|
انا والرهاب الاجتماعى والفكسور والزمن
بسم الله خير ماابدا به مشاركتى اخوانى من حوالى5 سنوات تقريبا عانيت من مشكله ووجد انا اسمها الرهاب الاجتماعى والسبب ان عمى وهو رجل كبير وبخنى اما م اناس لااعرفهم وهنا بدات التجربه المره مع العلم انى كنت من اكثر الناس مرحا وحبا للمناسبات ولافيه هرفى يطوفنى لاكن مدرى بااول ماكنت اعرف عالم الطب النفسى وبدات الرحله عند المشايخ وكل ماروحالى احد يسالنى نفس السؤال شفيك وقول ياشيخ اذا جلست مع الناس وخاصه الدوانيه او فى الدوام يضيق صدرى ويتلعثم لسانى وتزيد دقات القلب وشعر بخوف كبير وكان الناس تبى تهاوشنى وحس ودنفس الخجل حسبى الله على عمى خرعنى يقول ماعليه ياولدى هذى عين وخذ الاغراض هذى ونشاله تحسن هذا عقب مايقرا على وروح ودفع واشترى واستعمل ولااحس بتغير وروح لواحد يمدحونه وسافر على شانه وبعد مااجيه نفس السوال شفيك ماتشوف شر ياولدىهذا مس خذ الاغراض وانشاله ماتشوف شر واستعمل ونفس الحكايه يعنى لو فينى شى كان طلع ضاقت الدنيا الوسيعه وراجعت الطب النفسى دكتور توه متخرج وخبرته مدرى عنها شفيك وصارت الكلمه هذى رفيقت الدرب شرحت الموضوع سالنى كم سوال ووصفلى حبوب اسمها ايفكسور استعملتها بس هل المره احس انى تغيرت واحسن شوى من قبل ومره اخليها ومره ارجعلها اذا صرت زين خليتها وذا نخرعت رجعت لها السوال الى محيرنى هو الحبوب هذى هى المناسبه للمرض ولا فيه شى احسن وهل راح اطول فى العلاج وهل فيه طرق ثانيه اقدر استفيد منها افيدونى جزاكم الله خير يااهل الخبره والسلام ختام
|