نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   ملتقى الفتاوى والأحكام الشرعية (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=88)
-   -   هل أعتبر مطلقة أم لا؟ (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=73924)

أم شاهين 10-01-2012 12:44 AM

هل أعتبر مطلقة أم لا؟
 
إخوتي السلام عليكم كنت أشاهد مساء البارحة مشكلات من الحياة أخت طرحت موضوع الطلاق وقت الغضب فإتضح أنه لا يجوز وقت الغضب الشديد وكان زوجي معي فقلت له أنت أيضا رميت علي الطلاق مرتين وقت الغضب من سنوات مضت فأنكر فقال لم أفعل قلت له ولله قلتها لي فما كان عليه بكل برودة أعصاب نظر في وجهي البارحة وقال أنت طالق وماذا سيقع إندهشت مما سمعت فقلت له ماذا تقول فأجابني أنه يمزح فقد غضبت بحث في اليوتوب وقوقل عن طلاق المزح فإتضح من المشايخ أنه يقع طلاق المزح أفتوني جزاكم الله خيرا علما أنني كنت حائض على ما أضن وأعتقد أنه في أحد الفتاوي لا يقع الطلاق إن كانت المرأة على حيض أجيبوني إخوتي فأنا أقطن ببلد أوروبي وليس لي من أسأل حتى أسرتي أخبرتهم ولم يأخدوا الأمر بجدية

واثقة بالله 10-01-2012 08:14 AM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gifفالطلاق واقع ويجب أن تفارقيه حتى تراجعي المحكمة الشرعية في بلدك

مركز الفتوى .

واثقة بالله 16-01-2012 12:37 AM

طمنينا عنك أختي أم شاهين ؟؟ ..

أم شاهين 17-01-2012 11:14 PM

أختي الواتقة بالله شكرا على إهتمامك أنا حاولت لإتصال بالشيخ العريفي لكن لم أنجح بل وجدت الجواب في اليوتوب لمفتي المملكة العربية السعودية وضح أنه يقع الطلاق لكن يجب للرجل أن يراجعها في وقت عدتها كأن يقول لها راجعتك على أن يكون معه شاهدين وهذا ما فعل زوجي إلا أنه لم يأتي بشاهدين

واثقة بالله 18-01-2012 08:29 AM

أختي أم شاهين أنتي قلتي أنه طلقك من قبل مرتين وهذه الثالثة فكيف راجعك ؟؟


لماذا لم تذهبي الى المحكمة الشرعية ؟؟


حالتك لاتؤخذ من مقاطع اليوتيوب فكل حالة تختلف عن الاخرى وحالات الطلاق لايستهان بها فالامر فيه حلال وحرام ,,

أنا سالت لك مركز الفتوى وقالوا يجب ان تفارقيه حتى تراجعي المحكمة الشرعية ..

أم شاهين 19-01-2012 01:20 AM

أختي المرتين السابقتين طلقني في لحظة غضب والطلاق وقت الغضب لا يحتسب على ما سمعت من المشايخ ولله أعلم أنا لا أقول أني أخالف شرع الله لكن الطلاق الأول كان في حالة غضب وممكن لو سمحتي إسألي عن الطلاق وقت الغضب جزاك الله خيرا لو سمحتي أختي الواثقة بالله ممكن طلب بما أنك سألتي مركز الفتوى هل تريدي أن تسألي لي عن حكم زواج إمرأة مسلمة تصلي من رجل مسلم ولا يصلي أنا بحث عن هذا الموضوع فبعض الأئمة أجمعوا أنه لا يجوز البقاء معه والبعض أجمعوا أنه إذا كان يقر بوجوبها فلا يكفر وتبقى معه زوجته حتى أني إتصلت بإمام في بلدي فقال لي إدعي له بالهداية وإتصلت مع الشيخ العريفي فلم يعطيني جوابا كافيا فقال لي إدعي له بالهداية وإسألي الآئمة بهولندا إلا أنه هنا لا يوجد مشايخ متخصصين في الفقه وأصول الدين فأنا متزوجة من 11 سنة كل مرة أحث زوجي على الصلاة فصلى من 6 سنوات مضت على ما أظن بعدما تشاجر معه أبوه حول الصلاة فصلى أسبوعين و إنقطع وبدأت كل مرة ألح عليه فصلى بعد رمضان الماضي وكان جد كسول يجمعها مرة واحدة يصلي متأخر وبعدها لاحظت أنه يصلي فرض ويترك فرض وبعدها إنقطع عنها تشاجرت معه هجرته في الفراش إلا أن ذلك لم يؤثر فيه أبدا كل مرة أعيد له الموضوع يقول لي غدا أصلي الغد يقول لي بعد ما أصحى من النوم ولم يفعل أبدا حتى أني أحسست أنه يستهزأ بي فقد إستعملت جميع الأساليب من الترهيب والتعظيم لكنه لم يستمع إلي آسفة أختي أطلت عليك بما أنك تقطنين ببلد إسلامي فقد لجأت إليك في هذه المسألة لم ألجأ لأهلي لأنهم لا يأخدون الأمور بجدية فهمهم فقط أن أصبر أمام أعين الناس فصبرت وصبرت حتى أصبت بالمرض النفسي شكرا أختي الواثقة بالله

واثقة بالله 19-01-2012 08:52 AM

حكم الطلاق في حالة الغضب

امرأة مسلمة قال لها زوجها كثيرا وهو في حالة غضب شديد أنت طالق فما حكم ذلك خاصة وهم لديهم أطفال ؟.



الحمد لله
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عمن تسيء إليه زوجته وتشتمه ، فطلقها في حال الغضب فأجاب :


(إذا كان الطلاق المذكور وقع منك في حالة شدة الغضب وغيبة الشعور ، وأنك لم تدرك نفسك، ولم تضبط أعصابك، بسبب كلامها السيئ وسبها لك وشتائمها ونحو ذلك ، وأنك طلقت هذا الطلاق في حال شدة الغضب وغيبة الشعور ، وهي معترفة بذلك ، أو لديك من يشهد بذلك من الشهود العدول ، فإنه لا يقع الطلاق ؛ لأن الأدلة الشرعية دلت على أن شدة الغضب – وإذا كان معها غيبة الشعور كان أعظم - لا يقع بها الطلاق .

ومن ذلك ما رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه عن عائشة رضي الله عنها أن النبي عليه الصلاة والسلام قال : "لا طلاق ولا عتاق في إغلاق" .

قال جماعة من أهل العلم : الإغلاق : هو الإكراه أو الغضب ؛ يعنون بذلك الغضب الشديد ، فالغضبان قد أغلق عليه غضبه قصده ، فهو شبيه بالمعتوه والمجنون والسكران ، بسبب شدة الغضب ، فلا يقع طلاقه . وإذا كان هذا مع تغيب الشعور وأنه لم يضبط ما يصدر منه بسبب شدة الغضب فإنه لا يقع الطلاق .

والغضبان له ثلاثة أحوال :

الحال الأولى : حال يتغيب معها الشعور، فهذا يلحق بالمجانين ، ولا يقع الطلاق عند جميع أهل العلم .

الحال الثانية : وهي إن اشتد به الغضب ، ولكن لم يفقد شعوره ، بل عنده شيء من الإحساس ، وشيء من العقل ، ولكن اشتد به الغضب حتى ألجأه إلى الطلاق ، وهذا النوع لا يقع به الطلاق أيضاً على الصحيح .

والحال الثالثة : أن يكون غضبه عاديا ليس بالشديد جدا ، بل عاديا كسائر الغضب الذي يقع من الناس ، فهو ليس بملجئ ، وهذا النوع يقع معه الطلاق عند الجميع ) انتهى من فتاوى الطلاق ص 19- 21، جمع: د. عبد الله الطيار، ومحمد الموسى.

وما ذكره الشيخ رحمه الله في الحالة الثانية هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهما الله ، وقد ألف ابن القيم في ذلك رسالة أسماها : إغاثة اللهفان في حكم طلاق الغضبان ، ومما جاء فيها :
( الغضب ثلاثة أقسام :

أحدها : أن يحصل للإنسان مبادئه وأوائله بحيث لا يتغير عليه عقله ولا ذهنه , ويعلم ما يقول , ويقصده ; فهذا لا إشكال في وقوع طلاقه وعتقه وصحة عقوده .

القسم الثاني : أن يبلغ به الغضب نهايته بحيث ينغلق عليه باب العلم والإرادة ; فلا يعلم ما يقول ولا يريده , فهذا لا يتوجه خلاف في عدم وقوع طلاقه , فإذا اشتد به الغضب حتى لم يعلم ما يقول فلا ريب أنه لا ينفذ شيء من أقواله في هذه الحالة , فإن أقوال المكلف إنما تنفذ مع علم القائل بصدورها منه ، ومعناها ، وإرادته للتكلم .

القسم الثالث : من توسط في الغضب بين المرتبتين , فتعدى مبادئه , ولم ينته إلى آخره بحيث صار كالمجنون , فهذا موضع الخلاف , ومحل النظر , والأدلة الشرعية تدل على عدم نفوذ طلاقه وعتقه وعقوده التي يعتبر فيها الاختيار والرضا , وهو فرع من الإغلاق كما فسره به الأئمة) انتهى بتصرف يسير نقلا عن : مطالب أولي النهى 5/323 ، ونحوه في زاد المعاد مختصرا 5/215 ، وينظر: الموسوعة الفقهية الكويتية (29/ 18).

وعلى الزوج أن يتقي الله تعالى ، وأن يتجنب استعمال لفظ الطلاق ، حتى لا يفضي ذلك إلى خراب بيته وانهيار أسرته .

كما أننا نوصي الزوج والزوجة معاً بأن يتقيا الله في تنفيذ حدوده وأن يكون هناك نظر بتجرّد إلى ما وقع من الزوج تجاه زوجته هل هو من الغضب المعتاد الذي لا يمكن أن يكون الطلاق عادة إلا بسببه ، وهو الدرجة الثالثة التي يقع فيها الطلاق باتفاق العلماء وأن يحتاطا لأمر دينهما بحيث لا يكون النظر إلى وجود أولاد بينكما باعثاً على تصوير الغضب بما يجعل المفتي يفتي بوقوعه ـ مع علم الطرفين أنه أقلّ من ذلك ـ.

وعليه فإن وجود أولاد بين الزوجين ينبغي أن يكون دافعاً لهما للابتعاد عن استعمال ألفاظ الطلاق والتهوّر فيها ، لا أن يكون دافعاً للتحايل على الحكم الشرعيّ بعد إيقاع الطلاق والبحث عن مخارج وتتبّع رخص الفقهاء في ذلك .

نسأل الله أن يرزقنا جميعاً البصيرة في دينه وتعظيم شعائره وشرائعه .
والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب
http://islamqa.info/ar/ref/45174

واثقة بالله 19-01-2012 08:53 AM

http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gifالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gif
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gifفإن من أعظم الأمور وأهمها في حياة المسلم محافظته على الصلاة فهي دليل إيمانه وتقواه وخوفه من الله، فمتى ما كان الشخص محافظاً على صلاته ومهتماً بأدائها أول الوقت كان على ما سواها من الفرائض أشد محافظة، ومتى ما كان مضيعاً لها كان لما سواها أشد تضييعاً؛ فينبغي تذكير هذا الزوج بالتي هي أحسن بأنّ عليه مسؤوليات كبيرة وأن الله سبحانه سيسأله عنها، فكما أمره أن يهتم بأمر أسرته من زوجةٍ وأولاد فيوفر لهم حاجياتهم المتعلقة بمنفعة أبدانهم كذلك يجب عليه أن يهتم بما يعود بالنفع على أرواحهم وقلوبهم وهذا إنما يتم بمتابعتهم وسؤالهم عن الصلاة وعن الأخلاق الحسنة وتجنب الأخلاق السيئة إلى غير ذلك، فكيف سيتابعهم في أمرٍ هو مقصرٌ فيه.
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gif
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gif وهذا الزوج ينبغي أن يعلم أنه قدوة لأسرته في الخير وفي الشر على السواء، فالحلال عند أولاده ما يفعله، والحرام مالا يفعله... ففي الخير سيثيبه الله على كل عمل عملوه خيراً لأنه دلهم عليه، وكما إذا دلهم على شر ففعلوه فإن عليه من الإثم بقدر ما يفعلونه؛ وهو بتركه الصلاة قد يتأثر أولاده منه في المستقبل تأثيراً سلبياً فلا يحافظون على صلاة ولا يرجون لله وقارا.
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gif
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gifعن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم: كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته. متفق عليه.. ولا تنسي هذا الزوج من الدعاء له بالهداية والصلاح.


http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gifوقد أحسنت في تذكير زوجك بأهمية هذا الركن العظيم من أركان الإسلام وخاصة مع تفشي هذا الأمر ألا وهو التهاون في الصلاة وكأن كثيراً من المسلمين لا يقرؤون أو لا يسمعون الآيات والأحاديث المحذرة من هذا الفعل القبيح، فالله عز وجل قد توعد الذين يؤخرون الصلاة عن أوقاتها فقال جل شأنه: فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيـَّا * إلا من تاب [ مريم : 59،60]. والغي: وادٍ في جهنم، عافانا الله من ذلك.
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gif
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gifوقال سبحانه: فويل للمصلين* الذين هم عن صلاتهم ساهون[ الماعون:4، 5 ]. فهذا في الذين يؤخرونها عن أوقاتها فكيف بتاركها، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر.
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gif
http://messenger3.providesupport.com...0l1/l1j89m.gifفهذا الزوج يحذر من التهاون في الصلاة فإن عاد وتاب إلى الله فبها ونعمت، وإلا فمن كان لدين الله مضيعاً فهو لما سواه أشد تضييعاً. ونخشى مع الأيام أن يؤثر عليك فتصبحين مثله مضيعة للصلاة أو متهاونة فيها نسأل الله السلامة والعافية فإذا لم يتب ولم يستجب للنصائح فمحافظتك على دينك أولى من البقاء مع مثل هذا الرجل ، ولكننا نؤكد أنه ينبغي عليك أن تناصحيه وتستمري بالنصيحة والدعاء له، فإذا يئست من عودته إلى صوابه فلك الأخذ بوسائل التخلص من الاستمرار معه على الزوجية، فهدديه بالرفع إلى المحاكم إن لم يفارقك فإن فارق فبها ونعمت ، وإلا فارفعي شأنك إلى المحاكم الشرعية ولن يضيعك الله تعالى، وعيك أن تعلمي أن هذا العلاج بمثابة الكي ، وآخر الدواء الكي.
مركز الفتوى .

أم شاهين 19-01-2012 03:12 PM

أختي الواثقة بالله شكرا جزيلا لك فيما يخص الصلاة فأنا مداومة عليها وكسل زوجي لعدم أدائه للصلاة لم يؤثر في أبدا بالعكس فأنا أعلم إبنتي ذات سبع سنوات الصلاة وأحفضها القرآن الكريم وأنا متمسكة بديني الإسلامي فيما يخص زوجي فأنا نصحت ونصحت حتى أنه عندما يكون وقت الصلاة أترك ما كنت منشغلة به وأذهب للصلاة فيبدأ باللعن ويقول لي أنت فقط من سيدخل الجنة بإستهزاء ولا يتركني أصوم صيام التطوع يجب أن أستشيره بما أنه لا يجوز للمرأة الصوم إلا بإذن من زوجها فأتوسل ويتركني أصوم بعد حوار طويل معه وأخد ورد حتى أني أتصدق من راتبي الشهري خفية عنه فإن علم فإنه سيمنعني ويقول لي أنا أولى بهذا المال ويصرفه فقط لشراء السجائر والمقاهي نفذ صبري يا أختي حتى وإن إنفصلت عنه فأنا قادرة على تحمل المسؤلية لأني في هذا الوقت أنا من يرعى الأطفال وأنا من يشتغل خارج البيت وداخل البيت حتى صباغة البيت فأنا من يقوم بذلك كلما طلبت منه المساعدة يتحجج أنه تعبان أو يقول أنت قادرة على فعلها لماذا أساعدك حتى أنه والله يا أختي لا يغتسل من الجنابة يبقى لأسابيع وكل يوم أقول له هل إغتسلت يعني كل يوم أرددها حتى نتشاجر ويسمعنا الجيران يذهب للإغتسال حتى أني لم أعد أكن له الحب في قلبي فأصبحت أنفر منه سافرت إلى وطني ولم أشتق له لمدة شهر ونصف حتى الهاتف لم أكلمه إلا مرات فتصرفاته وعدم أخلاقه وبعده عن الدين جعلني أكرهه حتى في العلاقة الجنسية أقوم بذلك مجبرة من غير طيب خاطر آسفة آطلت عليكي

واثقة بالله 22-01-2012 09:17 AM

استخيري أختي العزيزة أعانك الله ووفقك لكل خير ..


الساعة الآن 03:16 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا