إخوانى وأخواتى ليس فى أمورنا شقاء مادامت القلوب متوجهة إلى البارىء
راضية كل الرضى ما نزل بة القدر،، وأمر لله جارى جارى خيرة وشرة ،،فقط إستقبلوة بإبتسامة مرحة
وقولا حكيما،،وهمة عملية جدية لطرد الحزن وجلب ما يصلحة فى حياتة الدينية والدنوية،،وما واصلة الحياة بتفائل مرح،،وودعوا التفكير السلبى،،وحتى تجنون زهور من أصل حديقة السعادة الإيمانية ببذل مسببات النجاح التقدمى للإمام ,,,
وما قصرتم يإخوانى من كلمات تزيد أملا وتحديا إلى الأمام
لكم خالص تحياتى