سؤال حيرني كثير واريد اجابة لو تكرمتم

سؤال حيرني كثير واريد اجابة لو تكرمتم

السؤال هو:
لماذا يقوم الاب،الاخ، اعم،..........الذين يجب ان يقدموا الحماية والامن والقدوة بنسف كل هذا والاعتداء على الفتاة جنسيا وجسديا ولفظياوانا اخص عندما تكون الفتاة طفلة لاتعلم ما يحصل لها،
والاعجب ان تحصل هذ الطفلة البرئية على عربون(فلوس) مقابل ما فعله ذاك الشخص الذي لااصفه الا بالجنون اليس هذه حقارة بحد ذاتها،حتى تسكت على ما فعله،اليس هذا ظلما.
الايفكر بانه ينسف طفولة برئية لادخل لها سوى اشباع غرائزه الحيوانية،ينسف حياة شخص في المستقبل.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
على من تحمل مسؤلية ما حصل لهذه الطفلة ،للطفلة ام لمن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيفية التعامل مع هؤلء الفتيات كيف يكون ؟
اسعفوني بجواب حيرني منذ دراستي للخدمة الاجتماعية
سلامي للجميع

المصدر: نفساني

اسفه على ما ورد من تعابير غير مقصوده لكن انا جدا كنت معصبة خلال كتابة السؤال وارجو ان احصل على اجابة مقنعه

تكبر وتنسى

الاخت السمراء
لم يبالغ فرويد في تاكيده على اهمية الجنس في معظم سلوك وتكوين شخصية الفرد
الجنس حاجة اساسية مثله مثل الاكل والتنفس والنوم ..النقص في اشباع هذه الحاجة يودى الى اختلال في المخ وبالتالى يشذ التفكير ويسقط الفرد تحت تاثير غريزته لا شاغل له غير الوصل الى اشباعها ..
هذا بالنسبة للشخص المعتدى ..
اما بالنسبة للمعتدى عليه او الضحية.. فان التفكير الشيطانى للمعتدى ياخذ وقتا يضع كل التفاصيل من اجل اشباع حاجته المريضة ..والضحية في الاغلب تقاوم في البداية حتى تتساوى في النهاية الى قبول الشئ..بل احيانا يصل الى السقوط تحت طائلة هذا الاعتداء
التعامل مع الطفل او الطفلة المعتدى عليهم..يجب ان يستند اولا واخيرا على الرفقة والمراقبة عن بعد ..ارجاع الثقة وتعديل الامور شئ ضروري ,, وطبعا العلاج او الخروج من هذه الحالة يتطلب وقت طويل وعذاب وصبر ..لكنه يستحق ان نخوضه من اجل ان تستقيم الحياة ومن اجل انقاذ انسان ما وتعديل مساره
وشكرا

اختي الفاضلة هذه المشكلة لاحظناها كثيرا في مدارس البنات::5
وأنا أضع اللوم أولا وأخيرا على الأمهات ::12
لعدة أسباب :
الأول ترك البنات بمفردهن مع الأخوة الأكبر سنا لفترات طويلة


الثاني تعويد الفتيات على الملابس العارية


الثالث اعطاء الفتاة الحرية في المبيت عند أخوالها أوأعمامها دون ضرورة ودون أخذ الاحتياطات الكافية






وغير ذلك كثير نسأل الله الستر والعفاف ...............

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي السمراء هذه مشكله جدا مشكله فانا ارا ان تقولي الماضي لابد ان ينمحي للفتاه والكلام في الماضي نقص في العقل والصراحه ودي اساعدك لاكن لاا اد مابوسعي الا الذي اقوله وارجو تقرئي موضوعي وسوف افصله وارجورد منكي لموضوعي ارجوكم ساعدوني

مرحبا، اشكر الذين اجابوني.
النيسيان جدا صعب في مثل هذه حالات اتوقع يا اخي الذئب. ما رائك؟

الى myway :
كيف للشخص ان يقول للماضي لن ينمحي وهو جزء منه، وخصوصا ان سنوات الطفولة اهم سنين في حياة الانسان.
لماذا الكلام في الماضي نقص في العقل.

رأي أنها تكبر وتنسى ... لأن الله سبحانه عز وجل سمى الكائن البشري أنسان لأنه عطاه نعمة النسيان . هذي نعمة عظيمة جداً فكري فيها ... وأنا أبسألك سؤال ... شيء في الماضي حصل وانتهى تقدرين تغيرين منه شيء ؟ .. الجواب أكيد طبعاً ماتقدرين تغيرين منه شيء .. بس الي تسوينه تنسين ومع الدنياء ومشاكلها والزواج والخ والخ راح ينسى ويعده ولاشيء يعتبره شيء تافه .... ولعلمك أعرف ناس كثارين حاصللهم الشيء هذا بس مايلقوله اي أعتبار لأن خلاص انتهى ولا بيدهم يسوون شيء التهو بمشاكل الدنياء والحياة ونسوها .. ماليها اعلاج تسأليني ليه بكل بساطة أقولك .. هذا شيء صار من زمن ماتقدرين تمسحينة وترجعين الأيام لوراء .. .. ماله الى طريقة وحده النسيان بتتا واعتباره شيء تافه ولايفكر فيه ابدا ويحاول يخطط لمستقبله .. وفيه ناس حساسين تصير عنده عقده ماسنى ابداً . ويصير ثقة عند الناس معدومه .. بسبب كذا هذي مشكلة فيهم . لأنهم حساسين زيادة عن الزوم.. وأنا أعتقد على حسب خبرتي السكيولجيه والتكنولجيه والفلفسيه .. انه لازم ولابد حتما أن يتعود ويكسر الحواجز عنده ويحاول يحط ليه هدف قدامه ينسيه الي صاار مثلاً يحط ليه مشروع تجاري أو غيره او يفكر بالزواج .. والخ والخ .. وهو بنفسه راح ينسى من تلقاء نفسه كل لأنه لهى بمشاكل الدنياء ... ويصير ليه علقات ويكون ثقه بينهم ويدرب نفسة .. وبطريقة هذي يحس نفسه ماسح الماضي كله .... ... ... .... ... .... .


واذكر امي تقولي (لاتجري السفن بما تشتهي الرايح ) ( بديت أخربط)

وتعرفون توني متغدي وجالس أخربط

يلا .............. سلاااااااااااام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي السمراء.....
بحثت لك عن اجابات آمل ان تجدي فيها ما يجيب اسئلتك.
1/ لماذا يقوم الاب او الاخ او العم با لاعتداء جسديا او عاطفيا او جنسيا؟
ج/يتفق الباحثون على عدم وجود سبب واحد يبرر حدوث العنف نحو الطفل ، وانما هي عوامل متشابكة تتفاعل في سياق اجتماعي وثقافي محدد. ويمكن اجمال هذه الاسباب ضمن تصنيفين للباحثة لميس ناصر:
أ/العوامل الديمغراطية وهي :
(العوامل الاجتماعية ، العوامل السياسية، العوامل النفسية، العوامل الاقتصادية،العوامل القانونية واهمها (عدم كفاية القوانين التي تحكم الاعتداءات الجنسية على المراة والطفل)،قصور التعامل لدى الجهات الامنية مع مشكلات العنف ، عدم وضوح بعض المفاهيم قانونيا (الاساءة الجنسية... وغيرها)، وسائل الاعلام التي تكرس مظاهر العنف في البرامج التلفزيونية ، والكمبيوتر، والالعاب الالكترونية مما يؤدي الى انتشار حالات العنف في المجتمع عن طريق التقليد او النمذجة فالجرعات الاعلامية الزائدة من العنف تبطل الحساسية تجاهه.
ب/ عوامل الخطورة : وتتضح في الآتي :
* عوامل الخطورة المرتبطة بالمسيء:
ويكون المسيء في الغالب شخصا قد أسيء إليه جسديا ، عاطفيا ، اوجنسيا، اويكون قد عانى من الاهمال وهو طفل .
* عوامل الخطورة المرتبطة بالمساء اليه/اليها:
بعض صفات الاطفال الجسديه والعاطفية قد تقلل من حصانتهم للاساءة ، اعتمادا على تفاعل هذه الصفات مع عوامل الخطورة لدى الوالدين ( الاعاقة ، المرض المزمن ، الانعزالي الخ...).
* عوامل الخطورة المرتبطة بالعائلة:
بعض العائلات لها صفات محددة يزداد احتمال الاساءة فيها (النزاعات الزوجية ،الضغوطات المالية والوظيفية ،الانعزال)
*عوامل الخطورة المرتبطة بالمحيط:
تنتشر الاساءة في بعض المجتمعات اكثر من غيرها ، وما يعتبر في مجتمع ما إساءة ليس كذلك في مجتمع آخر.(مفهوم العقاب الجسدي ، القيم) ولابد ان نذكر ان وجود عوامل الخطورة المذكورة آنفا لايعني بالضرورة ان تؤدي الى العنف والاساءة ، وذلك بسبب تعدد العوامل وتفاعلها بعضها مع بعض.
2/على من تحمل مسؤلية ما حصل لهذه الطفلة؟
ج/إن الاعتداء الجنسي عللى الاطفال مسؤولية الجاني الذي يقترف جريمة مثل هذه . مسؤولية الاسرة بلا شك في اهمالها للطفل قبل الحادث بعدم افهامه معنى المحافظة على خصوصية جسده وملابسه الداخلية وعدم الثقة بمن حوله من المراهقين وان كانوا محارم . ثم تبدأ مسؤولية اكبر يهملها الاهل تتضح في عدم السماح للطفل بالتعبير عن مشكلته بنهره او تكبيته او تجاهل شكواه . حينها تكبر مسؤولية الطفل عما حدث ويقع في صراع ما بين تهديدات الجاني او اغراءاته وما بين شعوره بالذنب . وكمثال كان لدي ولد عمره 15 عاما مشكلته ان ابن عمه يعتدي عليه ويغريه باصطحابه الى المطعم هو يوافق على الاعتداء رغبة منه في الحفاظ على الهدية اذلم يكن والده يهتم باصطحابه الى المطعم او التنزه معه . وقد مرض الطفل بعدما تمزق بين قوتين تجذبه قوة رفض الاعتداء وقوة المحافظة على متعة المطعم . وقد استمر اعتداء ابن عمه عليه سنة متواصلة . علش فيها مشاعر الخوف الشديد ،الشعور بالذنب ، عدم الثقة بخطواته المستقبلية .. هذه المشاعر السلبية للاسف تعممت على حياته بشكل كامل ،حينها خضع للانسحاب
**مجلة (لها) العدد63..الاطفال في القمقم..انتهاك جسد الطفل داخل الاسرة لماذا وكيف؟
3/السبب في اعطاء الطفل المال.
ج/هناك عادة عدة مراحل لعملية تحويل الطفل الى ضحية جنسية :
من هذه المراحل (السرية):ان المحافظة على السر هو امر بالغ الاهمية بالنسبة للنتحرش لتلافي العواقب منةجهة ولضمان استمرار السطوة على ضحيته من جهة اخرى. فكلما ظل اغلسر في طي الكتمان ، كلما امكنه مواصلة سلوكه المنحرف إزاء الضحية . ولان المعتدي يعلم أن سلوكه مخالف للقانون فإنه يبذل كل ما بوسعه لإقناع الطفل بالعواقب الوخيمة التي ستقع إذا انكشف السر . وقد يستخدم المعتدون الأكثر عنفا تهديدات شخصية ضد الطفل أو يهددونه بإلحاق الضرر بمن يحب كشقيشته او صديقه..
والطفل عادة يحتفظ بالسر دفينا إلا حين يبلغ الحيرة والألم درجة لايطيق احتمالها او اذا انكشف السر اتفاقا لاعمدا . والكثير من الاطفال لايفشون السر طيلة حياتهم او بعد سنين طويلة جدا . بل إن التجربة،بالنسبة لبعضهم ،تبلغ من الخزي والالم درجة تدفع الطفل الى نسيانها (او دفنها في لاوعيه) ولا تنكشف المشكلة الا بعد اعوام طويلة عندما يكبر هذا الطفل المعتدى عليه ويكشف طبيبه النفساني مثلا ان تلك التجارب الطفولية الاليمة هي أصل المشاكل النفسية العديدة التي يعانيها في كبره .
**من موقع (كن حرا)..ماهو الاعتداء الجنسي على الطفل؟)
..اختي السمراء بالنسبة لباقي اسئلتك(كيفية التعامل مع الفتيات اللاتي تعرضن للاعتداء,قد بحثت عن الاحابة ولكن يؤسفني أني لم اوفق في البحث اذ لم اجد الاجابة
تحيات أختك /نرجس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اشكرك كثير يااختي نرجس على تلك الاجابات التي اسعفتني واعطيتني جواب لسؤال حيرني كثير.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انا سعيدة لانك وجدت في تلك الاجابات مايجيب اسئلتك .
مع تمنياتي لك بالتوفيق
اختك نرجس