26-12-2012, 03:57 PM
|
#2
|
عضـو مُـبـدع
09`1`01`01
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 41391
|
تاريخ التسجيل : 11 2012
|
أخر زيارة : 16-03-2018 (07:32 PM)
|
المشاركات :
758 [
+
] |
التقييم : 55
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Darkslateblue
|
|
أخي الفاضل كلامك صحيح في جانب ولي عليه بعض التحفضات في جوانب أخرى ويحتاج إلى شرح
يعني لو قلنا ان كل المرضى النفسيون ضعيفوا الإيمان فلماذا الكفار يعانون نفس الامراض ونسبة الإنتحارات لديهم عاليه
اكثر من المسلمين ألأنهم ضعيفوا الإيمان ؟ وحتى إنا منا مسلمون بالإسم فقط يسرحون ويمرحون وليس لديهم اي مرض نفسي ؟
ثم لماذا المريض النفسي يتحسن عندما يأخذ الادويه المناسبه لحالته ؟ فضعف الإيمان لا يعالج بالادويه
لا ياخي الامراض النفسيه موجوده ولأن محلها العقل والقلب فإن الشيطان يعمل عليها ويستطيع الوصول إلى ما باقي الجسد من خلالها
لذلك يجب دائما التحصن بالاذكار والطهاره والصلاة على وقتها حتى لاتسوء الحاله اكثر
روى أحمد رحمه الله عن أبي هريرة قال: ( دخل أعرابي على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
هل أخذتك أم ملدم قط، قال: وما أم ملدم؟ قال: حرٌ يكون بين الجلد واللحم، قال: ما وجدت هذا قط، قال: فهل أخذك هذا الصداع قط، قال:
وما هذا الصداع؟ قال: عرق يضرب على الإنسان في رأسه، قال: ما وجدت هذا قط، فلما ولى، قال عليه الصلاة والسلام:
( من أحب أن ينظر إلى رجل من أهل النار فلينظر إلى هذا ).
|
|
|