أعاني من الوسوسه أيضا!!

أعاني من الوسوسه أيضا!!

[ بسم الله ا لرحمن الرحيم... تحيه طيبه وبعد.. هذه أول مشاركه لي في هذاالمنتدى أثارتني كثيرا مشكله الأخت التي تعاني من الوسوسه في العبادات خاصه وأنني أعاني منها شخصيا منذ أكثر من عشر سنوات فهي ليست الوحيده كما تعتقد ولست أنا الحيده كما كنت اعتقد؟!!!!!عزيزتي سأخبرك عن تجربتي الطويله في هذا الموضوع لعل فيه لك فرج إن شأالله........أولا وقبل كل شي التوكل على الله ثانيا : حاولي وضع علامات أثناء الوضوء تعرفين من خلالها أنك إنتهيت من غسل العضو مثال إجعلي أصابع يدك اليسرى علامات على ذلك ....... أما بالنسبه للصلاه فسوف أخبرك كيف تغلبت على الوسوسه خاصه أنها تكونصعبه في بدايتها و يصعب التغلب عليها الطريقه هي أن تضعي مسجلا بجانبك أثناء أداء الصلاه وتبدأين الصلاه وترفعين صوتك في الصلاه--حيث أنه لا حرج شرعا من رفع المرأه لصوتها في الصلاه خاصه إذا كانت لوحدها-بعد الإنتها من الصلاه أعيدي شريط التسجيل وسوف تصلين إلى قناعه ذاتيه بأنك تؤدين الصلاه على أكمل وجه.....................وهذا لايعني الشفاء التام فأنا والحمد لله قلت معاناتي مع الوسوسه ولاكنها مازالت موجوده وسأسعى للعلاج النفسي قريبا إنشاء الله

المصدر: نفساني

انا اعاني من الوسوسة ايضا لكن سوف اطرح عليك سؤال اخي الكريم الم نستخدم علاج دوائي ؟انا بصراحة تعالجت بالعلاج الدوائي لما استخدمت العلاج الدوائي حسيت اني استطيع ان اتحكم بعقلي استطيع ان اطرد الفكرة بكل بساطة وياليتها افكار وضوء بل اعظم بكثييييييييير افكار عنف وقتل واني سوف اقتل بسبة حادثة وغير من ذلك من الافكار الوسواسية
لكن راضي بقضاء الله وقدره ولن استسلم للوسواس مهما حييت

أخيazezتحيه طيبه وبعد شكرا على مداخلتك .....
بداية أنا أخت وليس أخ ............وبالنسبه للعلاج لم أخضع للعلاج النفسي حتى الآن ، وذلك لمحاولاتي بإخفاء هذا المرض عن ألأخرين وعدم الأستسلام لعوارضه ومحاولة المقاومه خلال هذه السنوات ...... لكنني صراحة بدأت باليأس وظهر لي ذلك عندما بدأت أهمل في صلاتي وأصبحت غير حريصه على أدائها كعادتي !وذلك بسبب الملل من إعادتها وقضاء وقت كبير في أدائها ...... مما يؤدي إلي إنزعاج أسرتي ,وأهمالي لها ..............والحمدلله في السراء والضراء ...............
أخي أريد أن أسألك بخصوص الدواء ..هل له أضرار جانبيه؟هل ظهر مفعوله بشكل سريع؟هل أنتهت غوارض الوسوسه نهائيا؟

وشكرا لتجاوبك مرة أخرى