القران شفاء من كل شي
 

السلام عليكم اخوتى اريد تعليقكم و اراءكم على ان القران الكريم شفاء من كل شي .انا مؤمن و لله الحمد و المنة بان القران الكريم شفاء من كل شي .مهما كان سواء مرض نفسي و هو فى اعتقادى الشخصي انه 100% مصدره الشيطان . او اي مرض عضوى .لان الله يقول "و ننزل من القران ما هو شفاء و رحمة للمؤمنين " انا بعتقد ان كلمة شفاء هى كلمة عامة و ليست خاصة .يعنى شفاء من كل شى باذن الله . انا قرات قصص عجيبة فى النت عن حالات مرضية عجز عنها الطب و شفيت بالقران.و اعرف ان شرط الشفاء بالقران ان تكون مؤمن به انه فيه شفاء باذن الله .يرجى من الاعضاء الذين مروا بحالة و استشفوا بالقران ان يقصوا علينا باختصار تجربتهم مع الاستشفاء بالقران لتعم الفائدة. و لا ننسى شى بالغ الاهمية و هو "باذن الله اى متى شاء الله "اعنى الشفاء بالقران يكون باذن الله متى شاء الله انزل الشفاء فى اى لحظة . الرجاء ابداء ارائكم فى هالموضوع .و ربى يشفي جميع المؤمنين و المؤمنات .

قرأت مئات المواضيع من حالات شفيت من القرآن طبعا هذا في منتدى رقيه شرعيه ورأيت والله العجب العجاب اللهم اكتب لنا الشفاء عاجلا غير اجل

انا من ضمنهم بعد انتكاسه وعوده والله انه شفاء بأذن ربي

بس لو الناس تستمر على برنامج معين من القرأة كختم القرأن والتركيز على سورة البقره بالذات


فضل سورة البقرة: أولاً: فضل سورة البقرة عامة: 1- البقرة وآل عمران تتقدم القرآن يوم القيامة وتحاجان عن أصحابهم. 2 - البقرة لا تسيطعها السحرة، وهي شفاء من السحر بإذن الله تعالى. 3 - البقرة تطرد الشياطين من البيوت: عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة» (صحيح مسلم). 4 - البقرة سنام القرآن: عن سهل بن سعد الساعدي أن رسول الله قال: «إن لكل شيء سناما، وإن سنام القرآن سورة البقرة» (حسنه الألباني). ثانياً: فضل بعض الآيات في سورة البقرة: - فضل آية الكرسي: 1- من قرأها حين يصبح وكل الله به ملك يحفظه من الشيطان حتى يمسي ومن قرأها حين يمسي وكل الله به ملك يحفظه حتى يصبح. 2- أنها أعظم آية في القرآن عن أبي بن كعب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم قال قلت: الله لا إله إلا هو الحي القيوم... فضرب في صدري وقال: والله ليهنك العلم يا أبا المنذر» (رواه مسلم). 3 - أن ملازمة قرأتها بعد الصلوات المكتوبة سبب لدخول الجنة: عن أبي أمامة الباهلي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة؛ لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت» (صححه الألباني).

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

لا شك ان القرآن الكريم شفاء لامراض القلوب والارواح والابدان ..

وهو احد الاسباب التي جعلها مصدرا للشفاء ..

فالله جل وعلا طالبنا ببذل السبب وتكفل هو بالاجابة سواء من دعاء وقراءة قرآن واستغفار وطلبها حسيا وجسديا ..

ويتبادر في ذهني ما حدث لمريم ام المسيح عيسى عليهما السلام حين جاءها المخاض ..

ماذا قال الله تعالى لها : ( وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ) وهو قادر جل وعلا ان يسقط عليها الرطب من دون سبب ، وكيف بأمرأة ضعيفة وفي وقت عصيب ان تهز وتحرك جذع نخلة

فضلا ان يسقط الرطب .. ولكن هي سنة الله في الكون .. عليكم السبب وهو من يتكفل بالاجابة ..

عافانا الله واياكم وكل مسلم من كل مكروه ..

جزاك الله خيرا

جزاك الله خير

موضوع قيم ،،

انْطَلَقَ نَفَرٌ مِن أَصْحَابِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في سَفْرَةٍ سَافَرُوهَا، حتَّى نَزَلُوا علَى حَيٍّ مِن أَحْيَاءِ العَرَبِ، فَاسْتَضَافُوهُمْ فأبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمْ، فَلُدِغَ سَيِّدُ ذلكَ الحَيِّ، فَسَعَوْا له بكُلِّ شَيءٍ، لا يَنْفَعُهُ شَيءٌ، فَقالَ بَعْضُهُمْ: لو أَتَيْتُمْ هَؤُلَاءِ الرَّهْطَ الَّذِينَ نَزَلُوا؛ لَعَلَّهُ أَنْ يَكونَ عِنْدَ بَعْضِهِمْ شَيءٌ، فأتَوْهُمْ، فَقالوا: يا أَيُّهَا الرَّهْطُ، إنَّ سَيِّدَنَا لُدِغَ، وَسَعَيْنَا له بكُلِّ شَيءٍ، لا يَنْفَعُهُ؛ فَهلْ عِنْدَ أَحَدٍ مِنكُم مِن شَيءٍ؟ فَقالَ بَعْضُهُمْ: نَعَمْ، وَاللَّهِ إنِّي لَأَرْقِي، وَلَكِنْ وَاللَّهِ لَقَدِ اسْتَضَفْنَاكُمْ فَلَمْ تُضَيِّفُونَا، فَما أَنَا بِرَاقٍ لَكُمْ حتَّى تَجْعَلُوا لَنَا جُعْلًا، فَصَالَحُوهُمْ علَى قَطِيعٍ مِنَ الغَنَمِ، فَانْطَلَقَ يَتْفِلُ عليه، وَيَقْرَأُ: (الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ)، فَكَأنَّما نُشِطَ مِن عِقَالٍ، فَانْطَلَقَ يَمْشِي وَما به قَلَبَةٌ، قالَ: فأوْفَوْهُمْ جُعْلَهُمُ الَّذي صَالَحُوهُمْ عليه، فَقالَ بَعْضُهُمْ: اقْسِمُوا، فَقالَ الَّذي رَقَى: لا تَفْعَلُوا حتَّى نَأْتِيَ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَنَذْكُرَ له الَّذي كَانَ، فَنَنْظُرَ ما يَأْمُرُنَا، فَقَدِمُوا علَى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَذَكَرُوا له، فَقالَ: وَما يُدْرِيكَ أنَّهَا رُقْيَةٌ؟ ثُمَّ قالَ: قدْ أَصَبْتُمْ، اقْسِمُوا، وَاضْرِبُوا لي معكُمْ سَهْمًا. فَضَحِكَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 2276 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
التخريج : أخرجه البخاري (2276)، ومسلم (2201) مختصراً.