|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
17-10-2001, 07:45 AM
|
#1 | ||||
|
مستجد
|
ماذا افعل مع ابني
الاخ الدكتور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اكتب اليك في هذه الساعه الباكره من الصبح وانا كلي ضجر من هذا الابن ابني عمره 6 سنوات ادخلته هذه السنه الى المدرسه يذهب يومياً وهو خائف من المدرسه كل السبل الممكنه عملناها معه حسب خبرتنا كأبوين ولم نفلح في تحبيب المدرسه اليه يقوم الصبح وهو يبكي لايريد واذهب معه ومره يتعذر بأن رأسه مصدع ومره بطنه ومره ماني حافظ واحنا طول الليل ندرس ومايقوم الا حافظ واذا جاء الصبح كان شيء لم يكن اكثر اعذاره ان المدرس مايحبني مايقولي شاطر يحط نجمه لفلان وهو لا طيب خلك شاطر عشان يعطيك نجمه وعندما تيقن انه لا فائده من اكاذيبه اخترع ان المدرس يضربني بالعصى جاملته وذهبت خجلاً ماذا اقول شرحت للمدرس كل شيء عن وضعه النفسي وارتباكه في الحديث وافادني بانه دائماً في الحصه يبكي المهم ماذا اقول للرجل وهو له ربع قرن في التدريس والصفوف الاولى بالذات واذا ذهب الصبح يصل الى باب المدرسه ويعود بحجه انه ماهو حافظ او تعبان ومن هلكلام من يأسي افكر بان أأخره للسنه القادمه لم يبقى شي من تشجيع او غيره الا عملته ولا اعرف ماذا افعل أأمل مساعدتكم بالمناسبه هو من مواليد12/6/1416هـ والله يحفظكم mjeed المصدر: نفساني
|
||||
|
|
17-10-2001, 09:06 AM
|
#2 | |
|
مستشارة
|
هذا موضوع في اقرأعن..
الخوف المرضي من المدرسة
بمناسبة العام الدراسي الجديـد ... نود من الأباء ، والمعلمين ، والمعلمات الإطلاع ، والتعرف على بعض المشكلات أو الاضطرابات النفسية المتوقع حدوثها لدى أبنائنا الطلاب في المدرسة خاصة للمستجدين في عامهم الأول مشاركة منا في هذا المنتدى الذي إنشاء من أجل تحقيق الوعي النفسي ، والمساعدة ، والتوجيه إلى أفضل الطرق العلمية ، والمنهجية في تخطي الصعوبات التي تواجه الطفل ، والمدرسة ، والأسرة ... من خلال نخبة متخصصة للاستجابة على جميع استفساراتكم .. راجينا من الله أن يوفقنا لما فيه الخير للجميع. الخوف المرضي من المدرسة المخاوف المرضية من المدرسة هي واحدة من العديد من الاضطرابات السلوكية التي تنتشر بين الأطفال في مرحلة الطفولة بصفة عامة ،وهي حالة انفعالية طبيعية تشعر بها كل الكائنات الحية ،وتبتدئ في أشكال متعددة وبدرجات متفاوتة في الشدة وإهمالها سينعكس على نمو الطفل انفعاليا واجتماعيا ، ولو استمرت حالة الخوف لدى الطفل فإنها ستتخذ أنماطا مختلفة ، وغالبا تؤدي إلى الاضطراب النفسي الذي يصفه الأطباء النفسيون بالاضطراب (النفس / جسمي ) وهي تختلف في نوعيتها (كالخوف من الظلام ..الخوف من الطلاق.. الخوف من الطائرة .. الخوف من الاستحمام..الخوف من الموت وهو اشدها..الخ)والمخاوف تعد جزء من نمو كل طفل ، وعلينا مساعدته من أجل تجاوز تلك المخاوف لكي يصبح مستقل وناضجا وقادرا على التعامل مع واقعه في المدرسة وخارجها. تؤكد بعض الدراسات من واقع سجلات بعض العيادات النفسية ومراكز الإرشاد للأطفال الى ان نسبة الأطفال الذين يعانون من المخاوف المرضية من المدرسة تتراوح بين 2-8% من مجموع الأطفال المراجعين للعيادات أو المراكز،وهي مشكلة محيّرة ومحبطة للوالدين والمسؤولين في المدرسة مما يتطلب التعرف المبكر عند ظهور الأعراض الأولى لتلك المخاوف المرضية . يختلف مفهوم الخوف المرضي من المدرسة عن الهروب منها وعن القلق النفسي .. فالخوف المرضي من المدرسة هو رفض الطفل الذهاب إليها، وهو تعبير عن قلق الانفصال عن الأم مما يجعل خوفه واقعا من رؤية الطفل ذاته الذي يقاوم ذلك الشعور ليتجنب انفصاله أو بعده عن والدته ، وهو يختلف عن الهروب من المدرسة في كون الطالب الذي يهرب دائما يكون دون علم ومعرفة أسرته بذلك وبشكل أوضح يمكن التمييز بين (الهروب من المدرسة) و(الخوف المرضي من المدرسة ) في ان دوافع الطفل للهروب من المدرسة وعدم استمراره فيها عائد لأكثر من سبب ومتغير ونادرا ما يتشابه في الأعراض مع الخوف من المدرسة ..لأن الطفل الخائف من المدرسة قد يتصنّع الآلام العضوية أو تظهر فعلاً عليه لكنها تتلاشى بعد عودته للبيت أو السماح من قبل أسرته بالبقاء في البيت بينما الطالب الهارب عادة يكون بعيداً عن البيت أثناء غيابه ، وغالبا يعكس غيابه تمرداً أو احتجاجاً على ظروفه الأسرية أو المدرسة أو كليهما معا ، والخوف الطبيعي كالخوف من النار ، أو الأسد يتلاشى باختفاء مصدر التهديد أياً كان نوع المثير المخيف ، وبالنسبة لمفهوم القلق فإنه يعبّر عن إحساس تشاؤمي عام بحدوث خطر وشيك الوقوع وهو دائم ومستمر ويعكس ضعفاً عامًا في نفسية الفرد مظاهر الخوف المرضي من المدرسة الصعوبة الشديدة في المواظبة على الحضور للمدرسة. الخوف الزائد .. المزاج المتقلب .. الشكوى من إحساسه بمرض دون سبب عضوي واضح .. البكاء المستمر .. رفض الإفطار في الصباح . حدوث أعراض جسمية في الصباح كالقي والإسهال والشعور بالغثيان وآلام في البطن ،والصداع ومثل تلك الأعراض تتوقف بعد الخروج من المدرسة وخلال الإجازات . ويؤدي الخوف لدى الطفل إلى سرعة نبضات القلب وارتفاع ضغط الدم وزيادة إمداد السكر ألازم لمواجهة الخطر وتنشيط إفراز الأدرينالين والنور ادر لينالين..كل هذا من اجل منح الفرد قوة يواجه بها الخطر أما بالقتال أو الهروب.. والحالات الشديدة من الخوف تؤدي إلى ردود أفعال فيزيولوجية لا تساعد على التغلب على الخوف كأعراض الارتعاش والتعرق الغزير والشعور بالإغماء والغثيان والإسهال. أسباب حدوث المشكلة تعتمد أسباب المشكلة على عدة متغيرات .. كحالة الطالب وطبيعة المشكلة (نمط الخوف المدرسي الحاد أو المزمن ) أسلوب التنشئة الأسرية ..والمدرسة التي يلتحق بها ، وبشكل عام يمكن القول أن الأطفال الذين يخافون ويعانون اضطراب الخوف من المدرسة خوفا مرضيا § يعد قلقهم نتيجة انفصالهم عن أسرتهم اكثر من كونهم يخشون المدرسة ذاتها نتيجة لعدم استقلاليتهم واستعدادهم النفسي والاجتماعي للمدرسة . § التوتر في العلاقة الأسرية بين الأب والأم الذي يشعر معها الطفل بعد الاستقرار والأمن في جو المنازعات بين الوالدين . § المبالغة في الرعاية والخوف ،والاهتمام الزائد بشكاويالطفل . § عقاب الطفل أو السخرية منة عند ظهور أعراض الخوف من أي شئ . § تخويف الطفل بشكل عام وبالذات في الظلام أو قبل النوم . § تعرض الطفل -الطالب - إلى العقاب البدني أو النفسي في المدرسة أو رؤية ذلك . · الممارسات الخاطئة في المدرسة § عدم الإلمام والمعرفة بمشكلة الخوف المرضي من المدرسة وأبعادها . اللجوء إلى التعامل بتلقائية وذاتية دون دراسة حالة الطفل والظروف التي عايشها . استخدام الشدة ، والضرب ، والتهديد، والقسوة لإجبار الطفل على المشاركة في الأسبوع التمهيدي وإبقاءه في المدرسة طوال اليوم الدراسي أو الحضور مع زملائه في الصف . البيئة المدرسية المتمثلة في وجود أدوات الخوف من عصي وليات وصراخ في التعامل والتفاعل مع طلاب المرحلة الابتدائية وبالذات الصفوف الأولى . الاستعجال في حدوث النتائج الإيجابية من قبل بعض العاملين في المدرسة ومحاولاتهم في معالجة حالات الخوف المدرسي . عدم استشارة المختصين نفسياً أو تربوياً لاعتقاد بعض العاملين في المدرسة بالشعور بالكمال تربوياً ، والإحساس بالنقص في حالة الاستشارة · أساليب مواجهة المشكلة التفاهم والحوار بأسلوب مناسب مع الطفل عن مصدر الخوف الذي يعانيه. الكشف والتعرف المبكر على مصادر مخاوف الطفل . عدم استخدام أساليب العقاب أو السخرية من مخاوف الطفل . استشارة المختصين في مراكز التوجيه والإرشاد الطلابي والعيادات النفسية . دراسة المشكلة في ضوء التنشئة الأسرية والمفاهيم الخاطئة التي شكلت ودعمت الخوف المدرسي للطفل معرفة وتحديد نمط الخوف المدرسي -الحاد أو المزمن عن طريق مراجعة العيادة النفسية لمعرفة مدى احتياج الطفل للعلاج النفسي أو الدواء المناسب في الحالات الشديدة . وضع برنامج متكامل يأخذ في الاعتبار حالة الطفل في علاقته بأسرته ،وطبيعة المشكلة ،ونوعية المعلمين ، والإدارة في المدرسة ومدى مشاركتهم وتفهمهم لتطبيق البرنامج الذي قد يتطلب فصلا أو عاما دراسيا . سليمان القحطاني ماجستير في علم النفس العيادي ، أخصائي العلاج النفسي وحدة الخدمات الإرشادية بإدارة التعليم بمنطقة الرياض بمشاركة من ا.د. السبيعي |
|
|
|
|
17-10-2001, 08:57 PM
|
#3 | |
|
الزوار
|
اجــعل من يأسكَ دافـعاً لمراجـعـة المختص ؟!!
بعـد السلام ، والتحـية :
* اسـعد الله مسـاءكَ بكــــــل خيـر ... أخي حتى لو أبقيتَ أبنكَ دون دراســة فسـتبقى المشكاـة ، التدخل العلاجي لحالة إبنك المعروفــة عيادياً هي الخيار لمسـاعـدتـه في تخطي خوفــه الذي يعانيـه.. وما يشعر بـه من أعراض جـسدية صحيح .. اخي عليكَ أن تميـّز بين شخصيتة ابنكَ ، وتحصيلـه الدراسي الذي يخشاه الاهل فيفتقد الطفل عاماً من عمره .. العلاج إن شـاء الله كفيلُ بتحقيق الشيئين زوال خوفــه ، ونجاحــه هذا العام إن كانت قدراتـهُ طبيعيـة .. فما زالت الفرصـة متوفرة خاصــة إن كان إبنك من داخل أبناء المملكة .. فإتخــذ القرار دون ترددِ .. لك مني الدعاء . |
|
|
|
|
19-10-2001, 01:54 AM
|
#4 | |
|
مستجد
|
تقديري وشكري للدكتور القحطاني والدكتوره نوال
تحياتي اليكما وشكري على اهتمامكما بموضوع ابني وخوفه من الذهاب الى المدرسه
ولقد قرأت ردكما الكريم لكني اصبحت امام عدة نقاط كثيره كما ذكرتماوقد قرأت رد الدكتوره نوال حفظها الله واشارت الى عدة نقاط منها وضعه الاسري وعلاقاته نعم هو مرتبط بوالدته اكثر اصبحت في الشهور الاخيره الاحظ تخوفه مني بعض الشيء ولم يكن ذلك بالعاده حاولت ان اقترب منه اكثر لاكنه لايفصح عن مابداخله ربما اكون قد اخطأ مره في تأنيبه بشده على اعمال خاصه بنظافته وبعد هذا الموقف اصبحت الاحظ منه الخوف من تسائلاتي خوفاً من ان أأنبه واصبح يكذب علي في اجاباته رغم كل محاولاتي لتبسيط الامر له بصفه عامه انا اب ادلل اطفالي كثيراً واغلب وقتي يكون معهم وطيب معهم للغايه لا اعرف اين الفجوه من تعاملي او اسلوب محاسبتي له ولا اخوته واقصى ما افعل لعقابهم هو الوقوف على الجدار لعدة دقائق هذا من ناحيتي انا ووالدته فأذا شديت انا هي ترخي لهم قليلاً والعكس صحيح هذا ما اقدر ان افيد به الان وهل يثحتاج الامر الى مراجعه عياديه لمثل هذه السلوكيات كما افاد الدتور القحطاني بالمناسبه هو الثالث في خلفته بعد بنتين 12-8-6-وطفل عمره سنه وختاماً اكرر لكم شكري وتقديري على مجهودكم لأراحة قرأكم واسائل الله ان يجعلها في موازين حسناتكم |
|
|
|
|
19-10-2001, 09:10 AM
|
#5 | |
|
مستشارة
|
السلام عليكم..
أخي الكريم حفظ الله لك اسرتك اتعرف يا اخي التذبذب في التربيه ليس من الامور المستحبه طرف يشد والثاني يرخي لازم يكون الاسلوب موحد بعدين بيحتار الولد طيب....اسلوب العقاب الشديد والصراخ غير مستحب ..وكذلك الشده القويه...بتقول هذي حيرتنا وش نسوي؟
ممكن اذا بتخليه يوقف على الجدار وما احد يتهزى عليه يكون اسلوب مفيد طيب ...وش ممكن نعاقبه فيه بعد ممكن الحرمان من المصروف او الخروج او البقاء في غرقته لبعض الوقت..علينا ان ننتبه لهذه النقطه في تعاملنا نحن عندما نعاقب الطفل فإن عدم رضانا يكون عن سلوكه وليس هو بذاته ...الحوار والنقاش الهادي اسئله ما لذي يجول بداخله وتفهمه مثلاً: قال الولد انا ما ابغ اروح المدرسه... الاب: وش هالكلام لازم تروح ووو......."هذا حوار هدام " لكن اذا قال الاب:ليه ماتبي تروح ...وهكذا يتسأل بحنو ويرى الاسباب ويعالجها طيب المدرسه زيارة مختص تساعدكما بحول الله في الوصول للنتيجه المطلوبه لانه وفق طرق علميه ومدروسه لذلك لاتتردد حفظك الله وحفظ لك قرة عينك...والسلام عليكم. "على فكره يا اخوي انا والاخ أ.سليمان اخصائين نفسين ولسنا دكاتره ...مع شكري لك وجزاك الله خيرا على حرصك على ابنك الذي اقدره" |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة أ.نوال ; 19-10-2001 الساعة 09:27 AM
|
|
23-10-2001, 04:34 AM
|
#6 | |
|
مستجد
|
بابا انا فرحان...!!!؟
الاخصائيين المحترمين اشكركم كل الشكر على تجاوبكم معي
تجاه مشكلة ابني مع المدرسه وضعت برنامج زياره للمدرسه بعد طرح الافكار من قبل الاخصائيه نوال حفظها الله وتوجيهات القحطاني ذهبت معه للمدرسه ودخلنا الفصل سوياً واجلسنا المدرس بجانبه على طاوله واحد واخذت اشارك معهم وانظروا الى وضعي المضحك امام هولاء الاشبال الي يقول هيه ... انت جاي تدرس عندنا قلت ايه قال الثاني اكيد بتصير عريف لانك كبير قلت انشالله باجيب شنطتي بكره واحد ثالث يقول تراني صديق احمد صح احمد صح المهم انقلبت هيصه..... واحيانا انظر للمدرس هل هو متظجر من وجودي فرفض خروجي اكثر من مره المهم اخر الحصه قمت بوداعهم جميعاً وذهبت وعند خروجي من باب المبنى اذ بابني ينادي الى ان وصل الي وقال بابا انا فرحان فصدمت بهذه الكلمه ليس اعتراضاً بل دهشتاً هل يكون انا السببق في كل مخاوفه ام فرحه بوجودي وضحك زملاه علي وكل شوي يجيني واجد منهم يسولف معي وارى فرحته بمشاركتنا بالحديث واظاف المدرس بان ابني دائماً خائف واذا شارك او تكلم يتكلم بارتباك واذا جاءت الفسحه لايختلط مع الطلبه وحدوده الجلوس على احد السلالم هو وواحد او اثنين ومن ثم العوده للفصل زيارتي هذه اسعدته كثيراً لاكني اول مره ادرس طفل ولا اعرف كيف افعل معه لأحببه في المدرسه على العموم اسعدني كثيراً تجاوبكما معي ولا تتركوني من ارائكم وان اثقلت عليكم . اسأل الله ان يبارك فيكما |
|
|
|
|
23-10-2001, 10:51 PM
|
#7 | |
|
مستشارة
|
خطوة رائعه في طريقك لبناء جسر الموده والثقه مع ابنك "ماشاء الله عليك" لك مني الدعاء لك ولاسرتك الكريمه بالتوفيق دنيا وآخره آمين.
|
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
