني لما انا فيه .. الارق يزيد من سوء الوضع ولا يرحم .. |
10:15 ص
محاولة الصمود والبدء من جديد ليست الا كلمات تنظيرية لندم قادم ! |
3:20 ص
يا رب …… |
8:35 ص
في الليلة الماضيه ، اضطررت لمواساة نفسي بعمق بسبب كمٍ ليس بالقليل من اللوم والتذمر تجاه وضعي ، رغم كل الكلمات المؤذيه لم اشعر بأي شيء وقتها وانا استمع لما يقال سوى رغبة في الصمت والمزيد من الصمت .. شعرت بالحزن والغضب .. لم اتوتر فقط احسست بأن قلبي يتمزق .. ذهبت الى غرفتي .. حدقت بنفسي في المرآة رأيت عيناي كانتا محتقنتان بالدموع دون ذرف .. لم اتمكن من البكاء لكني شعرت بأن كل مافي داخلي يبكي لكن دون صوت .. ابتلعت غصه ونظرت الى السقف مقاوماً العجز والحسرة .. وجلست على هاتفي أُقلب الصفحات .. فجأة لم اتمكن من رؤية اي شيء .. كأن على عيني غمامه .. كنت ابكي .. استسلمت .. حاولت فتح الملاحظات لأكتب وافرغ القليل من شعوري .. لم استطع كتابة اي شيء .. كأن عقلي فارغ ، وهو على عكس ذلك مُمتلئ لكن الافكار لا تترتب في ذهني .. كان عقلي في تلك اللحظة مُتراجعاً الى الذكريات لم تقفز الى ذهني اي فكرة عن الحاضر والمستقبل .. كنت في الماضي .. فتحت ألبوم صوري قفزت بنظراتي الى صوري وانا طفل .. لم أرى طفلاً ! رأيت مالا استطيع ذكره .. قلبت في صورٍ اخرى بعمر اكبر بقليل كنت اقف بجوار الاقارب .. بجوار الاهل .. كنت اقف في حديقه .. وبقرب بحر .. كنت بجسدي في اماكن كثيره وحولي ازدحام من كل العائلة .. لكني انا وانا انظر لنفسي حينها استشعرت شعور الطفل الذي في تلك الصور .. كان وحيداً برغم ما حوله .. لم اكن سعيداً .. لم اكن طفلاً طبيعياً .. ! .. لم اكن انا .. وحتى هذا الوقت لم اجد نفسي .. كانو جميعاً حولي ، لكن لم يكن اي احدٍ منهم معي ، في قرارة نفسي كنت اكرر ان الصور هي ابشع ادوات التعذيب على الاطلاق .. فيها من قوة الاذى مالا يمكنك ان تنساه حتى لو قمت بمحوها .. هي عالقه في ذهنك قبل ان تعلق في أي مكانٍ اخر …!!! وأُعاود الصــمــت .. |
اقتباس:
|
11:50 ص
استمرار للارق وصلت حدي تماماً |
11:55 ص
اشعر بأني أدمر دماغي أرق متواصل اضع السماعات في رأسي بصوت مرتفع في أوج التوتر أفكار سلبيه وتحليلات وذكريات سيئة لا تنتهي وفي غالب الوقت رأسي فارغ تماماً ولا قدرة له على التفكير او الاستيعاب بدأت أتخيل اصواتا تشبه الصدى خلف كل صوت اسمعه محبط جداً .. بدأت اخاف من فكرة اللجوء الى الادوية بدأت اخاف من فكرة العودة الى العيادات النفسية العوده لها يعني العودة الى ذكرياتي وهذا يعني موتي بدون ادنى مقاومة .. فلا حول لي ولا قوة |
3:30 ص
مُنتشي قليلاً .. اشعر بشيء من الايجابيه الغريبه والمخيفه كسرت هدوئي بأمرٍ ما في واقعه سيء ، لكنه مساحتي الطائشة التي اخرج فيها عن مزاجي الكئيب وحُكمه .. لا بأس به طالما جعلني اشعر بالتحسن الان .. لكني اخافه جداً اخاف ان أألفه وأستهويه فيصبح طريقي الذي يأخذني نحو الظلام دون بصرٍ او بصيرة ! بصعوبه تمكنت من تجاوزه قديماً .. تجاوزته في واقعي لكنه بقي خاطراً في النفس وفكرة تراودني من وقت الى اخر وخيال يتشكل ويتلون في كل مره بصوره مختلفه أكثر ابهاراً ووقعاً في النفس في كل مره .. ما كان يمنعها انها رغبه ينقصها التبلد !!!!!! ينقصها ان اتقبلها دون لومٍ للذات او شعورٍ بالندم .. اخشى ان ما كنت اخافه بدأ يحدث .. اخشى اني اصبت بالتبلد .. وبدأت بالسير في طُرقٍ لا تُرضي ولا تسُر .. بكامل الرغبه وبعدم ارتياح الضمير !!!!!! يمكن وصف هذا الامر بهذه الطريقه كأن تلقي بنفسك بالمظلة من أعلى طائرة لتستمتع لكنك لا تعلم ان كنت ستصل الى الارض سالماً ام لا ! المهم ان شعورك اللحظي تحسن لا يهم ما تشعر به لاحقاً … مع علمك أن شعورك القادم هو نكسة من أسوء ما قد يكون .. ، لكنك لا تهتم وتكمل ما انت فيه …! . . . |
7:20 ص
صرتي موضه قديمه يا عشتاروت … |
11:37ص
يحدث ان تخاف من فرحك |
11:40 ص
سئ جداً أن تمارس دور السعاده ، وأنت مرهق من الداخل ، والاسوء عندما تخاف من وهجك المفاجئ فانطفاؤك خلفه ظلامٌ كبير … |
مبهم قرأت ما كتبت وكأنك تكتب بدلاً عني من جميل جداً والرائع أن أجد من يعبر عما أشعر به ولا أعرف كيف أصيغة شكراً لك ولكن أظن بأن ليس هناك داعي لعلامات التعجب المستفزة ما رأيك
|
اقتباس:
التعجب والنقاط علامات مقدسة بكتابتي … استبعد فكرة استغنائي عنها للاسف انرت |
3:15 م
ألم الخوف مزعج !! |
لا يزال يجد طريقه إلي .. ولا ازال بين يديه ولا مهرب
مجرد ان اسلم نفسي للتفكير في الشهور المقبله من حياتي تزداد رغبتي الشديده والملحه في الاستسلام والهرب من هذا العالم ..! لكن في المقابل هناك الجانب المتناقض المتمسك بالحياة رغم انها تؤذيني .. اكره شعور العجز .. ان يكون مجرد شعور اشعر به لا بأس وان ارهقني لكن ان اكون حقاً وبالفعل عاجز عاجز عن اتخاذ قرار مصيري ، عاجز عن التعبير ، عاجز عن وصف ما اشعر به وما يحدث لي ، عاجز عن قول لاااااا !! انا عاجز حتى عن تفريغ سلبيتي .. انا لا ارغب بالكتمان ولو كنت كتوماً بطبعي انا اصبحت مجبراً على الكتمان والصمت !! اصبت بفقر الكلمات اكثر ما قد يُهلكك عدم قدرتك على الحديث ……………. ف.م |
شعورك بأنك حبيس افكارك
حبيس اقدارك حبيس الحياة شعورك بالخوف والعجز والغضب وان لا شيء سيسير كما ترغب كل ما يحدث حولك انت مُرغم ومجبر عليه … اشعر بالغثيان لا ادري لقلة النوم ام لكثرة التفكير ام لشعوري بالخوف والتوتر ارغب في البكاء لكني لا استطيع اتمنى معجزه تخرجني الان مما انا فيه وتنهي كل شيء بأقل الخسائر النفسيه والجسديه لي لا اريد ان يزداد وضعي سوءاً انا متعايش نوعاً ما مع ما وصلت اليه من سوء لكني صدقاً لا اريد المزيد ………………… افففف ف.م |
عمر الغصب والفرض
ما كان علاج ولا حل انت تتعامل مع شخص متضرر نفسياً وواصل بتعبه النفسي لمراحل يمكن عكس اللي تتوقعها واللي تضهرلك فلا تجبره او تفرض عليه امر يزيد من وضعه ولو كان في نظرك انه علاج وحل في نظره لا اجبارك له يعني انت تتعامل مع قنبله معده للانفجار بأقل اذى واقل اجبار الضغط النفسي وتتوقع منه يسايرك حتى المسايره صارت مجهود هو مو قادر يعطيك ياه ولا يجاملك على حساب نفسه ما حتجي انت واشكالك ادرى منه بوضعه لا تستفزه وتطلع منه تصرفات ما تمت للكائن البشري بأي صله وتحكم عليه من شي انت وصلته له بالاساس مو هو يتمناه لنفسه اذا فبالك هو موقف لازم يصبر فيه ويعدي هو بيعدي عندك لكن ما بيعدي من عنده بسهوله لو مجرد نفسيته اللي بتنسفها نسف فوق مو هي بالحضيض هو لو يقدر على الصبر صبر ما استناك بعدها لا تجي وتطالبه انه يفردها وشي عدا وراح لان اللي بعد هالموقف اكبر بكثير من اللي كان قبله لا تدفه للهم وتطلب منه يضحك لا تعين افكاره الشينه عليه لا تخليه يفلت كلشي هو جالس يتمسك فيه بالحياه لا تقفل ابواب الدنيا ف عيونه كل ما تمسك بشي خليته بتصرفاتك يفلته وهو عايف وكاره من كل قلبه بكرا يفلتك انت واللي معك ويفلت الدنيا بكبرها وهو راضي ومرتاح ولا عليك ولا على الدنيا ولا على نفسه ادنى حسوفه …….. ف . م |
4:10 م
في اعلى درجات التوتر وكراهية الذات جميع الافكار والمشاعر السلبيه لا أوجهها إلا نحوي مزاجي المتلاعب يلقي بي في كل جانب قبل بضع ساعات كنت متماسكاً متقبلاً لبعض الامور رغم قلقي أما الان فلست على ما يرام كأن هناك من اعاد برمجتي في الاتجاه المعاكس لهدوئي وبكبسة زر تغير كل شيء في ثواني كأن هناك من يجبرني على البقاء في اسوء احوالي رغم محاولاتي لتغيير ذلك إما انني فاشل في المقاومه ، أو انه بارع في جعلي تحت سطوته اعتقد انهما الاثنان فلن ينجح لولا فشلي … |
هذا اليقين كلفني عمراً ودهراً طويلاً من الشك ، ولو كنت صغير السن فكل يوم في حياتي كان بمثابة عامٍ كامل من الحزن والألم ، لقد أمضيت أعواما موجعة ألاحق الأسئلة وأتعثر بالكلمات المفاجئة، وتسكنني الوحدة…التي لا أستطيع العيش بدونها …….. مجدداً !!!
|
4:57 ص
لا أزال انا والتفكير صديقين حميمين تحت مَظلة الارق ، لا اعلم مالذي يدور في ذهني الان فلا توجد فكرة محدده شيء من الماضي وشيء من الحاضر والمضحك ان لا فكرة عن المستقبل تجرؤ لتزاحم افكاري المهترئة الان …. اعتدت ان اجد عقلي مرتعاً لكل ذكرى قديمه ولكل حدثٍ عشته طيلة الـ 24 ساعة التي تسبق هذه اللحظة …. أفكار متشعبه لا ترتيب فيها ولا هدف …. أدق التفاصيل أبسط الاشياء اتفه الامور جميعها تجد نصيباً ومكاناً للتفكير في رأسي …. مريضٌ بالتدقيق فلما العجب …. لن يخطر ببال احدهم الى اي مدى تأخذني افكاري والادهى كيف يسرقني التفكير من وعيي ….!!!! كنت اليوم في احد الاماكن العامه ، جلست على احد المقاعد البعيده منتظراً ، ارمق شخصاً بنظرات قويه لا ترتعش متأكد من انه لم يحسن الظن تجاهي فما ترويه عيناي لا يمت للعفوية بِصله ، لكني مستمر في النظر فما تُظهرهُ عيناي على عكس ما كان يدور في ذهني حينها ، المضحك ان لا علاقة لتفكيري به لم اسرح فيه بشيء هو كان الموقف الذي توقف فيه بصري ومن عنده ذهب عقلي الى مكانٍ بعيييييييد لم يكن هو ابداً من ظمنه لم يقطع تفكيري الطويل الى اشاره منه متسائلاً ومستغرباً ، ماذا يا هذا ؟! كان ردي عليه ابتسامه فيها شيءٌ من السخريه، ليس عليه بل لانها ليست المرة الاولى التي يأخذني فيها تفكيري لعوالم وازمنه تبعد عن ما تراه عيناي …. نعم .. انا من أولائك اللذين تتصنم اعينهم على شيء ويأخذهم التفكييير الى البعييييد ولا يعلمون ما وقعت عليه اعينهم الا عندما يستفيقون من هالتهم ، وللاسف في كل مره استيقظ فيها من توهاني اجدني في نفس الواقع القذر وفي نفس الحياة السيئة ، ورغم كل محطات الماضي التي طاف بها تفكيري علي .. لا ازال اعلم بأن واقعي كان ابشع من كل ما مررت به ….!!! …!!!!! |
3:44 ص
لو كانت السماء تُمطر مغفرةً و رحمة ، لتمنيت ان اكون الشخص الذي نسي المِظله .. |
3:46 ص
9 ذو الحجة 1443هـ إلهي، لم أجد شيئًا واضحًا أدعوك به، إنني هادئ تمامًا ولكن حياتي ليست على ما يرام، يكفيني أن تنظر إلي، لأنك وحدك ستغمرني بالراحة التي أستحقها، لأنك رأيت الشوط الطويل الذي قطعته كم كان مليئًا بالخيبات و الألم، اُؤمن بالعوض منك، وأشعر بمحبتك وأدعوك أن لا تتركني من دونها يومًا ، لا اعلم ما حكمتك في كل ما أنا فيه لكني اعلم بأنك لن تكلفني فوق طاقتي وان بدا لي بعقلي القاصر عكس ذلك، لكني اطمع برحمتك وعفوك وعافيتك في هذا اليوم المبارك ان تجعل لي نصيباً من الخير الذي اودعتهُ فيه .. ولو كان ان تستجيب لي او تجبر ما بي لكفتني فلم اطلب سواهما يا رب … |
اقتباس:
عندما قرأت كلامي الذي كتبته الان شعرت برغبة في البكاء, أشعر بانني لا اريد ان اكون شخص يهرب من مشكلته, لا احب الفرار من المشكلة, اشعر بضميري يؤنبني على السوء الذي افعله, يؤنبني لأنني استسلمت وهربت للكحول وانهزمت, اكثر شيء اريده هو أن لا اشرب, والشرب هو اكثر شيء اريده, اشعر بأنني متعب من هذا الصراع, متعب متعب. مبهم احب كتابتك, ارفع لك القبعة يا صديقي. |
اقتباس:
أي فضفضةٍ لي ستبقى مبهمه طالما أن فهمك يدرك الطريق إليها ؟! شكراً لك |
6:00ص
حزين من الشتاء وإلا حزين من الظما يا طير دخيل الريشتين إلليّ تضفك حِل عن عيني دخيل الماء وملح الماء وحزن الماء قبل لا تطير تهيئ للهبوب إلليّ تصافق في شراييني .. دخيل الغصن والظل الهزيل وهفهفة عصّير دخيلك لا تشح بنجمتي والليل ممسيني .. ترفرف يا فقير الريش ضيقه ، والنهار قصير علامك كل ما ليّل جناحك جيت ساريني ؟؟!! أنا ماني بخير ،و جيت يمي وأنت منت بخير !! وأنا يا طير فيني من الهجاد إللي مكفيني .. ترا لو شفتني ظل ومهابه في عيون الغير ، ترا كل الزهاب إللي معي ( جرحي وسكيني ) .. |
2:35 ص
كنت شخصاً لا ارغبه اليوم لكني كنت مُرتاحاً وهذا ما يجعلني اقتنع بأن ارتداء مالا يشبهك احياناً يجعلك تجد ارتياحك التائه غالباً .. |
2:35 ص
شعور الخوف والقلق في منتصف الليل متعب جداً .. لكونه غريباً ولكونك لا تعلم سببه ولكونه مرافق لك ولا ينتهي بسهوله |
2:36 ص
مرعوب + مخنوق ____________ |
بمناسبه العيد
اتمنى ان تكون السعاده قد زارتكم ولو زيارةً خاطفه بالنسبه لي .. كنت في وسط الجموع لكني لست معهم !!! لن اقول بأنه سيء لاكون منصفاً … لكني كنت كمن خرج للناس ضاحكاً لكي يسجل حضورهُ الاجتماعي خشية التحقيقات في امر الغياب ان لم يفعل .. اما عن سؤال كيف كان ينتهي يومي حينها .. كنت ألقي بوجهي في الوساده متمنياً ألا أرفعه مجدداً……………… وعبثاً كنت احاول !! |
لا اعلم ما السبب خلف انفعالي المفاجئ
لا اعلم لماذا افشل في ضبط اعصابي لا اعلم لما يجب علي احتمال ردات فعلي ع الاخرين وأُلزم في ضبطها بينما من حولي لا يضبطون انفعالاتهم نحوي ويحل لهم ما يحرم علي لا اعلم لماذا تصنف ردات فعلي على انها امراض نفسيه وروحانيه في حين ان ردات افعالهم هي شعور طبيعي يمر به كل انسان ويجب ان يُلتمس لهم فيه العذر لا اعلم لماذا يضعونني تحت الضغوط النفسيه ويصرخون حين انفجاري لا اعلم لماذا اعاني من كل هذا وحدي …. لا اعلم لما العدل والانصاف اختفت من كفاتهم ورجحت بي كفة الظلم ومحدودية الفهم وقلة الحيله لا اعلم لما فجأه وفي وضعي ورغم كوني لا احب اللجوء والشكوى بمجرد ان تضيق افاقي واحاول الامساك بحبل امان اجد ان العقل الرشيد من بينهم اختفى واصبحت محاطا بالعاهات اللذين يزيدون ما بي من مرض بل ويجعلون افكاري في الخلاص والرحيل عن حياتهم المقيته رغبه مهما اجتهدت في اطفائها يشعلون لهيبها في من جديد …… |
الان وفي هذه اللحظة انا فعلا اتمنى الموت
|
لا اعلم لما اجزم بأني كائنٌ ملعون او اني اصبت بلعنه
فما يحدث لي لا يمكن تصنيفه بالطبيعيه ابدا… |
كل ما يحزنني هو اني ارغم بسببهم على اللجوء لمصير لا اتمناه لنفسي
كل ما افعله واجيده هو الهرب انا اهرب من الحياة نحو الموت ليس كراهيةً لها لكني لا استطيع ان اعيش بهذه الطريقه ولا بهذه الاقدار التي قدرت لي اعلم بأني اُدرج من ضمن القانطين لكني لم اتمنى ذلك لنفسي لم ارغب بان اكون ما انا عليه الان لم اتمنى شيئا في حياتي اعظم من ان اكون طبيعياً بل اني تمنيت اقل درجات الطبيعيه لشدة استحالتها علي لست مجنوناً ولا مريضاً ولا معاقاً ولا ملبوساً انا ادمي واتمنى ان اكون كذلك وألا يوصلوني بافعالهم لما هو ابعد من الادميه لانهم حينها سيكونون سببي في كل ما أوصلوني إليه ولن اسامحهم ما حييت ….. |
مشاعري الان
كومه من الغضب والاختناق والحزن |
| الساعة الآن 08:31 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا