الى الأخت بوح القلوب

إنسان جماد

[FONT=Times New Roman]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتقدم بالشكر الجزيل لكل الأساتذه والدكاتره على وقتهم الثمين
الذي يقضونه في حل مشاكل أعضاء هذا المنتدى

مشكلتي هي

أنني متزوجه منذ 8 أشهر وخلال هذه الأشهر الثمانيه لم أسمع من زوجي
كلمة حلوه أو نظرة حانيه أو موقف عاطفي فهو إنسان منزوع العواطف دائم الصمت معي مع أنني إنسانه عاطفيه وكأي أمرأه أحب أن أعرف رأي زوجي بي إلتزاماته كثيره وهي تأثر علي سلباً لأنه في أي ضغط أو أي مشكله خارجيه يأتي إلى البيت متضايق جداً ينظر إلى نظرات غريبه يجعلني أشك في نفسي وهل أذنبت في حقه من غير قصد
المهم أنني تعبت معه كثيراً هو لا يقترب مني أبداً أبداً إلا إذا أراد الجنس
أي بدون الجنس لا توجد قبلات ولا أحضان ولا حب وهو لا ينام معي في سرير
واحد إلا نادراً وهو لا يقصر في واجباته المنزليه يحب السهر كثيراً جدوله غير منتظم أي ممكن أن ينام الليل كله أو أن ينام النهار كله ويحب السفر يذهب إلى
الإستراحه يومياً يحب أصدقائه يتحدث معهم كثيراً ويستمتع معهم يرى أن العواطف والكلام الرومانسي ليس إلا كلام فارغ وكلام أفلام ليس له وجود على أرض الواقع وأنا متضايقه جداً جداً وأبكي كل ليله تقريباً أنا أحبه وأتمنى أن
أعيش معه حياة يسودها الحب والود والحنان والرحمه وكل ما أفعله هو الدعاء
أتمنى منكم النصيحه لي وله
وشكراً

[/FONT[/COLOR]]

المصدر: نفساني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
عادة ما يغفل كثير من الرجال قضية الإشباع العاطفي للزوجة، فجلّ اهتمامه توفير المآكل والمشرب للزوجة والأولاد، فالرجال عمليون بينما النساء عاطفيات، وطبيعي أن حالة زوجك ولكثرة مشاغله تجعلك أشد حاجة للنواحي العاطفية من أي امرأة زوجها بقربهـا. هذا أولاً:

ثانياً: يشعر الرجال بأن الزوجة حينما تطالبه بهذه الأمور كأنها تحاصره، والرجل العربي بالذات لم يعتد أن يصرّح بها، أو يتحدث عنها بصراحة، فيصبح عاجزاً عن التعبير، فهو يرى أن توفيره الحياة الكريمة لك وللأولاد أكبر دليل على محبته، ويستغرب ولا يفهم إصرار المرأة على الكلمات الرقيقة أو العبارات التي تدل على المحبة والغزل. وهذا ما أعتقده.. أن زوجك يشعر بأنك تطالبينه بما لا يستطيع إعطاؤه لك.

أما ثالثاً: ـ وهذه حقيقة لا بد أن تعيها جيداً ـ فقلما يوجد رجل يعترف بالخطأ أو التقصير، ولا يحب أن يواجهه أحد بذلك، خاصة المرأة، وبالذات الزوجة! ويعتقد أن اعترافه أو مواجهته تقلل من رجولته، فيلجأ أحياناً القسوة في التعامل .

لذلك أنصحك ـ أخيتي ـ بالصبر على زوجك وتحمله، ومساندته على أمور الحياة، فحقيقة.. وحاولي بشتى الطرق ان تجذيبه بطيب قلبك وحبك وعطاءك ولا تنتظري منه الرد الان فربما ياتي يوما ويبادر في عطاءه لك ، ولا تجعلي هذا الجانب هو جل اهتمامك .ز حاولي ان تلهي نفسك باشياء اخري وارشدك الى طريقة ربما تنفع مع زوجك ، خصصي يوم واحد في الشهر على الاقل للخروج معه لاي مكان او مثل الجلوس في البيت وفاجيئه بهدية مع التجمل له واكتبي له احلى العبارات فصدقيني سيبادلك نفسس الشعور اثنائها ولا تطلبي ان يتكرر ذلك يوميا ، يوم في الشهر فقط وبعدها سوف يحن هو لذلك اليوم ولكلمات الاطراء والاعجاب .
ثم اتبعي أسلوباً حكيماً للتعامل مع زوجك، اجعليه يشعر بجنتك وحنانك، ومع الأيام سينعكس ذلك عليه ويتجاوب معك، فالحب يأتي مع الأيام. والله سبحانه وتعالى ذكر أن المودة هي التي بين الزوجين، وليست كل البيوت تبنى على الحب. وما دام زواجك قد تم بطريقة عقلانية، وهو المفروض والمطلوب، فاستمري على نفس المنوال من التعقل في التعامل مع زوجك، وثقي (إن شاء الله) أن العاقبة لك.

تمنياتي أن أسمع عنك أخبارا سارة وحياة زوجية هانئة.. والله يوفقك.

إلى أخي الإنسان

أشكرك جزيل الشكر على تفاعلك ونصيحتك

مع العلم أنني سبل كثيره للوصول إلى قلب زوج قلبي ولكن بلا جدوى
عملت بالمثل القائل أقصر الطرق إلى قلب الزوج هي معدته فصرت أطبخ له
كل ما يود وما لذ وطاب فأنا ولله الحمد أجيد الطبخ وعلى فكره أنا موظفه
ولا أعود إلى بيتي إلى في الساعه الخامسه ومع ذلك أطبخ العشاء وهو
لا يحملني ما لاطاقة لي به أنا أتجمل له كل يوم وأحب أن أجلس معه ولكن
هو لا يريد وهو لا يريدني أن أجلس في البيت نهاية الأسبوع فأنا أذهب عند
أهلي الإربعاء وأعود يوم الجمعه وأنا أرتاح عند أهلي ولكن ما يضايقني
أنني مجبره على ذلك ولا أعرف السبب
وشكراً

اود ان اسال بعض الاسئلة واتمنى الرد عليها ان امكن :
هل زوجك منذ ان تزوجك كانت لديه تلك الصفات أم ان التغيير بدا معه تدريجياً ؟
هل هو راضي تماما عن طبيعة عملك ؟
هل تشعرين باهتمامه لك في مواضيع غير المشاعر والاحاسيس كتلبية طلباتك ؟
هل كان ايام الملكة وايام الزواج الاولى يثني عليك وعلى جمالك ؟
وضعه المادي ؟
تساعدينه مادياً ام لا ؟
يحب الاطفال ام لا ؟
علاقتك مع اهله جيدة ام لا ؟
وضعه الديني والاجتماعي ؟
عمره وعمرك ؟

واسف ان كانت اسئلتي خاصه .
وشكراً

أخي الكريم
لقد كتبت لك رد على رسالتك
وستجده داخل إنسان جماد
أرجو منك التكرم بقراءته والرد عليه
وجزاك الله عني خيرا

شكراً لك أخي على اهتمامك

وسأجيب على أسئلتك بكل صراحه

أولاً هو لم يتغير أبداً هو هكذا من أيام الملكه وحتى هذا اليوم عندما نتناقش في
هذا الموضوع يقسم أنه يحبني وأنه معجب بجمالي وأنه يحمد الله في كل صلاة
أن إرتبط بإمرأه مثلي . لكن تصرفاته معي لا تشير إلى ذلك.
أما من ناحية عملي فهو راض تمام الرضا وليس لديه أي مشكله
هو يهتم بأموري الأخرى ولا يقصر فيها كما يهتم بأهلي
وضعه المادي جيد جداً ولا يبخل على بيته
أنا لا أساعده مادياً فأنا أصرف على نفسي فقط
هو يحب الأطفال ويتمني أن أنجب سريعاً ولكن الأمر بيد الله
علاقتي مع أهله ممتازه
هو محافظ على الصلوات والأذكار والصدقات ولله الحمد وإجتماعيا هو محبوب
جداً والكل يذكره بالخير
عمري 27 عمره33

السلام عليكم
من اجابتك يتضح ان زوجك يملك صفات جيده دينيأ واجتماعياً ويبدو ان بيئته قبل الزواج جعلت منها انسان جامد في مشاعره واحاسيسه ، هناك نوعية من العوائل تفتقد الى التعاطف والترابط فيما بينها وتجد الفروقات موجودة بين الانثى والذكر لديها وتجد ان الرجل لديها مقدس دون الانثى وبالتالي تفتقد تلك الاسر الى التلاحم الشديد بين الاخوة والاخوات وتجد ان هناك حزبين في الاسرة الواحدة حزب الاخوة وحزب الاخوات لذا تجد من النادر في تلك الاسر مثلا خروج الاخ مع اخته مثلا لمطعم او لحديث جانبي بينهم او ان يشتكي احداهما للاخر ، ويبدو ان زوجك ينتمي الى تلك الاسر لذا طبق ما كان يعيشه معك واصبح يتعامل معك كاختك وليس كزوجه ولم يراعي بان البيئة تغيرت وهذا النوع من الازواج يحتاج الى التعليم من جديد وهنا ياتي دورك ، اعلم صعوبة ذلك وربما يحتاج ذلك الى سنين طويلة ، كذلك ساهمت الاستراحات وما يدور فيها من افكار عجبية من بعض زملائه الذين ربما ينتمون لنفس الفكر في ترسيخ وتاكيد جانب الجفاف اتجاهك .
زوجك يحمل صفات جيدة متمثلة في صلاته وكرمه عليك لذا حافظي واصبري عليه فربما ياتي يوم ويتغير .
اجلسي معه جلسه مصارحه بشرط ان تكون هادئة جدا اشرحي له تقصيره العاطفي اتجاهك واخبريه ان اي امراة في العالم بحاجة للعاطفة القوية وكلام الحب والغزل وان هذا الشئ ياتي في المرتبة الاولى لديك وانك لا يمكن ان تستغني عن هذا الجانب .
هناك بعض الاشرطة المفيدة عن العلاقة بين الزوجين واجعليه يسمعها في سيارته .
في الاخير اسال الله العلي القدير ان يرزقك ما تتمنينه .
وشكرا

عزيزي الإنسان
أنا عاجزه عن شكرك وطولة بالك
كلامك وتفسيرك صحيح
وأنا أتمنى أن توجه نصيحه وسأجعله يقرأها بدون ان يعرف أنها موجهه
له هو شخصياً فأنت رجل مثله وكلامك سيكون له أثر في نفسه إنشاءالله
وأن تنصحه أن يكون حنوناً وأن لا يقصر بواجباته التي لا يستطيع غيره
أن يوفرها وهل من الطبيعي أن ينام الزوج في غرفه وزوجته في غرفه
أخرى هو جعل التلفاز حجته فطلبت منه أن ينقل التلفاز إلى غرفة النوم
ولكنه رفض هو لايثني على أي عمل أقوم به وهذا يضايقني كثيراً

وشكراً

افضل ان تقديمي له هذه الرسالة على انها منك وانك انتي التي كتبتيها لعل الله ان ينفع بها .


زوجي الغالي
لقد رزقك الله امراة تحبك كما تعلم , والحب رزق مثل الطعام والشراب والمال , فكل ذلك رزق من الله عزوجل , فالله يرزق الأرض لتحيا , والجسد الطعام والشراب ليحيا . ويرزق القلوب الحب لتحيا , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خديجة : ( إني رزقت حبها ) ...

إن حبي لك هو الذي دفعني للكتابة وذلك لما رايته من معاملتك لى , وكأننا في سلك الجندية , فلا أسمع منك إلا الأوامر ولا استشار برأي وكأنني مسيرة في حياتي ليس لى إرادة أو حرية فكل ذلك سلبته مني وتريد أن أخدمك فقط , والله عزوجل كرم المرأة , ورسول الله صلى الله عليه وسلم أعزهم ولطف بها .. وأنا أتعامل معك وأنا مشدودة الأعصاب متوترة النفس ..
زوجي الغالي ..
لا أقول لك أن النبي صلى الله عليه وسلم استجاب لطلبات نسائه , بل أقول لك إنه عليه السلام استجاب لرغباتهن وما يتمنون لأن في ذلك أجراً وقرية إلى الله تعالى ..
فعن عائشة – رضي الله عنها – قالت :- فحضت فلم أطف بالبيت ( في حجة الوداع )
فلما كانت ليلة الحصباء ( أيام مني ) قالت : يا رسول الله , يرجع الناس بعمرة وحجة وأرجع أنا بحجة ؟! قال : وما طفت ليالي قدمنا مكة ؟ قلت : لا , قال : فاذهبي مع أخيك إلى التنعيم فأهلي بعمرة . ( وزاد مسلم في روايته : قال جابر : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً سهلاً إذا هويت الشى تابعها ) رواه البخاري .
زوجي الغالي ..
لقلد قلت في مقدمة الرسالة إن حبي لك هو الذي دفعني للكتابة , وذلك لما رايته من معاملتك لي , فأرجو أن تتفكر في رواية عائشة وشخصية رسولنا الكريم معها , وكيفية التعامل معها .


زوجي الغالي ...
إني أحبك , ومن حبي لك أحببت أن أكتب لك هذه الرسالة وقلبي مملوء بالصدق والإخلاص عند كتابتها عسى الله أن يبارك في كلماتها فتكون سبباً في رفقك بي وحنوك علي .
زوجي الغالي ..
كم حدثتك عن قسوة كلامك وشدتك في معاملتي , ولكنك لا تزال كما عهدتك , واليوم آثرت أن أكتب لك هذه الرسالة لتقرأها لوحدك وتتفاعل معها على ضوء ما عرفته من سيرة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم مع نسائه , وكيف كانت معاملته لهن .
فعن عائشة - رضي الله عنها – قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا قضي أحدكم حجة فليعجل الرجوع إلى أهله , فإن أعظم لأجره ) .
لقد قرأت هذا الحديث , وما كنت أتصور أن رجوع الحجاج إلى أهلهم أكثر أجراً من صلاتهم وتسبيحهم في بيت الحرام , والحسنة فيه تعدل مائه ألف حسنة , ومع ذلك يوجه النبي صلى الله عليه وسلم الرجال إلى سرعة الرجوع إلى أهليهم .
زوجي الغالي ...
كم أتمني أن تكون لطيفاً معي حانياً على تضع يدك في يدي وتشاركني همومي وأحزاني فإن من يفعل ذلك يكن له أجر المجاهد في سبيل الله تعالى , وهذا الثواب العظيم لفت نظري عندما قرأت حديث ابن عمر – رضي الله عنهما – قال : لما تغيب " عثمان " رضي الله عنه – عن " بدر " فإنه كانت تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم -
, وكانت مريضة , فقال له النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( إن لك أجر رجل ممن شهد بدراً وسهمه ) ..
وأنت تعرف يا زوجي أن أفضل الصحابة هم الذين شهدوا بدراً ومع ذلك يعدل أجرهم أجر رجل جلس مع زوجته عند مرضها ليؤنسها ويسليها , ويخفف عنها آلامها
ومعاناتها ..
هذا ما أردته منك زوجي الحبيب فلا تخيب ظني ...

.
زوجي الحبيب ...
أنا لا أنكر نعمة من نعم الله علىٌ , لكني دائماً أراك مشغولاً عني , لا تهتم بي , ولا تنامي معي ولا اجد منك اي اهتمام يجمالي ورقة كلامي ..

زوجي الحبيب ...
إني أحب أن أكون إلى جوارك دائماً , لكني لا أراك إلا على العشاءأو فترة النوم , فاعطني جزءاً من وقتك لكي تدوم المودة بيننا , ففي الحديث السابق فضل النبي صلى الله عليه وسلم مرافقة الرجل لزوجته على الخروج للجهاد – إن للرحلة العائلية أثراًَ في تغير الجو المنزلي وتجديد الحياة , وأنا منذ تزوجتك وأنت دائما ً مشغول عني .. أصطنع لنفسي الشغل حتى أنشغل , وأنا أحب أن أنشغل بك وتشغل بي .
زوجي الحبيب ...
كم أتمني أن أتحدث معك عن طفولتي , عن يومياتي , عن طموحاتي وأحلامي , كما أتمني أن أسمع منك ذلك , لقد مللت سماع الأخبار من التلفزيون والإذاعة والصحافة وحتى أخبار الناس إني أريد أن أسمع أخبارك فهي أجمل أخبار عندي , أعطني جزءً من وقتك , إني أخاف أن يأتي يوم تحتاج فيه إلى من يتحدث معك ويسامرك فلا تجدني تلك الزوجة التي كنت تتمناها , إن الدهر قد أطفا حماسها وان الوقت قد مضى فلا ينفع الندم ... فيا زوجي الغالي .. لا أطلب منك الكثير أقتطع لي من وقتك جزءً .

انصحك بوضعها له في ثوبه وان تكتبيها بخط يديك .

أخي بارك الله فيك على كلماتك الرائعه
الرقيقه التي تعود إلى صفاء نفسك ونقاء
سريرتك
لقد أبكتني كلماتك وأتمنى أن تؤثر
على زوجي ذو القلب الفولاذي
سأكتب لك لاحقاً ما سيحصل بعد الرساله
وجزاك الله خيرا
وأتمنى من الله أن يسعدك ويوفقك في الدنيا والآخره

السلام عليكم ورحمة الله

أخي العزيز
لقد ترددت بالأمس عن كتابة نتيجة الرساله التي أرسلتها إلى زوجي
ولكن اليوم قررت الكتابه وأول مارأى الرساله ذهل قبل أن يقرأها
وقال لي ( هذا وقت الفراغ أنا المسؤول عن فراغك هذا أنا اللي غلطت
وما خليتك تنشغلين وتفكيني ) المهم أنا كنت نازله من السياره قلتله أتمنى
إنك تقراها للآخر وبعدين نتكلم.
طبعاً هو طلع للإستراحه وكنت أستنى منه إتصال مرت ساعه ساعتين وبعدها
أنا إتصلت فيه وقلتله أنا ودي أشوفك قبل لا أنام ورجع بعد ساعه.
وجلس ساكت وبعدها قال (وش قصة هالرساله اللي يشوفك يقول مسحبك
في الشوارع إنتي ما تحمدين ربي على النعمه اللي أنتي فيها أنا ماأدري
إيش أسوي معك أنا مبسوط معك وما أبغى يتغير بحياتنا أي شى )
فقلتله أكيد إنت ما عندك أي مشكله لأن الأشياء اللي نفتقدها هي العواطف
اللي إنت تشوفها تفاهات وأما أنا فالعواطف عندي كل شي وأنا أفتقدها
لذلك أنا غير راضيه وعموماً أنا ما أبغى تسوي شى إنت منت راضى عنه
او ما ودك فيه.
المهم إحنا تكلمنا كثير وتناقشنا كثير وبالنهايه أنا الغلطانه واللي صعب
إرضائي .
فماذا أفعل أخي الكريم craying
وشكراً

السلام عليكم
لا ادري ماذا اقول لك ويعلم الله كنت اتوقع ان تكون النتائج ايجابية ولكن للاسف لم اتوقع هذا الرد ، كان من المفترض ان يسعد بتلك الرسالة وجميع الازواج يتمنون مثل ذلك الحرص الذي يبدر منك لكن يبدو أن زوجك لا يهتم بتلك الجوانب في حياته ، اتخوف ان اذكر بعض الحلول التي ربما أن تجدي مع بعض الازواج ولكن خوفي ان تقومي بتلك الحلول وتكون النتيجة عكسية جدا حيث ان زوجك يمتلك مقومات وافكار ربما تكون مختلفة نوع ما عن بعض الرجال المتزوجين .
بعض الحلول لايمكن ان اذكرها هنا لانها خاصه وتخصك انتي فقط وللاسف لم يمكن ان استقبل رسائل خاصة وذلك بناء على طلب الادارة في هذا المنتدى اذا استطعتي مراسلتي على ايميلي الموجود بالتوقيع فيكون ذلك افضل اذا لم يكن هناك اي احراج لك واعتتذر لادارة المنتدى اذا كان ذلك الطلب غير مسموح به .

الاخت بوح القلوب
الادارة حذفت الايميل في توقيعي حيث ان ادارة المنتدى ترفض وضع ذلك واحترم وجهة نظر الادارة وارجو المعذرة على عدم الرد عليك .
وشكراً لك واتمنى من الله ان يوفقك في حياتك ,
لان الحلول خاصه فلا يمكن ان اضعها في منتدى عام .