بعض المواجع ننساها وندفنها وبعضها في صميم القلب تكوينا
فإن أتتنا من الأغراب نُهملها وإن أتتنا من الأحباب تؤذينا

مَرِض الفؤاد من الفراق فكلما فارقت محبوباً تلاهُ حبيبُ

ياقلب لاتحزن فذا حال الدُنا الوصل شمس والفراق مغيبُ

إسأل إلهك أن يُلملم شملنا مع من نُحب فإنه المجيبُ

في جنة الفردوس حيث الملتقى فيها سيبقى والحياة تطيب ُ

فيم اقتصاصك من قلبي تعذبني وما جنيتُ ولا قلبي عليك جَنى

أما كفاني ما ألقاهُ من زمني حتى أغالب فيك الشوق والزمنا

إني وإياك كالمنفى عن وطنٍ أي البلاد رأى لم يُنسهِ الوطنا

وفي الجوانح شئ لست أعرفهُ لكن أهل الهوى يدعونه شجنا

ينتابني شوقٌ إليك على المدى يعتادني وكتاب عشقك ما انطوى

حاولت أن أنساك لكن كلما أرغمت قلبي لاح طيفك واستوى

أنت ابتداء روايتي وختامها في الحب أنت فصولها والمحتوى

‏ومازلت احتفظ بك كالنبضة في قلبي ....
وكالامنية في خاطري .....
وكالجرح في داخلي ....
وما زلت اعشق مسافات بعدك ...
واحزم حقائب احلامي لارتحل معك
في كل مكان تسافر اليه ....
وكم يرعبني هذا الشتاء وانت بعيد ...
وان تتفتح ورود الربيع وانت بعيد ...
وان تنتهي سنوات عمري ...
وقلبي ينتظرك 💔

كررت القراءه مرات ٠٠٠ حسيت بالبرد وقسوته ظلوول ٠

لا لست أبكي على أمنية ذهبت ففي المقادير للإنسان أسرار

لربما خبأ الرحمن خيرته حتى يحل مكان النجم أقمار

كم كان يجهل قدره في خافقي * * * كم كان يحسب أننا روحانِ

ياعاشقاً أوما علمت بأنه * * * في الحب لاجمعٌ ولا إثنانِ

لا والذي خلق الشعور وأفرده * * * ماكنت إلا النبض في وجداني

متى يرحم المحبوب مابين أضلعي ؟ ويكشف سراً في كلامي أو يعي

أقول له دعني فيرحل مسرعاً وقصدي بها إني أحبك كن معي

أحبك كالمرات الأخيره من كل شئ كالوداع ٠٠٠ كالصمت ٠٠٠ كالبكاء ٠٠٠ كوجع النهايات ٠

وأراهُ يضحك حين يعرف أنني أشتاقه في كل ثانية سنه

إن كان يكفر بالحنين بالهوى فأنا كفرت بما أتته الأزمنة

وغدوت مثل النار تاكل بعضها وتُعير للعشاق بعض الألسنة

فالشوقُ أعمق من مجرد ضحكة والشوق أصدق من صراخ الأمكنة

موعود مع البرد وقسوته موعود يا قلبي💔🤭

ههههههههه وعمرك ماشفت في يوم فرحه كل مره نرجع من المشوار بجرح ٠٠٠٠ ( ناسيه باقي الأغنيه) (:

شئ ما يربطني بك ٠٠٠ يدفعني إليك ٠٠٠ يجذبني إلى روحك ٠٠٠ لا أعلم ماهو لكن حينما تغيب ف هذا الشئ يؤلمني ٠

أيقنت أن الصد عنهم بلسمٌ والقرب منهم مغرمي وشقائي

فخلعت أسمال الحنين لأرتدي ثوب الجفاء كما ارتديت ولائي

ورحلت في صمت وما صمتي سوى خط النهاية في طريق وفائي

لا باعد الله عنا حلم أفئدة تهوى اللقاء ولا طالت مآسينا

هذا اللهيب الذي في البُعد يُحرقنا لاشئ يطفئه إلا تلاقينا

عسى الذي قدّر البلوى وباعدنا يُجيب دعوة مضطر ويُدنينا

هذا اضطراري وهذه راحتي ارتفعت ويارعى الله قلباً قال آمينا