لكل من يبحث عن الشفاءتجدونه هنابإذن الله..

لكل من يبحث عن الشفاءتجدونه هنابإذن الله..

اخوتي تأملوافي هذه السطور فستجدواالطريق للشفاءبإذن الله في ثناياها ..

يذكر ان شاباعربيا مسلمامرض مرضانفسيافبدأيتنقل من عيادة نفسية الى اخرى ومن علاج الى علاج حتى قيل له ان طبيبا غيرمسلم في احدى الدول الغربيه يعالج حالات الاكتئاب والأمراض النفسيه فسافراليه بعدان دفع مبالغ هائله من حجوزات وطيران إلخ ....
فلماوصل الى مدينة ذلك الطبيب دخل عليه في عيادته وجلس بين يديه
قلب الطبيب ناظريه في هذاالشاب ثم سأله هل انت مسلم ؟
فقال :نعم
!
فتنهدالطبيب ثم مديده الى درج كان عنده وأخرج القرآن ثم قال :أنااعالج مرضاي من الكفار بهذاالقرآن العظيم !!
فصدم الشاب ونكس رأسه على الأرض !
ولكن الطبيب زاده معلومة حين قال له :أنتم العرب لديكم طب القلوب والأبدان مماليس عندنا فإننانستفيد من قرآنكم المقدس في القراءة على مرضانا !.
كيف لاوقد ذكرلناالله سبحانه وتعالى ذلك بقوله :(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ)
ويقول سبحانه ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ اَلْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُومِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا﴾
ويقول سبحانه (( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء))

ويقول ابن القيم رحمه الله القرآن هوالشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية وأدواءالدنياوالآخره
وماكل يؤهل ولايوفق للاستشفاءبه وإذاأحسن العليل التداوي به ووضعه على دائه بصدق وإيمان وقبول تام واعتقاد جازم واستيفاء شروطه لم يقاومه الداءأبدا وكيف تقاوم الأدواء كلام رب الأرض والسماء الذي لونزل على الجبال لصدّعها أوعلى الأرض لقطّعها؟!!
فمامن مرض من أمراض القلوب والابدان إلاوفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه ،
فمن من لم يشفه القرآن فلاشفاه الله !!،ومن لم يكفه فلاكفاه الله ).وهذاحق لامرية فيه !!.

أسأل الله العظيم ان يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونورصدورنا وجلاءهمومناوذهاب أحزاننا ..

المصدر: نفساني

اّاااامين ...

اشكرك اختى الكريمة مجاديف الامل على التذكير ...

اللهم آآآآمين

يعطيك العافية أختي مجاديف على التذكر

بالفعل معنا أكبر علاج في هذة الدنيا ولكن الشيطان يغلب أصحاب القلوب الضعيفة

سمعت الكثير مثل هذه القصص والذين ذهبو لمثل هذه الاماكن لم يشفو
يعني طلعو بالوجه الاسود امام الله (والعياذ بالله )
اتمنى من كل اخواني المرضى ان يعتبرو المرض جهاد بالتوكل على الله فقط لا غير

(واذا مرضت فهو يشفين )

شكراااا بارك الله فيك

طيب اذا كان الشفاء بالقران فلماذا يدرس الاوربين والامريكان الطب !!

ولماذا يخترعوا الادويه !!

يا عزيزتي هذي القصص من وحي الخيال .ولا اساس لها من الواقع........القران ممكن يشفي واحد بالمليون لكن ما يشفي كل الناس ..

وتحياتي

اخى سليمان اقرأ هذا المنقول واستوعب ما فيه جيدا ...
ربما تعى المعنى الصحيح لشفاء القراّن ...


القرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية ، وأدواء الدنيا
والآخرة .. وما كل أحد يؤهل ولا يوفّق للاستشفاء به ، وإذا أحسن
العليل التداوي به ووضعه على دائه بصدق وإيمان وقبول تام واعتقاد
جازم واستيفاء شروطه لم يقاومه الداء أبدا ، وكيف يقاوم الأدواء
كلام رب الأرض والسماء الذي لو نزل على الجبال لصدّعها
أو على الأرض لقطعها ، فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان
إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه .. وسببه .. والحمية منه ..
لمن رزقه الله فهما في كتابه ..

والشفاء المقصود به أساسا هو الخاص بتنقية القلوب من أدران الدنيا وابتلائها

وأيضا شفاء الإنسان مما علق به من أخلاق ذميمة أو صفات
لا يرضاها الله ورسوله ...
ولكن هذا لا يعني أننا نلغي العلم والطب .. فلقد أوصى النبي
صلى الله عليه وسلم بأن يتطبب الإنسان عند أهل التخصص ..
ولقد عاد مريضا يوما فقال : " أفلا طلبتم له الطبيب ؟ "
قيل له : " أنطلب الطبيب وأنت هنا يا رسول الله صلوات الله وسلامه عليك ؟"
فقال :" تداووا فإن الله ما خلق داء إلا وخلق له دواء إلا داء الهرم "

أين يد عمـر؟

بينما عمر بن الخطاب رضى الله عنه يعود أحد المسلمين وهو مريض
وضع يده - رضي الله عنه - على مكان الداء في جسد المريض
وقرأ عليه فاتحة الكتاب فبرئ الرجل بفضل الله ، فلما استشهد عمر
ومرض الرجل مرة أخرى طلب ممن يعوده أن يقرأ عليه أو أن يرقيه
بفاتحة الكتاب كما صنع عمر ..
فقرأ الراقي الفاتحة واضعا يده على الجزء المريض من جسده ، ثم قال له :
" كيف حالك ؟ "
قال له :" كما أنا " !!
فقال الراقي : " والله إن الفاتحة هي الفاتحة ولكن أين يد عمر؟ "
القضية إذن ليست في الآيات فحسب وإنما في اليد الطاهرة التي توضع على المريض ..
يد لم تؤذ أحدا من الناس ولم تمتد إلى رشوة أو حرام
ولم ترتكب معصية تغضب الله عز وجل .. فهذه اليد هي التي تتكامل
مع كتاب الله عز وجل مع النية الصادقة واليقين الكامل بأن الشفاء بإذن الله ..

قال تعالى : " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين
ولا يزيد الظالمين إلا خسارا "
فهذه الآيات الكريمة حدّدت أن الشفاء والرحمة من القرآن لفئة معينه
ألا وهي فئة أهل القرآن والمؤمنين به والعاملين بشرعه ، أما الذين
لايؤمنون به فكيف يفيدهم القرآن وهم جاحدوه أو تاركوه
أو أدعياء إسلام هم قد هجروه ؟؟!!!
فلا شك أن الصخر الجلمود لا يقبل الغيث ، والقرآن غيث السماء للأرض
وقلوب الكافرين قد أوصدت عنه بالغفلة والجحود والنكران والنفاق والإعراض
فكيف يطرق بابك داع الخير وأنت لا تفتح ؟
فلا شك أنه سيتركك ليذهب لمن يفتح قلبه فيغمره بالنور والهدى والشفاء ..
إن كثيرا من الناس يعتقدون أن القرآن هو الصلاة ، والتجويد ، والاستشفاء
وهم بذلك حجّموا القرآن وحصروه ، بل يعدّون بذلك قد هجروه في أعظم
غاياته المقدّسة ألا وهي تحقيق حاكمية رب العالمين في الأرض
وهي الغاية أصلا من خلق الناس ..

قال تعالى :
" إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم
ولكن أكثر الناس لا يعلمون "
فهذه مهمة القرآن العظمى هي تعبيد الناس لخالقهم عز وجل ليعيشوا
أعزّة كراما سعداء ، أما مانراه في هذا الزمان المنكوب بهجر القرآن
فإنها وصمة عار في جبين البشرية التي جلبت لنفسها البؤس والشقاء والمذلّة

فالقرآن ليس تمائم تعلّق ولا شعائر فقط ، بل هو دستور الحياة المثلى للإنسان
وبذلك يكون العبد حقا عبدا لله عز وجـل ...
وهنا فقط يتحقق قوله تعالى :
" قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء "
وقوله عز وجل : والذين لا يؤمنون في ءاذانهم وقر وهو عليهم عمى "

وآيات الشفاء في كتاب الله عز وجل
" وإذا مرضت فهو يشفين "
" ويشف صدور قوم مؤمنين "
" وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمه "
إذا قرأها الإنسان سواء المريض أو من يعودوه بالنية الصادقة والإخلاص
فسوف نرى النتيجة المرضية وهى الشفاء بإذن الله ،
ويقال أن كليم الله موسى عليه السلام سأل ربه قائلا :
" يارب أليس الشفاء من عندك ؟ " قال : "بلى" قال : " فماذا يصنع الأطباء ؟"
فقال الله سبحانه وتعالى : " يأكلون أرزاقهم ويطيبون نفوس عبادي
حتى يأتي شفائي أو قضائي ..
نخلص مما سبق إلى أن العبد يستخدم وسائل الطب الحديثة ويذهب
إلى الطبيب الحاذق الفطن الذي اشتهر بالكفاءة العلمية واضعا في ذهنه
أن الطبيب والتشخيص والدواء كلها وسائل وأسباب ، ولكن الشافي هو الله

مع ترديده آيات الشفاء والأدعية التي وردت على لسان رسول الله
صلوات الله وسلامه عليه
وكما قال عمر :
" أنا لا أحمل همّ الإجابة ولكن أحمل همّ الدعاء "
فان أخلص الإنسان نيته مع الله عز وجل في دعائه .. فالله سبحانه وتعالى
يستحي من عبده أن يرد إليه يديه فارغتين ..

شكرا اخي صلاح سليم

صلاح سليم
الشاكر
فرح ياريت
سليمان 2000
أشكركم جزيل الشكر
وأخص بالشكراخي صلاح فقدأضاف الكثير للموضوع..أسأل الله ان يجعل ماقام به في ميزان حسناته ..

جزاك الله خير اختي مجاديف الامل

هذة همسه في اذن من يريد


لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاخر

جزاك الله خير اختي مجاديف الامل

هذة همسه في اذن من يريد


لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى

اخي الفاخرجزاناالله واياك خيرالجزاء ..
واشكرلك مرورك العطر..

تشكرى ايتها الفاضله وجزاك الله الجنان ..

بارك الله فيك أستاذ صلاح رائع ما أضفته ونفع الله بك ومن هجران القرآن هجران التداوى به ..

أنار الله قلوبنا بالتقوى ورزقنا إيمانا خالصا وعملا متقبلاً .. اللهم آآآمين ..